فريق بصمة سعادة التطوعي بالتعاون مع المنظمة الفيدرالية يرسم ابتسامة الأيتام بمركز التأهيل الشامل في جدة
07-01-2018 12:24 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية رسم فريق بصمة سعادة التطوعي بالتعاون مع المنظمة الفيدرالية للأمم المتحدة البسمة والبهجة، على وجوه أكثر من 50 يتيماً من ذوي الإحتياجات الخاصة بحضور مدير مركز الملك عبدالله لرعاية الأطفال المعوقين بجدة الدكتور زهير ميمني وعدد من الشخصيات الاجتماعية والتطوعية. وذلك عبر مجموعة من الفعاليات الترفيهية والرياضية والمسابقات التي صقلت مواهبهم وتفاعلهم مع بعض وسط أجواء من الفرحة عليهم.
واتفقت منظمات الفعالية كلاً من مشتهى شمس من الفيدراليه العالمية لأصدقاء الأمم المتحده وجوري عبد العزيز العقيلي وافنان عبدالجبار من بصمة سعادة على أن الهدف الأساسي من الفعالية دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع والتأكيد على أنهم جزء لا يتجزأ من النسيج الوطني،
مؤكدين أنهم دأبوا على تنظيم العديد من البرامج والفعاليات الترفيهية والتوعوية بالتعاون مع الجمعيات الخيرية والمراكز للترويح عن هذه الفئة الغالية، من خلال وضع بصمة إيجابية على نفوسهم وقلوبهم ودفعهم للمشاركة الايجابية مع المجتمع.
وتضمن البرنامح على العديد من الفعاليات الترفيهية والرياضية الخفيفة بهدف صقل مواهبهم، علاوة على مسابقات ثقافية استهدفت رفع درجة الوعي لديهم.
وأكدت المنظمات على أهمية العمل التطوعي ودوره الفعال على الساحتين الثقافية والاجتماعية في المملكة، لتعزيز روح المبادرة وعكس صورة إيجابية عن رقي المجتمع، ونشر العمل الإنساني والاجتماعي وتحقيق رؤية الوطن 2030 بزيادة عدد المتطوعين في المؤسسات غير الربحية، مشددين على أن العمل الانساني والاجتماعي يعد معيار أساسي لنجاحهم وايصال رسالتهم للمجتمع.
واتفقت منظمات الفعالية كلاً من مشتهى شمس من الفيدراليه العالمية لأصدقاء الأمم المتحده وجوري عبد العزيز العقيلي وافنان عبدالجبار من بصمة سعادة على أن الهدف الأساسي من الفعالية دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع والتأكيد على أنهم جزء لا يتجزأ من النسيج الوطني،
مؤكدين أنهم دأبوا على تنظيم العديد من البرامج والفعاليات الترفيهية والتوعوية بالتعاون مع الجمعيات الخيرية والمراكز للترويح عن هذه الفئة الغالية، من خلال وضع بصمة إيجابية على نفوسهم وقلوبهم ودفعهم للمشاركة الايجابية مع المجتمع.
وتضمن البرنامح على العديد من الفعاليات الترفيهية والرياضية الخفيفة بهدف صقل مواهبهم، علاوة على مسابقات ثقافية استهدفت رفع درجة الوعي لديهم.
وأكدت المنظمات على أهمية العمل التطوعي ودوره الفعال على الساحتين الثقافية والاجتماعية في المملكة، لتعزيز روح المبادرة وعكس صورة إيجابية عن رقي المجتمع، ونشر العمل الإنساني والاجتماعي وتحقيق رؤية الوطن 2030 بزيادة عدد المتطوعين في المؤسسات غير الربحية، مشددين على أن العمل الانساني والاجتماعي يعد معيار أساسي لنجاحهم وايصال رسالتهم للمجتمع.