المودة" و "رواق" تعقدان شراكة لتدريب مليون أسرة ناشئة في العالم العربي إلكترونيا
07-01-2018 03:00 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية عقدت جمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة مؤخراً, شراكة مع منصة رواق للتعليم الإلكتروني المفتوح غير الربحي , لتدريب مليون أسرة ناشئة (المقبلين والمقبلات على الزواج) في العالم العربي إلكترونياً , لبناء جيل من الأسر الواعية.
وتأتي هذه الشراكة التي تتضمن تنفيذ دورات تدريبية تستهدف الأسر الناشئة من المقبلين والمقبلات على الزواج والأسر في مرحلة الخمس سنوات الأولى من الزواج , لتوفير حلول للتحديات التي تواجهها الأسر ،
وذلك بناء على الإحصائيات والدراسة المعدة من قبل إدارة البحوث بالمودة عن "دراسة أسباب الطلاق بين العقد والدخلة"، التي أشارت نتائجها إلى أن 46% من حالات الطلاق تحدث بين العقد والدخلة، عادةً عدم التوافق بين الزوجين والخلافات المترتبة عليها من أهم أسباب حالات الطلاق , خاصة لدى الأسر الناشئة لما تواجهه من تحديات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس فيصل السمنودي, أن الشراكة تسعى لتقديم حلول للطلاق وللتحديات الأسرية من خلال تدريب الأسر الناشئة في العالم العربي حتى تصل إلى مرحلة النضج والاستقرار الأسري، وذلك بهدف بناء ثقافة أسرية جيدة ومهارات حياتية تعزز مشاركتهم في المجتمع, لافتاً إلى أن الشراكة تخدم كذلك الواقع المهني في تفعيل استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في المجال التدريبي لخدمة الأسر وإيجاد بيئة أسرية واعية.
وتأتي هذه الشراكة التي تتضمن تنفيذ دورات تدريبية تستهدف الأسر الناشئة من المقبلين والمقبلات على الزواج والأسر في مرحلة الخمس سنوات الأولى من الزواج , لتوفير حلول للتحديات التي تواجهها الأسر ،
وذلك بناء على الإحصائيات والدراسة المعدة من قبل إدارة البحوث بالمودة عن "دراسة أسباب الطلاق بين العقد والدخلة"، التي أشارت نتائجها إلى أن 46% من حالات الطلاق تحدث بين العقد والدخلة، عادةً عدم التوافق بين الزوجين والخلافات المترتبة عليها من أهم أسباب حالات الطلاق , خاصة لدى الأسر الناشئة لما تواجهه من تحديات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس فيصل السمنودي, أن الشراكة تسعى لتقديم حلول للطلاق وللتحديات الأسرية من خلال تدريب الأسر الناشئة في العالم العربي حتى تصل إلى مرحلة النضج والاستقرار الأسري، وذلك بهدف بناء ثقافة أسرية جيدة ومهارات حياتية تعزز مشاركتهم في المجتمع, لافتاً إلى أن الشراكة تخدم كذلك الواقع المهني في تفعيل استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في المجال التدريبي لخدمة الأسر وإيجاد بيئة أسرية واعية.