الأمم المتحدة تطلب من شركات النفط دعم تطبيق العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية
05-23-2018 04:47 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية لبت لجنة عقوبات في الأمم المتحدة من شركات النفط والتجارة الدولية تحديد الاجراءات التي تطبقها لمنع وصول شحنات النفط غير الشرعية الى كوريا لشمالية، وفق ما أعلنه منسق اللجنة الثلاثاء.
وتبنى مجلس الامن الدولي في كانون الأول/ديسمبر 2017 حزمة جديدة من العقوبات ضد كوريا الشمالية تفرض قيودا مشددة على امدادات النفط الحيوية لصواريخها البالستية وبرنامجها النووي.
وفي آذار/مارس أدرجت لجنة العقوبات في الأمم المتحدة 27 سفينة و21 شركة ورجل اعمال على لائحة سوداء لمساعدتهم كوريا الشمالية في التحايل على العقوبات وتهريب النفط وبضائع اخرى اليها.
وقال غريفيثس ان رسائل بعثت هذا الشهر الى 24 "شركة تجارية دولية رئيسية تتركز حول النفط، وبالأخص المنتجات النفطية المكررة"، دون ان يذكر اسماء هذه الشركات.
وتخاطر السفن التي تخرق عقوبات الأمم المتحدة وتزود كورياالشمالية بشحنات غير شرعية من النفط بمنعها من دخول كل الموانىء في العالم.
وبموجب العقوبات الأخيرة حددت الامم المتحدة سقفا لإمدادات النفط الخام لكوريا الشمالية بأربعة ملايين برميل سنويا، كما فرضت قيودا على تسليم المشتقات النفطية بما فيها وقود الديزل والغاز بسقف لا يتخطى 500 ألف برميل.
ويأتي تحرك الأمم المتحدة لطلب دعم الشركات الخاصة لتنفيذ العقوبات فيما يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لاجراء محادثات مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون في سنغافورة في 12 يونيو/حزيران.
واوضحت الولايات المتحدة ان العقوبات على كوريا الشمالية ستبقى مفروضة حتى تقوم بيونغ يانغ بخطوات ملموسة لتفكيك برامجها النووية والصاروخية.
وتبنى مجلس الامن الدولي في كانون الأول/ديسمبر 2017 حزمة جديدة من العقوبات ضد كوريا الشمالية تفرض قيودا مشددة على امدادات النفط الحيوية لصواريخها البالستية وبرنامجها النووي.
وفي آذار/مارس أدرجت لجنة العقوبات في الأمم المتحدة 27 سفينة و21 شركة ورجل اعمال على لائحة سوداء لمساعدتهم كوريا الشمالية في التحايل على العقوبات وتهريب النفط وبضائع اخرى اليها.
وقال غريفيثس ان رسائل بعثت هذا الشهر الى 24 "شركة تجارية دولية رئيسية تتركز حول النفط، وبالأخص المنتجات النفطية المكررة"، دون ان يذكر اسماء هذه الشركات.
وتخاطر السفن التي تخرق عقوبات الأمم المتحدة وتزود كورياالشمالية بشحنات غير شرعية من النفط بمنعها من دخول كل الموانىء في العالم.
وبموجب العقوبات الأخيرة حددت الامم المتحدة سقفا لإمدادات النفط الخام لكوريا الشمالية بأربعة ملايين برميل سنويا، كما فرضت قيودا على تسليم المشتقات النفطية بما فيها وقود الديزل والغاز بسقف لا يتخطى 500 ألف برميل.
ويأتي تحرك الأمم المتحدة لطلب دعم الشركات الخاصة لتنفيذ العقوبات فيما يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لاجراء محادثات مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون في سنغافورة في 12 يونيو/حزيران.
واوضحت الولايات المتحدة ان العقوبات على كوريا الشمالية ستبقى مفروضة حتى تقوم بيونغ يانغ بخطوات ملموسة لتفكيك برامجها النووية والصاروخية.