(العلاج بالفن التشكيلي) يعالج الزهايمر ومعتمد في 3 مستشفيات بالرياض
04-27-2018 05:51 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_ دعاء الحربي يوجد العديد من الطرق العلاجية التي يسعى إليها الأطباء؛ لعلاج مرضاهم، خاصة ما يتعلق بالأمراض النفسية؛ ومن بين تلك الطرق العلاج بالفن التشكيلي .
وفي هذا السياق أوضحت نورس السبيعي إخصائية العلاج العيادي بالفن التشكيلي، إن تلك الطريقة هي علاج نفسي سلوكي لا دوائي، و يقرأ المعالج من خلاله الإسقاطات التعبيرية للرسومات فيحللها؛ ويستخدم لتحسين الصحة النفسية والعاطفية والسلوكية .
وكشفت أن العلاج بالفن التشكيلي يتم من خلاله اكتشاف حالات الاغتصاب واضطراب العاطفة ثنائي القطب والرغبة في الانتحار .
وأضافت ” أن العلاج بالفن يساعد في حل اضطراب العاطفة الثنائي القطب، وخفض مستوى القلق ورفع الثقة بالنفس “ .
أما فيما يتعلق بالحالات التي أثبت العلاج بالفن فعاليته فيها، قالت إنها كثيرة وسجلت منها : حالات الاكتئاب، والقلق، والصدمات، وحزن الفقد، وإدارة الغضب، وتعديل السلوك، والفوبيا، والوسواس، وفقدان الشهية، والزهايمر .
وأبدت السبيعي حزنها؛ لما يواجه هذا النوع من العلاج من عقبات متعددة ، مشيرة إلى أنه غير معتمد إلا في مدينتين طبيتين ومستشفى واحد فقط، هم : مدينة الملك فهد الطبية، ومدينة سلطان الإنسانية ومستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز، لافتة إلى قلة المعالجين، الأمر الذي يجعل من تطور العلاج العيادي بالفن التشكيلي أمرا معقدا حتى الآن .
وفي هذا السياق أوضحت نورس السبيعي إخصائية العلاج العيادي بالفن التشكيلي، إن تلك الطريقة هي علاج نفسي سلوكي لا دوائي، و يقرأ المعالج من خلاله الإسقاطات التعبيرية للرسومات فيحللها؛ ويستخدم لتحسين الصحة النفسية والعاطفية والسلوكية .
وكشفت أن العلاج بالفن التشكيلي يتم من خلاله اكتشاف حالات الاغتصاب واضطراب العاطفة ثنائي القطب والرغبة في الانتحار .
وأضافت ” أن العلاج بالفن يساعد في حل اضطراب العاطفة الثنائي القطب، وخفض مستوى القلق ورفع الثقة بالنفس “ .
أما فيما يتعلق بالحالات التي أثبت العلاج بالفن فعاليته فيها، قالت إنها كثيرة وسجلت منها : حالات الاكتئاب، والقلق، والصدمات، وحزن الفقد، وإدارة الغضب، وتعديل السلوك، والفوبيا، والوسواس، وفقدان الشهية، والزهايمر .
وأبدت السبيعي حزنها؛ لما يواجه هذا النوع من العلاج من عقبات متعددة ، مشيرة إلى أنه غير معتمد إلا في مدينتين طبيتين ومستشفى واحد فقط، هم : مدينة الملك فهد الطبية، ومدينة سلطان الإنسانية ومستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز، لافتة إلى قلة المعالجين، الأمر الذي يجعل من تطور العلاج العيادي بالفن التشكيلي أمرا معقدا حتى الآن .