عفوية الأطفال ومنافستهم للكبار حاضرة في سوق عكاظ في دورته الثانية عشرة
07-02-2018 08:36 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية جسد روح الماضي وعبق التاريخ, منافسة الأطفال للكبار في تواجدهم المبكر بسوق عكاظ في دورته الثانية عشرة، وسط جذب لفعاليات السوق لهذه الشريحة الغالية من المجتمع سواءً عبر ما تختزله "جادة عكاظ" أو عبر المسرحيات المقدمة خلال فترة إقامة السوق التي تحظى بمتابعة الأطفال وأسرهم على حدٍ سواء .
ولعبت براءة الطفولة, دورها عبر التقاط الصور التذكارية مع مقتنيات السوق التراثية والشخصيات التي تحاكي شعراء المعلقات والممثلين ومقدمي الفعاليات وأصحاب الحرف القديمة التي حافظ عليها سوق عكاظ وإبرازها عبر دوراته المختلفة وربط الجيل الحالي بنمط المعيشة التي كان عليها الآباء والأجداد في الماضي .
كما وفر سوق عكاظ على امتداد جنباته, الفعاليات التي تناسب ميول الأطفال وترقى إلى رغباتهم فيما يتعلق بإبراز مواهبهم وقدراتهم واستعراض مهاراتهم بمتابعة من أسرهم والمشرفين على هذه الأجنحة التي أعدت أماكن خاصة لممارسة الهوايات ورسم الإبداعات .
وحرص أغلب الأسر, على اصطحاب أطفاهم لسوق عكاظ ليتعرف أبنائهم على الثقافات العربية القديمة والتراث الشعبي في المملكة، وما تحويه من القيم والعادات، وما يزخر به من المكتسبات الثقافية والحضارة العربية الأصيلة .
ولعبت براءة الطفولة, دورها عبر التقاط الصور التذكارية مع مقتنيات السوق التراثية والشخصيات التي تحاكي شعراء المعلقات والممثلين ومقدمي الفعاليات وأصحاب الحرف القديمة التي حافظ عليها سوق عكاظ وإبرازها عبر دوراته المختلفة وربط الجيل الحالي بنمط المعيشة التي كان عليها الآباء والأجداد في الماضي .
كما وفر سوق عكاظ على امتداد جنباته, الفعاليات التي تناسب ميول الأطفال وترقى إلى رغباتهم فيما يتعلق بإبراز مواهبهم وقدراتهم واستعراض مهاراتهم بمتابعة من أسرهم والمشرفين على هذه الأجنحة التي أعدت أماكن خاصة لممارسة الهوايات ورسم الإبداعات .
وحرص أغلب الأسر, على اصطحاب أطفاهم لسوق عكاظ ليتعرف أبنائهم على الثقافات العربية القديمة والتراث الشعبي في المملكة، وما تحويه من القيم والعادات، وما يزخر به من المكتسبات الثقافية والحضارة العربية الأصيلة .