التجمعات الصناعية تنظم المنتدى السعودي - الصيني للصناعات التحويلية للمطاط
04-23-2018 07:52 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-ماهر عبدالوهاب تنظم التجمعات الصناعية يوم الأربعاء القادم 9 شعبان 1439هـ، الموافق 25 /4/2018م المنتدى السعودي- الصيني لاستقطاب الفرص الاستثمارية في قطاع الصناعات التحويلية للمطاط بالشراكة مع الهيئة العامة للاستثمار، والهيئة الملكية لينبع، و "سابك"، على هامش معرض Chinaplas2018 الذي ستنطلق أعماله بالتزامن مع المنتدى في مدينة شَنغهاي الصينية.
وتهدف الجهات ذات العلاقة من خلال مشاركتها في أعمال المنتدى، إلى تطوير وتشجيع الاستثمارات في قطاع الصناعة التحويلية للمطاط، من خلال نقل صورة واقعية لفرص وآفاق الاستثمار في المملكة، وما تشهده من حراك اقتصادي وتنموي غير مسبوق.
تجدر الإشارة إلى أن المنتدى يهدف إلى جذب رؤوس أموال صينية من استثمارات وتقنيات للتصنيع، وذلك من خلال فتح آفاق لصناعة جديدة وإيجاد شراكات متنوعة، بعقد لقاءات ثنائية بين الجانبين السعودي والصيني، وتعريفهم بأنظمة الاستثمار في المملكة، والتسهيلات التي تقدمها بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة لجذب الاستثمارات في مجال صناعات المطاط، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، وبما تتمتع به المملكة من مزايا تنافسية ابتداء من موقعها الاستراتيجي، ووفرة المواد الخام الأساسية، والأسعار المنافسة للطاقة، ومستوى البنية التحتية وانتهاء بالخدمات اللوجستية للقطاع الصناعي.
ويأتي احتضان مدينة شَنغهاي عاصمة الاقتصاد الصينية ومركزها التجاري لهذا المنتدى تأكيدا على حرص المملكة واهتمامها بتطوير علاقاتها الاقتصادية والاستثمارية، من خلال تحفيز القطاع الخاص الصيني للدخول إلى السوق السعودي والاستثمار فيه، وما يصاحب ذلك من نقل التقنية وتوطينها وتنمية القطاعات الاستثمارية الواعدة وخلق فرص عمل والتي تنعكس ايجابيا على الاقتصاد السعودي وتحقيق التنمية المستدامة المنشودة.
يذكر أن مدينة شَنغهاي تحتل المرتبة السادسة عشر على مؤشر الاقتصاد العالمي، وتُعتبر أكثر المُدن نشاطاً اقتصادياً في الشرق الأقصى من قارة آسيا، حيث تمكن الاقتصاد فيها من النمو بشكل سريع ومُلفت خلال العقدين السابقين وبواقع 3000 مليار يوان صيني عام 2017م.
وتهدف الجهات ذات العلاقة من خلال مشاركتها في أعمال المنتدى، إلى تطوير وتشجيع الاستثمارات في قطاع الصناعة التحويلية للمطاط، من خلال نقل صورة واقعية لفرص وآفاق الاستثمار في المملكة، وما تشهده من حراك اقتصادي وتنموي غير مسبوق.
تجدر الإشارة إلى أن المنتدى يهدف إلى جذب رؤوس أموال صينية من استثمارات وتقنيات للتصنيع، وذلك من خلال فتح آفاق لصناعة جديدة وإيجاد شراكات متنوعة، بعقد لقاءات ثنائية بين الجانبين السعودي والصيني، وتعريفهم بأنظمة الاستثمار في المملكة، والتسهيلات التي تقدمها بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة لجذب الاستثمارات في مجال صناعات المطاط، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، وبما تتمتع به المملكة من مزايا تنافسية ابتداء من موقعها الاستراتيجي، ووفرة المواد الخام الأساسية، والأسعار المنافسة للطاقة، ومستوى البنية التحتية وانتهاء بالخدمات اللوجستية للقطاع الصناعي.
ويأتي احتضان مدينة شَنغهاي عاصمة الاقتصاد الصينية ومركزها التجاري لهذا المنتدى تأكيدا على حرص المملكة واهتمامها بتطوير علاقاتها الاقتصادية والاستثمارية، من خلال تحفيز القطاع الخاص الصيني للدخول إلى السوق السعودي والاستثمار فيه، وما يصاحب ذلك من نقل التقنية وتوطينها وتنمية القطاعات الاستثمارية الواعدة وخلق فرص عمل والتي تنعكس ايجابيا على الاقتصاد السعودي وتحقيق التنمية المستدامة المنشودة.
يذكر أن مدينة شَنغهاي تحتل المرتبة السادسة عشر على مؤشر الاقتصاد العالمي، وتُعتبر أكثر المُدن نشاطاً اقتصادياً في الشرق الأقصى من قارة آسيا، حيث تمكن الاقتصاد فيها من النمو بشكل سريع ومُلفت خلال العقدين السابقين وبواقع 3000 مليار يوان صيني عام 2017م.