ترامب يتهم (اف بي اي) بدس مخبر في فريق حملته الرئاسية
05-19-2018 12:02 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية اتّهم دونالد ترامب الجمعة مكتب التحقيقات الفدرالي بدس مخبر في حملته الرئاسية في 2016، في فصل جديد من مساعي الرئيس الاميركي للتشكيك في التحقيق الذي يجريه المحقق الخاص روبرت مولر حول تدخل روسي في الانتخابات.
وقال ترامب "تفيد تقارير بانه تم فعلا دس ممثل عن مكتب التحقيقات الفدرالي في حملتي الرئاسية لغايات سياسية. حصل ذلك في المراحل الاولى، وقبل مدة طويلة من تحول خدعة روسيا مادة دسمة للتضليل الاعلامي. اذا ثبتت صحة ذلك سيكون اكبر فضيحة سياسية في التاريخ".
والخميس تطرق ترامب على تويتر الى تقارير اخبارية حول المخبر المفترض، واصفا الامر بعملية تجسس من قبل الرئيس الاميركي باراك اوباما.
وقال ترامب "اذا ثبتت صحة ذلك فانها (فضيحة) اكبر من فضيحة ووترغيت".
وفي 4 آذار/مارس 2017 كتب ترامب على تويتر "أمر فظيع! علمت للتو بأن الرئيس أوباما تنصت على خطوطي الهاتفية في برج ترامب قبيل فوزي".
وشبّه ترامب الأمر بفضيحة التجسس السياسي "ووترغيت" التي دفعت بالرئيس آنذاك ريتشارد نيكسون الى الاستقالة في 1974، متهما أوباما بأنه "شخص سيء (أو مريض)".
ولم يعلق مكتب التحقيقات الفدرالي على تغريدات ترامب وحول ما اذا كان لديه فعلا مخبر يزوده بمعلومات من الداخل حول تواصل بين حملة ترامب وروسيا في 2016.
المصدر /فرانس٢٤
وقال ترامب "تفيد تقارير بانه تم فعلا دس ممثل عن مكتب التحقيقات الفدرالي في حملتي الرئاسية لغايات سياسية. حصل ذلك في المراحل الاولى، وقبل مدة طويلة من تحول خدعة روسيا مادة دسمة للتضليل الاعلامي. اذا ثبتت صحة ذلك سيكون اكبر فضيحة سياسية في التاريخ".
والخميس تطرق ترامب على تويتر الى تقارير اخبارية حول المخبر المفترض، واصفا الامر بعملية تجسس من قبل الرئيس الاميركي باراك اوباما.
وقال ترامب "اذا ثبتت صحة ذلك فانها (فضيحة) اكبر من فضيحة ووترغيت".
وفي 4 آذار/مارس 2017 كتب ترامب على تويتر "أمر فظيع! علمت للتو بأن الرئيس أوباما تنصت على خطوطي الهاتفية في برج ترامب قبيل فوزي".
وشبّه ترامب الأمر بفضيحة التجسس السياسي "ووترغيت" التي دفعت بالرئيس آنذاك ريتشارد نيكسون الى الاستقالة في 1974، متهما أوباما بأنه "شخص سيء (أو مريض)".
ولم يعلق مكتب التحقيقات الفدرالي على تغريدات ترامب وحول ما اذا كان لديه فعلا مخبر يزوده بمعلومات من الداخل حول تواصل بين حملة ترامب وروسيا في 2016.
المصدر /فرانس٢٤