مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يعقد اجتماعه التاسع للجمعية العمومية
05-24-2018 03:51 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبدالعزيز آل سعود العضو المؤسس بمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة, حضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض الاجتماع التاسع للجمعية العمومية، واللقاء الثاني عشر لمؤسسي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.
وقال الأمير فيصل بن بندر في تصريح صحفي : " إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - هو رائد العمل الاجتماعي، ونحمد الله الذي هيئ لهذه البلاد رائداً وقائداً يستطيع أن يؤسس للعمل الاجتماعي على أعلى مستوى فتأسيس الملك المفدى - أيده الله - لهذا المركز وقيامه بهذا الدور لهذه الفئة الغالية علينا أعطانا مؤشراً أنه هُو - حفظه الله - رائد العمل الاجتماعي ".
وأضاف سموه :"اليوم أحضر نيابة عن الوالد الأمير بندر بن عبدالعزيز الذي ينظر إلى الإعاقة ومن فيها ويحس بها نظرة تقدير دائماً والمؤسسات التي ترعى هذه الفئة يقدرها تقديراً كاملا".
وأعرب سموه عن تقديره الكامل للأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز ودوره الرائد في هذا المجال ومتابعته الدقيقة لهذا المركز ولأموره والجمعية العمومية ومراكز المعوقين, مضيفاً "نحن نطمئن لهذه المسيرة ونطمئن لوجود الأمير سلطان بن سلمان ونشكره على ما يقوم به".
من جهته، رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس الأمناء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين مؤسس المركز - حفظه الله - على ما تحظى به قضايا الإعاقة من دعم ومساندة، مؤكدا أن رعايته الكريمة لكافة القضايا التي تخص الأشخاص ذوي الإعاقة منحت حافزا ً كبيرًا للسير بخطوات راسخة تجاه تحقيق العديد من النجاحات والإنجازات لصالح الأشخاص ذوي الإعاقة وقضية الإعاقة بوجه عام، بتبني الدولة للعديد من البرامج والمبادرات التي تخدم قضيتهم.
ونقل سموه تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مؤسس المركز - أيده الله -, رافعًا الشكر بالإنابة عن مجلس أمناء المركز ومؤسسيه لخادم الحرمين الشريفين على تأسيس المركز الذي غرس - أيده الله - أول بذور انطلاقته الخيرية الطيبة ورعاية مبادراته وبرامجه ومشاريعه البحثية ورعاية فعالياته .
وأكد سموه أن الاهتمام الكبير الذي تحظى به هذه الفئة العزيزة من خادم الحرمين الشريفين، يعزز استراتيجية الدولة نحو الاستمرار في تمكين ودمج ذوي الإعاقة، وتجسد الاهتمام بالبحث عن مزيد من الإنجازات التي تخدم قضيتهم، كما أعلن سموه عن إطلاق جائزة خادم الحرمين الشريفين العالمية لأبحاث الإعاقة, مؤكدا أن ما تقدمه المملكة من جهود في قضية الإعاقة يجعلها رائدة عالميا .
واستعرض الأمير سلطان بن سلمان أهم ملامح مسيرة المركز العلمية وإنجازاته خلال العام 2017م، إلى أن وصل إلى هذه المرحلة من الأعمال التي يشهد لها الجميع بالتميز والتفرد، مقدمًا شكره لمؤسسي المركز وداعميه على ما قدموه من مساهمات كان لهم الفضل بعد الله سبحانه وتعالى لما وصل إليه المركز، قائلاً : "نحمد الله سبحانه وتعالى أن نلتقي في هذا اليوم من شهر رمضان المبارك الذي نؤكد فيه على شراكة المركز الفاعلة والمميزة مع مؤسسيه، تلك النخبة الخيرة من أبناء هذا الوطن المعطاء من أفراد وشركات وبنوك وجمعيات ومؤسسات خيرية ومصارف وأسر، تكللت هذه الشراكة بإنجازات رائدة تحققت بفضل الله ثم مؤازرتكم التي أتسمت بالعطاء".
وأضاف بأن ما يمر به المركز من مراحل تطويرية مرتكزة على المنهجية العلمية المدروسة التي شهدت العديد من المبادرات والإنجازات الوطنية الرائدة التي تحققت بمساهمات مقدَّرة ودعم من المؤسسين والشركاء الذين عملوا على نجاح هذه التجربة الرائدة التي ترتكز على الاستفادة من الخبرات في اتخاذ القرارات، وكذلك من خلال المشاركات في مجلس أمناء المركز ولجانه المختلفة لتحقيق أقصى فائدة لخدمة رسالته وأهدافه، والمساهمة في تحقيق استراتيجيته، وبحمد الله نجح المركز بفضل هذه الجهود بإنجاز العديد من المبادرات والبرامج والمشاريع الوطنية التي توجت بتبنيها من قبل الدولة.
وقال الأمير فيصل بن بندر في تصريح صحفي : " إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - هو رائد العمل الاجتماعي، ونحمد الله الذي هيئ لهذه البلاد رائداً وقائداً يستطيع أن يؤسس للعمل الاجتماعي على أعلى مستوى فتأسيس الملك المفدى - أيده الله - لهذا المركز وقيامه بهذا الدور لهذه الفئة الغالية علينا أعطانا مؤشراً أنه هُو - حفظه الله - رائد العمل الاجتماعي ".
وأضاف سموه :"اليوم أحضر نيابة عن الوالد الأمير بندر بن عبدالعزيز الذي ينظر إلى الإعاقة ومن فيها ويحس بها نظرة تقدير دائماً والمؤسسات التي ترعى هذه الفئة يقدرها تقديراً كاملا".
وأعرب سموه عن تقديره الكامل للأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز ودوره الرائد في هذا المجال ومتابعته الدقيقة لهذا المركز ولأموره والجمعية العمومية ومراكز المعوقين, مضيفاً "نحن نطمئن لهذه المسيرة ونطمئن لوجود الأمير سلطان بن سلمان ونشكره على ما يقوم به".
من جهته، رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس الأمناء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين مؤسس المركز - حفظه الله - على ما تحظى به قضايا الإعاقة من دعم ومساندة، مؤكدا أن رعايته الكريمة لكافة القضايا التي تخص الأشخاص ذوي الإعاقة منحت حافزا ً كبيرًا للسير بخطوات راسخة تجاه تحقيق العديد من النجاحات والإنجازات لصالح الأشخاص ذوي الإعاقة وقضية الإعاقة بوجه عام، بتبني الدولة للعديد من البرامج والمبادرات التي تخدم قضيتهم.
ونقل سموه تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مؤسس المركز - أيده الله -, رافعًا الشكر بالإنابة عن مجلس أمناء المركز ومؤسسيه لخادم الحرمين الشريفين على تأسيس المركز الذي غرس - أيده الله - أول بذور انطلاقته الخيرية الطيبة ورعاية مبادراته وبرامجه ومشاريعه البحثية ورعاية فعالياته .
وأكد سموه أن الاهتمام الكبير الذي تحظى به هذه الفئة العزيزة من خادم الحرمين الشريفين، يعزز استراتيجية الدولة نحو الاستمرار في تمكين ودمج ذوي الإعاقة، وتجسد الاهتمام بالبحث عن مزيد من الإنجازات التي تخدم قضيتهم، كما أعلن سموه عن إطلاق جائزة خادم الحرمين الشريفين العالمية لأبحاث الإعاقة, مؤكدا أن ما تقدمه المملكة من جهود في قضية الإعاقة يجعلها رائدة عالميا .
واستعرض الأمير سلطان بن سلمان أهم ملامح مسيرة المركز العلمية وإنجازاته خلال العام 2017م، إلى أن وصل إلى هذه المرحلة من الأعمال التي يشهد لها الجميع بالتميز والتفرد، مقدمًا شكره لمؤسسي المركز وداعميه على ما قدموه من مساهمات كان لهم الفضل بعد الله سبحانه وتعالى لما وصل إليه المركز، قائلاً : "نحمد الله سبحانه وتعالى أن نلتقي في هذا اليوم من شهر رمضان المبارك الذي نؤكد فيه على شراكة المركز الفاعلة والمميزة مع مؤسسيه، تلك النخبة الخيرة من أبناء هذا الوطن المعطاء من أفراد وشركات وبنوك وجمعيات ومؤسسات خيرية ومصارف وأسر، تكللت هذه الشراكة بإنجازات رائدة تحققت بفضل الله ثم مؤازرتكم التي أتسمت بالعطاء".
وأضاف بأن ما يمر به المركز من مراحل تطويرية مرتكزة على المنهجية العلمية المدروسة التي شهدت العديد من المبادرات والإنجازات الوطنية الرائدة التي تحققت بمساهمات مقدَّرة ودعم من المؤسسين والشركاء الذين عملوا على نجاح هذه التجربة الرائدة التي ترتكز على الاستفادة من الخبرات في اتخاذ القرارات، وكذلك من خلال المشاركات في مجلس أمناء المركز ولجانه المختلفة لتحقيق أقصى فائدة لخدمة رسالته وأهدافه، والمساهمة في تحقيق استراتيجيته، وبحمد الله نجح المركز بفضل هذه الجهود بإنجاز العديد من المبادرات والبرامج والمشاريع الوطنية التي توجت بتبنيها من قبل الدولة.