مستشفى الملك عبدالعزيز للحرس الوطني بالأحساء ينفذ فرضية اختطاف طفل
07-10-2018 09:15 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نفذت لجنة حماية الطفل في مستشفى الملك عبدالعزيز التابع للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني في الأحساء اليوم, فرضية اختطاف طفل رضيع وفق خطة فنية وضعتها اللجنة المنظمة، ومن طريق سيناريو خاص لقياس مدى نجاح إنقاذ الأطفال من الاختطاف .
وأشار المدير الإقليمي التنفيذي للشؤون الصحية في القطاع الشرقي الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج إلى أن الخطة حققت نجاحاً جيداً بعد عدة تجارب.
وقال العرفج: "إن التجربة تمت بعد تشكيل لجنة مختصة بمواجهة حوادث خطف الأطفال، وهي مكونة من إدارات وأقسام عدة ومنها الشرطة العسكرية، والاتصالات، والعلاقات العامة والإعلام، والخدمات الاجتماعية، والتمريض، والتوعية الصحية، والطاقم الطبي، وعقدت اجتماعات عدة سبقت هذه التجربة التي نحرص على إقامتها لمواجهة أي حادث من هذا النوع، ونحن حريصون على تدريب موظفينا ومنسوبينا ليكونوا جاهزين في حال وقعت حوادث مماثلة" .
وأوضح رئيس لجنة حماية الأطفال من الاختطاف الدكتور هشام جواد القرم أن كل أفرد المجموعة المخصصة قامت بعملها حسب الخطة الموضوعة والمتفق عليها مسبقاً, مضيفاً أنه جرى التعامل مع الفرضية بجدية تامة، إذ لا يتم إبلاغ أفراد الشرطة العسكرية بها، ولا الطاقم المشارك من أجل أن يعيشوا تجربة واقعية، حيث جرى قياس مدى استعدادهم لمثل هذه الحوادث، على أن يرفع المراقبين تقاريرهم للجنة التي ترفع بدورها التوصيات اللازمة، لتفادي وقوع مثل تلك الحوادث في المستقبل.
واس
وأشار المدير الإقليمي التنفيذي للشؤون الصحية في القطاع الشرقي الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج إلى أن الخطة حققت نجاحاً جيداً بعد عدة تجارب.
وقال العرفج: "إن التجربة تمت بعد تشكيل لجنة مختصة بمواجهة حوادث خطف الأطفال، وهي مكونة من إدارات وأقسام عدة ومنها الشرطة العسكرية، والاتصالات، والعلاقات العامة والإعلام، والخدمات الاجتماعية، والتمريض، والتوعية الصحية، والطاقم الطبي، وعقدت اجتماعات عدة سبقت هذه التجربة التي نحرص على إقامتها لمواجهة أي حادث من هذا النوع، ونحن حريصون على تدريب موظفينا ومنسوبينا ليكونوا جاهزين في حال وقعت حوادث مماثلة" .
وأوضح رئيس لجنة حماية الأطفال من الاختطاف الدكتور هشام جواد القرم أن كل أفرد المجموعة المخصصة قامت بعملها حسب الخطة الموضوعة والمتفق عليها مسبقاً, مضيفاً أنه جرى التعامل مع الفرضية بجدية تامة، إذ لا يتم إبلاغ أفراد الشرطة العسكرية بها، ولا الطاقم المشارك من أجل أن يعيشوا تجربة واقعية، حيث جرى قياس مدى استعدادهم لمثل هذه الحوادث، على أن يرفع المراقبين تقاريرهم للجنة التي ترفع بدورها التوصيات اللازمة، لتفادي وقوع مثل تلك الحوادث في المستقبل.
واس