الخلايا الجذعية قد تساعد في علاج مرض الشلل الرعاش
06-19-2018 10:27 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية اختبر باحثون صينيون استراتيجية ترتكز على الخلايا الجذعية لعلاج مرض الشلل الرعاش (باركنسون) في نماذج من الرئيسيات، ما يوفر دعما قويا لإجراء البحوث السريرية ذات الصلة.
ويعد مرض باركنسون أحد أمراض الاضطرابات العصبية الرئيسية، والذي يسببه بالأساس موت الخلايا العصبية الناقلة. وتحظى بحوث الخلايا الجذعية بإمكانية كبيرة لعلاج مرض باركنسون من خلال إنتاج خلايا عصبية ناقلة من خلايا جذعية.
بيد أنه قبل التطبيقات السريرية، لا بد من الحصول على بيانات تظهر سلامة تلك التطبيقات وفاعليتها. وارتكزت البحوث السابقة بالأساس على عينات من القوارض، بيد أن مدى السلامة بشأن هذه الخلايا وفاعليتها على المدى الطويل في الرئيسيات لا تزال تفتقر إلى البيانات الكافية.
واستخدم باحثون من معهد علم الحيوان التابع للأكاديمية الصينية للعلوم نماذج من القردة لتقييم سلامة وفاعلية خلايا عصبية مستخرجة من خلايا جذعية لأجنة بشرية لعلاج مرض باركنسون، وعرضا بيانات تقييم استمرت على مدار عامين. ونشرت نتائج البحث على الإنترنت في دورية (ستيم سيل ربورتس) في 14 يونيو الجاري.
وأظهر البحث أن الخلايا المزروعة عاشت فترة طويلة وواصلت نموها، فيما لم يكن هناك أي رفض مناعي أو تفاعلات معاكسة خطيرة.
ويقدم البحث دعما للبحوث السريرية.
وأطلق الفريق بحثا سريريا حول هذه الاستراتيجية المرتكزة على الخلايا الجذعية لعلاج مرض باركنسون، وتحسنت حالة بعض المرضى بشكل كبير، بحسب ما ذكر فريق البحث.
متابعات .. بكين-شينخوا
ويعد مرض باركنسون أحد أمراض الاضطرابات العصبية الرئيسية، والذي يسببه بالأساس موت الخلايا العصبية الناقلة. وتحظى بحوث الخلايا الجذعية بإمكانية كبيرة لعلاج مرض باركنسون من خلال إنتاج خلايا عصبية ناقلة من خلايا جذعية.
بيد أنه قبل التطبيقات السريرية، لا بد من الحصول على بيانات تظهر سلامة تلك التطبيقات وفاعليتها. وارتكزت البحوث السابقة بالأساس على عينات من القوارض، بيد أن مدى السلامة بشأن هذه الخلايا وفاعليتها على المدى الطويل في الرئيسيات لا تزال تفتقر إلى البيانات الكافية.
واستخدم باحثون من معهد علم الحيوان التابع للأكاديمية الصينية للعلوم نماذج من القردة لتقييم سلامة وفاعلية خلايا عصبية مستخرجة من خلايا جذعية لأجنة بشرية لعلاج مرض باركنسون، وعرضا بيانات تقييم استمرت على مدار عامين. ونشرت نتائج البحث على الإنترنت في دورية (ستيم سيل ربورتس) في 14 يونيو الجاري.
وأظهر البحث أن الخلايا المزروعة عاشت فترة طويلة وواصلت نموها، فيما لم يكن هناك أي رفض مناعي أو تفاعلات معاكسة خطيرة.
ويقدم البحث دعما للبحوث السريرية.
وأطلق الفريق بحثا سريريا حول هذه الاستراتيجية المرتكزة على الخلايا الجذعية لعلاج مرض باركنسون، وتحسنت حالة بعض المرضى بشكل كبير، بحسب ما ذكر فريق البحث.
متابعات .. بكين-شينخوا