هيئة الأرصاد وحماية البيئة تطلق فعاليات الرياضة والبيئة يوم غدٍ الخميس
07-11-2018 04:00 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية يفتتح معالي الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي فعاليات (برنامج الرياضة والبيئة) للتوعية بعلاقة البيئة بالرياضة، ودور الرياضة في خدمة التنمية المستدامة، يوم غد الخميس 28 شوال 1439هـ الموافق 12 يوليو 2018م بمقر الهيئة في جدة. ويشتمل برنامج الرياضة والبيئة على محاضرة عن (البعد البيئي في الأنشطة الرياضية)،ومحاضرة تتضمن حوارات عامة عن البيئة وكذلك معرض ثابت يحتوي على عرض لأجهزة قياس الإشعاعات المستخدمة من قبل الفرق المختصة بالهيئة، وشاشات تفاعلية وقاعات مخصصة لرسم الأطفال، وعروض رياضية حية يقدمها أشبال بعض منتسبي الأندية الصيفية،
وكذلك زيارة لإدارة التحاليل والتوقعات للتعرف على طريقة قراءة حالات الطقس والأجهزة المستخدمة للرصد. ويأتي هذا البرنامج لتعزيز التوجه في إدماج البعد البيئي في الرياضة حيث يحقق الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية من خلال الالتزام بقيم التنمية المستدامة لدى المجتمع والأفراد الذين يشكلون التركيبة الأساسية له، وتأثر النشاط الرياضي بالبيئة بشكل سلبي إذا لم تؤخذ في الاعتبارات التنموية والبيئية السليمة في الحسبان، كما يؤدي إغفال التعامل السليم مع الملوثات على الرياضيين وممارسي الرياضة إلى الارتفاع في معدلات الإصابة المرضي، ويهدف البرنامج إلى توعية المجتمع إلى مدى أهمية الحفاظ على البيئة من خلال الحفاظ على الملاعب وعدم رمي النفايات، وعن التأثير السلبي نتيجة تلوث البيئة على أداء الرياضيين والإنجازات في المجال الرياضي، وكذلك توعية المجتمع للاهتمام بالمواد الصديقة بالبيئة وإعادة تدويرها وترشيد استهلاك العناصر الطبيعية. وتعد العلاقة بين الرياضة والبيئة علاقة تكاملية، فلا يخلو وسطاً بيئيا من مزاولة أنشطة رياضية، كما تتعرض البيئة للكثير من الضغوط السلبية الناجمة في حال عدم الالتزام بالمقاييس والمعايير البيئية عند إقامة المدن الرياضية وطرق المواصلات وإدارة النفايات الصلبة والسائلة أو السلوكيات الخاطئة لمزاولي الرياضات المختلفة.
وكذلك زيارة لإدارة التحاليل والتوقعات للتعرف على طريقة قراءة حالات الطقس والأجهزة المستخدمة للرصد. ويأتي هذا البرنامج لتعزيز التوجه في إدماج البعد البيئي في الرياضة حيث يحقق الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية من خلال الالتزام بقيم التنمية المستدامة لدى المجتمع والأفراد الذين يشكلون التركيبة الأساسية له، وتأثر النشاط الرياضي بالبيئة بشكل سلبي إذا لم تؤخذ في الاعتبارات التنموية والبيئية السليمة في الحسبان، كما يؤدي إغفال التعامل السليم مع الملوثات على الرياضيين وممارسي الرياضة إلى الارتفاع في معدلات الإصابة المرضي، ويهدف البرنامج إلى توعية المجتمع إلى مدى أهمية الحفاظ على البيئة من خلال الحفاظ على الملاعب وعدم رمي النفايات، وعن التأثير السلبي نتيجة تلوث البيئة على أداء الرياضيين والإنجازات في المجال الرياضي، وكذلك توعية المجتمع للاهتمام بالمواد الصديقة بالبيئة وإعادة تدويرها وترشيد استهلاك العناصر الطبيعية. وتعد العلاقة بين الرياضة والبيئة علاقة تكاملية، فلا يخلو وسطاً بيئيا من مزاولة أنشطة رياضية، كما تتعرض البيئة للكثير من الضغوط السلبية الناجمة في حال عدم الالتزام بالمقاييس والمعايير البيئية عند إقامة المدن الرياضية وطرق المواصلات وإدارة النفايات الصلبة والسائلة أو السلوكيات الخاطئة لمزاولي الرياضات المختلفة.