مشاريع تطويرية لقسمي العناية القلبية المركزة والأشعة الرقمية في مركز الأمير سلطان للقلب بالأحساء
06-26-2018 02:33 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-نوال الحارثي أعلنت الصحة في الأحساء عن تدشين مشروع تطوير قسمي العناية القلبية المركزة ، والاشعة الرقمية بمركز الأمير سلطان لمعالجة امراض وجراحة القلب.
ويأتي ذلك ضمن برامج المشاريع التحسينية لخدمات الرعاية القلبية التي يقدمها المركز ، حيث تم تطوير قسم العناية القلبية المركزة وفق نظام رقمي ذكي متكامل يتميز بتصميم عصري ، ويشتمل على (10) غرف منفصلة لتوفير أقصى درجات الخصوصية لكل مريض ، كما تم تخصيص غرفتي عزل تعمل بالضغط السالب منعاً لإنتقال أي أمراض معدية يتم الإشتباه في تسجيلها ، حيث يقوم على تقديم خدمات الرعاية الطبية فيه فريق طبي متكامل على قدر عال من الكفاءة والتدريب مكون من طبيب إستشاري وطبيب أخصائي وطبيب مقيم إلى جانب تواجد الكادر التمريضي المساعد على مدار الساعة.
كما تضمن مشروع التطوير إدخال تقنية الأشعة الرقمية عوضاً عن أفلام الأشعة التقليدية ، والتي تسهم في سرعة أخذ الصورة وإمكانية تعديلها بدرجة وضوح ونقاء عاليتين دون الحاجة إلى إعادة التصوير ، توفيراً للوقت والجهد ، إضافة إلى مساهمتها في تقليل تعرض المريض للأشعة التقليدية، كما يمتاز بنظام الأرشفة والإتصالات الإلكتروني لتوفير خدمة سريعة للمراجعين وذلك لسهولة إرسال الصور مباشرة للجهاز الطبي المعالج وقراءة نتائج الأشعة في الوقت نفسه ، إضافة إلى نقل الصور وتخزينها وربطها بشبكة الإنترنت عن طريق نظام (باكس) ونسخها على أقراص(DVD) المضغوطة مما يسهم أيضاً في سهولة نقل النتائج من مرفق طبي لآخر عبر شبكة الإنترنت بغرض طلب الإستشارة الطبية ، وتساعد وبشكل كبير في تشخيص الحالات وصرف العلاج اللازم بدقة .
ويأتي ذلك ضمن برامج المشاريع التحسينية لخدمات الرعاية القلبية التي يقدمها المركز ، حيث تم تطوير قسم العناية القلبية المركزة وفق نظام رقمي ذكي متكامل يتميز بتصميم عصري ، ويشتمل على (10) غرف منفصلة لتوفير أقصى درجات الخصوصية لكل مريض ، كما تم تخصيص غرفتي عزل تعمل بالضغط السالب منعاً لإنتقال أي أمراض معدية يتم الإشتباه في تسجيلها ، حيث يقوم على تقديم خدمات الرعاية الطبية فيه فريق طبي متكامل على قدر عال من الكفاءة والتدريب مكون من طبيب إستشاري وطبيب أخصائي وطبيب مقيم إلى جانب تواجد الكادر التمريضي المساعد على مدار الساعة.
كما تضمن مشروع التطوير إدخال تقنية الأشعة الرقمية عوضاً عن أفلام الأشعة التقليدية ، والتي تسهم في سرعة أخذ الصورة وإمكانية تعديلها بدرجة وضوح ونقاء عاليتين دون الحاجة إلى إعادة التصوير ، توفيراً للوقت والجهد ، إضافة إلى مساهمتها في تقليل تعرض المريض للأشعة التقليدية، كما يمتاز بنظام الأرشفة والإتصالات الإلكتروني لتوفير خدمة سريعة للمراجعين وذلك لسهولة إرسال الصور مباشرة للجهاز الطبي المعالج وقراءة نتائج الأشعة في الوقت نفسه ، إضافة إلى نقل الصور وتخزينها وربطها بشبكة الإنترنت عن طريق نظام (باكس) ونسخها على أقراص(DVD) المضغوطة مما يسهم أيضاً في سهولة نقل النتائج من مرفق طبي لآخر عبر شبكة الإنترنت بغرض طلب الإستشارة الطبية ، وتساعد وبشكل كبير في تشخيص الحالات وصرف العلاج اللازم بدقة .