• ×
الجمعة 22 نوفمبر 2024 | 11-21-2024

بالتسلسل الزمني أبرز الأحداث حول إحدى أعنف الهزات السياسية التي تضرب منطقة الخليج

بالتسلسل الزمني أبرز الأحداث حول إحدى أعنف الهزات السياسية التي تضرب منطقة الخليج
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات لازالت تجري مباحثات واجتماعات بين أطراف الأزمة القطرية الخليجية ودول خارجية تحاول "دعم" جهود وساطة الكويت، وذلك بعدما أعلنت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر في بيان مشترك من القاهرة رفض قطر لقائمة المطالب التي قدمتها الدول الأربع،

إليكم بالتسلسل الزمني بعض أبرز أحداث والتصريحات حول إحدى أعنف الهزات السياسية التي تضرب منطقة الخليج:

24 مايو/ أيار
نشرت وكالة الأنباء القطرية الرسمية نص كلمة منسوبة للأمير تميم بن حمد خلال حفل تخريج الدفعة الثامنة من مجندي الخدمة العسكرية، وبحسب ما جاء في تلك التصريحات فقد انتقد الأمير اتهام قطر بدعم جماعات إرهابية، كما رفض تصنيف الإخوان المسلمين ضمن الجماعات الإرهابية، وكذلك دافع عن أدوار حزب الله وحركة حماس وإيران والعلاقة معها.
ونشرت الوكالة بعد ذلك تصريحات منسوبة إلى وزير الخارجية القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، يُفهم منها التوجه لسحب سفراء قطر من دول الخليج وطرد سفراء تلك الدول من الدوحة.
إلا أن الوكالة الحكومية عادت بسرعة لتنشر بياناً حكومياً تنفي فيه صحة التصريحين السابقين للأمير تميم ووزير الخارجية، مؤكدةً تعرضها للاختراق الإلكتروني.

25 مايو/ أيار
قررت مصر حجب 21 موقعاً إلكترونياً إعلامياً داخل مصر، وذلك لتضمينها محتوى يدعم الإرهاب والتطرف ويتعمد نشر بتهمة وجود "محتوى يدعم الإرهاب،" كان من أبرزها "الجزيرة نت" و"قناة الشرق" و"مصر العربية" و"الشعب" و"عربي 21 " و"رصد" و"حماس أون لاين".

5 يونيو/ حزيران
قررت السعودية والبحرين والإمارات ومصر في بيانات متزامنة قطع العلاقات مع قطر وإغلاق المنافذ الحدودية معها، إلى جانب وقف مشاركتها العسكرية ضمن قوات التحالف المشاركة في عمليات دعم الشرعية في اليمن. واتهمت الدول الأربع الدوحة بدعم الإرهاب وتمويله. وأمرت الدول "المقاطعة" رعاياها بالعودة من قطر وطالبت القطريين بمغادرة أراضيها.

أصدرت الخارجية القطرية أول رد على قرارات سحب السفراء وقطع العلاقات الدبلوماسية الصادرة عن السعودية والإمارات والبحرين ومصر، فأعربت عن "استغرابها وأسفها" للقرار، معتبرة أن الإجراءات المتخذة بحقها "غير مبررة"، وتهدف إلى "الوصاية على الدولة".
حض وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، دول الخليج على الجلوس إلى طاولة المفاوضات وحل الخلافات التي بينها، قائلا إن الإجراءات الدبلوماسية جاءت نتيجة لتفاقم تلك الخلافات، مشدداً على أهمية "وحدة الخليج" بالنسبة لواشنطن.

6 يونيو/ حزيران
قالت الرئاسة التركية إنها حزينة لقرار قطع العلاقات مع قطر وفرض بعض العقوبات عليها، متحدثة عن ضرورة
حلّ هذه الأزمة عن طريق الحوار والتواصل، في وقت أجرى فيه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اتصالا بخام الحرمين الشريفين الملك سلمان وأمير الكويت.

أغلقت السلطات السعودية مكاتب قناة "الجزيرة" القطرية داخل أراضيها.

أبدى مجلس الوزراء القطري استغرابه من قرار قطع العلاقات، وقال إنه "يهدف لممارسة الضغوط على قطر لتتنازل عن قرارها الوطني" متهما الدول التي اتخذت القرار بالتمهيد له من خلال "حملة إعلامية واسعة وظالمة".
اتصل أمير الكويت، الشيخ صباح الصباح، بأمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، متمنياً "التهدئة" وعدم اتخاذ "خطوات تصعيدية" من شأنها دفع حالة التوتر للتفاقم.

قال الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في أول تعليق للكرملين على الأزمة الخليجية القطرية، إن موسكو "لا تتدخل في شؤون دول أخرى، ولا في شؤون دول الخليج، لأنها تقدر علاقاتها مع الدول الخليجية مجتمعة ومع كل دولة على حدة."

أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، موقف بلاده الأولي حيال التطورات في الخليج، معتبرا أن الخلاف "يهدد التفاهم والوحدة بين دول المنطقة" التي تواجه تحديات مشتركة ذكر الوزير التركي بينها مكافحة الراديكالية والإرهاب والإسلاموفوبيا، وشدد على أن تركيا "ستبذل قصارى جهدها من أجل عودة الأمور إلى طبيعتها".

أعلنت إيران ارتفاع عدد رحلات طيران قطر التي تعبر الأجواء الإيرانية إلى ما بين 100 و150 رحلة يومية.

قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، لـCNN: "نفذ صبرنا.. وعلى قطر تغيير سياساتها"

ترامب يزعم لنفسه الفضل بتحركات دول الخليج ضد قطر في تغريدات قال فيها: "خلال زيارتي للشرق الأوسط أكدت ضرورة وقف تمويل الأيدولوجية المتطرفة والقادة أشاروا إلى قطر – انظر! .. من الجيد رؤية أن زيارتي للسعودية مع الملك (العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز) و50 دولة تؤتي ثمارها. قالوا إنهم سيتخذون نهجاً صارماً ضد تمويل الإرهاب، وكل المؤشرات كانت تشير إلى قطر. ربما سيكون هذا بداية النهاية لرعب الإرهاب."

رد وزير خارجية قطر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، الثلاثاء، في تصريحات خاصة لـCNN، على ترامب، قائلاً إن قطر تحارب بالفعل تمويل الإرهاب.

علقت الخطوط الجوية القطرية رحلاتها إلى السعودية والإمارات ومصر والبحرين، بعدما لغت هيئة الطيران المدني السعودية ترخيص الخطوط القطرية.

7 يونيو/ حزيران
كشف مصدر أمريكي مسؤول، أن الولايات المتحدة رصدت تحركات عسكرية في قطر، وأن قطر حذرت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين بأنها ستطلق النار على أي سفن تدخل مياهها الإقليمية.

وافق البرلمان التركي على قرار يسمح بنشر قوات تركية في قطر كجزء من اتفاقية بين البلدين خاصة بإنشاء قاعدة عسكرية تركية في قطر.

أعطت حكومة الأردن، سفير قطر في الدولة مهلة عدة أيام لمغادرة البلاد، بعد قرار خفض تخفيض التمثيل الدبلوماسي مع الدوحة.

قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن القضايا مع قطر تعود إلى سنوات ولا تستند إلى تقرير إخباري واحد.

إعلان الإمارات "تجريم" إبداء التعاطف مع دولة قطر أو الاعتراض على موقف المقاطعة وفرض عقوبات بـ"السجن المؤقت من ثلاثة إلى خمس عشرة سنة وبالغرامة التي لا تقل عن خمسمائة ألف درهم".

زار أمير الكويت قطر بعد الإمارات والسعودية لإجراء ضمن جهود الوساطة سعياً لـ"مستقبل خليجي عربي أكثر استقرارا".

8 يونيو/ حزيران
البحرين تنضم للإمارات بتجريم الاعتراض على قرار قطع العلاقة مع قطر .
أعلنت شبكة "الجزيرة" القطرية، أن مواقعها ومنصاتها الرقمية تتعرض لمحاولات "اختراق ممنهجة ومتزايدة"، وأن الموقع الإلكتروني لتلفزيون قطر تعرض لمحاولات مماثلة قبل أن تتصدى لها أنظمة الحماية.

9 يونيو/ حزيران
أعلنت السعودية ومصر والإمارات والبحرين تصنيف 71 فردا وكيانا "مرتبطين بقطر" في قوائم الإرهاب، "نتيجة استمرار انتهاك السلطات في الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها"، على رأسهم يوسف القرضاوي، إلى جانب الآخرين من الجنسيات القطرية والأردنية واليمنية والكويتية والمصرية والبحرينية والليبية والإماراتية، إضافة إلى حزب الله البحريني وحركة أحرار البحرين ومؤسسة قطر الخيرية ومؤسسات أخرى.

قررت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية منع مشاهدة قنوات شبكة "الجزيرة" القطرية في المرافق السياحية، محذرة من أن العقوبة قد تصل إلى 100 ألف ريال سعودي (27 ألف دولار)

10 يونيو/ حزيران

زار وزير الخارجية القطري ألمانيا وروسيا، قابل فيها نظيريه لبحث الأزمة.
11 يونيو/ حزيران
أصدرت السعودية والإمارات والبحرين بيانات أعلنت فيها عن توجيهات عليا للسلطات فيها بمراعاة الأوضاع الإنسانية للأسر المشتركة مع قطر، فيما يتعلق بالمشاكل التي واجهتها بعض العائلات المشتركة مع اقتراب الموعد المحدد لخروج المواطنين القطريين من الدول الثلاث.

13 يونيو/ حزيران
أعرب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي مع الملك سلمان بن عبدالعزيز، عن قلقه حيال الأوضاع في الخليج، ومحذراً من أن ذلك قد يضر بجهود العمل لإنهاء الحرب في سوريا.
أعرب وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيرة الأمريكي، ريكس تيليرسون، عن استعداد المملكة لتقديم المساعدات الغذائية والطبية لقطر، إذا احتاجت إليها

14 يونيو/ حزيران
ردت الدوحة على الجبير، التي عرض فيها تقديم المساعدات الإنسانية لقطر، قائلة إن الدولة الخليجية "لا تحتاج لإغاثة".

طالبت المملكة العربية السعودية، حكومة قطر باتخاذ إجراءات "فورية وحاسمة" ضد "الإرهابيين" على القائمة الرباعية.

16 يونيو/ حزيران
طالبت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، كافة أطراف الأزمة الخليجية بالعمل على "تهدئة الأوضاع، والالتزام بالحوار وإعادة وحدة مجلس التعاون الخليجي في أقرب فرصة ممكنة"،

أصدرت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين، بياناً مشتركاً، ترد فيه على تصريحات مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، زيد بن رعد، قائلة إنها عملت على مراعاة الحالات الإنسانية، وتؤكد أن قرار قطع العلاقات "حق سيادي".

أعلن وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن السعودية تعمل على "قائمة شكاوى" بشأن قطر وسياساتها، مشيراً إلى أنه من المتوقع نشرها في وقت قريب.

17 يونيو/ حزيران
بث التلفزيون البحريني أربع مكالمات هاتفية تعود لعام 2011 جرت بين مستشار أمير قطر، حمد بن خليفة العطية، وحسن علي محمد جمعة، أحد قادة جمعية "الوفاق" البحرينية، إحدى أكبر الجمعيات السياسية المعارضة في البحرين. ونشرت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية نصها، ذاكرة في تقريرها أن ذلك يأتي "في إطار الكشف عن التدخلات القطرية في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين والتي كان يقصد منها قلب نظام الحكم."
استنكرت قطر بث التلفزيون البحريني، وأكدت "رفضها واستنكارها لاتهامهما بمحاولة زعزعة أمن واستقرار البحرين،" معتبرة أن بث تلك المكالمات يُعد "محاولة مكشوفة لقلب الحقائق."

18 يونيو/ حزيران
أعلنت مديرية التوجيه المعنوي في وزارة الدفاع القطرية، اختتام التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها مع قوات من عسكرية أمريكية

19 يونيو/ حزيران
وصلت أولى طلائع القوات التركية إلى الدوحة، للمشاركة في تمارين مشتركة ضمن الاتفاقيات المتبادلة بين قطر وتركيا.
بعث وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، برسالتين لأنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة والأمير زيد بن رعد الحسين المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان حول الأزمة القطرية الخليجية وتداعياتها على الدوحة.

23 يونيو/ حزيران
سلمت الكويت لقطر قائمة بمطالب دول المقاطعة مؤلفة من 13 مطلباً، وأُمهلت قطر 10 أيام للاستجابة للقائمة.

24 يونيو/ حزيران
قالت الحكومة القطرية إن المطالب تؤكد أن الهدف هو الحد من سيادة دولة قطر والتدخل في سياستها الخارجية وليس محاربة الإرهاب".

قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، إنه في حال لم تقبل قطر قائمة المطالب فسيكون البديل هو "الفراق".

25 يونيو/ حزيران
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن دولته تؤيد موقف قطر من قائمة المطالب التي اعتبر أنها "تخالف القوانين الدولية."

26 يونيو/ حزيران
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني، في اتصال هاتفي، مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، أن إيران تقف إلى جانب قطر، التي وصفها بـ"الدولة الشقيقة"، مشدداً على ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدين وتنمية التعاون الاقتصادي.

28 يونيو/ حزيران
أكد وزير الخارجية، عادل الجبير، أن المطالب "غير قابلة للتفاوض"، متحدثا في تصريحات صحفية خلال زيارة لواشنطن، عن أنه على القطريين "إصلاح سلوكهم وإلّا سيبقون في عزلة".

قال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن، إن ما تطلبه الدول الأربعة غير مقبول ولا أساس لهر، متحدثا عن أن اتهامات هذه الدول "مجرّد ادعاءات غير مثبتة بأدلة".

قال سفير الإمارات لدى روسيا، عمر سيف غباش، إن خروج قطر من مجلس التعاون الخليجي "ليس العقاب الوحيد المحتمل" في حال رفضت الدوحة الامتثال لقائمة المطالب المُقدمة إليها.

30 يونيو/ حزيران
توقف عدد من البنوك الكبرى في بريطانيا عن تقديم وتبادل الريال القطري بعد قرابة أربعة أسابيع من بدء أزمة قطع العلاقات.

2 يوليو/ تموز
قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن قائمة المطالب "صُممت لتُرفض".

3 يوليو/ تموز
طالبت الحكومة الكويتية، المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر، بتمديد المهلة التي منحتها الدول الأربع لقطر للرد على "قائمة المطالب".
أعلنت الدول الأربع موافقتها على تمديد المهلة لقطر.
تسلم أمير الكويت من وزير الخارجية القطري رسالة أمير قطر التي تشمل الرد على قائمة المطالب.

4 يوليو/ تموز
قال وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد، إن الإجراءات التي اتُخذت من قبل الدول الأربع التي قطعت علاقاتها مع قطر تهدف لإيصال رسالة لقطر وهي "كفى دعماً للإرهاب،" مشيراً إلى أن الإمارات لا تزال تنتظر إيصال الرسالة القطرية من الكويتيين وأنه في حال لم تستجب الدوحة للمطالب ستكون الإجراءات المتخذة بعد ذلك "في إطار القانون الدولي."

5 يوليو/ تموز
أعلنت الدول الأربع في بيان مشترك تسلم الرد القطري الرسمي على قائمة المطالب وأنها "سترد في الوقت المناسب" على الدوحة.
عقد اجتماع لوزراء خارجية السعودية والإمارات والبحرين ومصر في قصر التحرير بالقاهرة.

6 يوليو/ تموز
*أصدرت دول الإمارات والسعودية والبحرين ومصر بيانا مشتركا بعد استلامها الرد القطري على مطالبها، أعلنت من خلاله أن الحكومة القطرية "رفضت بشكل غير مبرر قائمة المطالب المشروعة والمنطقية".

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أن الوزير الأمريكي، جيمس ماتيس، اتصل بوزير الدولة القطري لشؤون الدفاع، خالد بن محمد العطية، وأكدا خلال تلك المحادثة على "الالتزام بالتعاون المستمر بين الولايات المتحدة وقطر وتعميق شراكتهما الاستراتيجية." وأكد ماتيس "أهمية مساهمة قطر في التحالف ضد داعش."

*أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن الوزير ريكس تيلرسون، سيزور الكويت، الاثنين المقبل (10 يوليو/ تموز)، حيث سيلتقى بكبار المسؤولين الكويتيين لبحث الجهود الجارية لحل الأزمة القطرية الخليجية، بناءً على دعوة أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

7 يوليو/ تموز
*أعربت وزارة الخارجية القطرية، عن أسفها لما تضمنه البيانان الصادران عن الدول الأربع، المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر، معتبرة أن ما ورد فيهما "تهم باطلة تمثل تشهيرا يتنافى مع الأسس المستقرة للعلاقات بين الدول".

وصل وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، إلى السعودية في أولى زيارات جولته لدول الخليج لمناقشة الأزمة القطرية الخليجية، حيث سيتوجه بعد ذلك للقاء كبار ممثلي الكويت والإمارات وقطر.