عدد من العروض المسرحية بشطر الطالبات ( بجامعة الملك عبد العزيز )
04-18-2018 10:50 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شهدت جامعة الملك عبدالعزيز انعقاد فعالية المسرح الجامعي بشطر الطالبات لعدد من العروض المسرحية، حيث عقدت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالفيصلية بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب لأنشطة الطالبات بالفيصلية فعاليات أسبوع المسرح الجامعي للعام الدراسي ١٤٣٨/ ١٤٣٩هـ* وذلك يومي 30 رجب و ١ شعبان .
واشتملت كما ذكرت وكيلة الكلية سعادة الدكتوره دولة العمري على 10 عروض لفرق مسرحية من مختلف الأقسام بكليتي الآداب والعلوم الانسانية والاتصال والإعلام بالفيصلية، ايمانا بدور المسرح في تشكيل الوعي الإنساني والمجتمعي واستثماراً للطاقة الهائلة للجيل الرائع من بناتنا الغاليات والذي يمثل صورة و نموذجا رائعا للمرأة السعودية التي تستشرف مرحلة أخرى من إنجازاتها مع الرؤية الطموحة التي تسعى للمزيد من تمكين المرأة ايمانا راسخا بقدراتها الهائلة للمشاركة في ركب التنمية الطموحة، وتحقيقا لرؤية 2030 في دعم الثقافة والترفية باستثمار طاقات ومواهب الطالبات في الأنشطة المسرحية التي تهدف إلى تعزيز قيمنا الراسخة وتحقيق وحدتنا الوطنية من خلال الفعاليات المسرحية التي تعنى بالتنشئة الصحية الاجتماعية والنفسية والعلمية وصولا للمكانة البارزة على خريطة المسرح الجامعي .
بدأت الفكرة بمبادرة من الدكتورة إيمان تونسي وتولت وكالة الكلية وضع خطة العمل وتنفيذها، وكان التجاوب الرائع من الطالبات وأعضاء هيئة التدريس في عروض تنافسية جميلة و برعاية كريمة من سعادة الدكتوره أريج باعشن وكيلة عمادة شؤون الطلاب لانشطة الطالبات بالفيصلية و التي لم تألو جهداً في دعم الأنشطة المتميزة و النوعية للطالبات. قام بتحكيم المسابقة كل من الدكتورة مائسة صبيحي عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للثقافة والدكتورة سلوى الميمان و الدكتورة فاطمة إلياس من قسم اللغات الأوربية و الدكتورة رانية العرضاوي من قسم اللغة العربية والأستاذة سارة عمر من وكالة الأنشطة .
تنوعت العروض المقدمة في محتواها ورسالتها حيث قدمت نصوصا من الأدب العالمي كماكبث، و الأدب العربي كنهر الجنون لتوفيق الحكيم و الأدب السعودي كشروق مريم لفهد ردّة الحارثي والتي لم تخل جميعها من الرسالة الهادفة، فضلا عن النصوص التاريخية من السيرة النبوية العطرة، و تاريخ الأندلس والتاريخ الحديث برسائل تدعو للمحبة و التسامح و السلام والاعتزاز بالهوية العربية و الإسلامية، فضلا عن النصوص الاجتماعية الهادفة التي ناقشت قضايا مجتمعية، واستلهم بعضها رموزا ثقافية للمرأة وتمكينها في الرؤية الطموحة ٢٠٣٠، كما ضمت عرضا يستشعر أهمية فكر التنمية المستدامة و مدينة جدة رمزا و تاريخا وحضارة .
حظيت جميع هذه العروض بالتفاعل الكبير* و ازدان مسرح قاعة الأمير عبدالمجيد يرحمه الله بالحضور المبهر للطالبات و التفاعل الأجمل مع العروض المشاركة ، و حصد جوائز المراكز الأولى الخمسة تباعا عرض "أرواحاً تنادي للسلام" من قسم التاريخ إشراف الاستاذة عائشة الجهني، و عرض فريق "ملائكة" من قسم اللغات الأوربية بإشراف الدكتوره منال با توباره، و عرض " إلى أين ؟" من قسمي علم النفس و الاجتماع بإشراف
د/ عائشة الحربي،وعرض " الأندلس.. الكنز المفقود " من قسم اللغة العربية بإشراف كل من د /سارةالشريف و
د/ نورة الجهني، وعرض "هجرة غيرت العالم" من قسم المواد العامة بإشراف الأستاذة أبرار بليلة .
وقد قامت وكيلة الكلية و وكيلة عمادة شؤون الطلاب لأنشطة الطالبات بالفيصلية بتكريم لجنة التحكيم ولجنة المسرح الجامعي وجميع الطالبات المشاركات و المشرفات على عروضهن ثم تم توزيع الجوائز، مع تأكيد وكيلة الكلية على الاستمرار في رعاية ودعم طاقات الطالبات وتوجيهها مسرحيا لتقديم العروض الممتعة والهادفة ونشر ثقافة المسرح الجامعي في صرح جامعة المؤسس العام القادم بعون الله وتوفيقه .
واشتملت كما ذكرت وكيلة الكلية سعادة الدكتوره دولة العمري على 10 عروض لفرق مسرحية من مختلف الأقسام بكليتي الآداب والعلوم الانسانية والاتصال والإعلام بالفيصلية، ايمانا بدور المسرح في تشكيل الوعي الإنساني والمجتمعي واستثماراً للطاقة الهائلة للجيل الرائع من بناتنا الغاليات والذي يمثل صورة و نموذجا رائعا للمرأة السعودية التي تستشرف مرحلة أخرى من إنجازاتها مع الرؤية الطموحة التي تسعى للمزيد من تمكين المرأة ايمانا راسخا بقدراتها الهائلة للمشاركة في ركب التنمية الطموحة، وتحقيقا لرؤية 2030 في دعم الثقافة والترفية باستثمار طاقات ومواهب الطالبات في الأنشطة المسرحية التي تهدف إلى تعزيز قيمنا الراسخة وتحقيق وحدتنا الوطنية من خلال الفعاليات المسرحية التي تعنى بالتنشئة الصحية الاجتماعية والنفسية والعلمية وصولا للمكانة البارزة على خريطة المسرح الجامعي .
بدأت الفكرة بمبادرة من الدكتورة إيمان تونسي وتولت وكالة الكلية وضع خطة العمل وتنفيذها، وكان التجاوب الرائع من الطالبات وأعضاء هيئة التدريس في عروض تنافسية جميلة و برعاية كريمة من سعادة الدكتوره أريج باعشن وكيلة عمادة شؤون الطلاب لانشطة الطالبات بالفيصلية و التي لم تألو جهداً في دعم الأنشطة المتميزة و النوعية للطالبات. قام بتحكيم المسابقة كل من الدكتورة مائسة صبيحي عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للثقافة والدكتورة سلوى الميمان و الدكتورة فاطمة إلياس من قسم اللغات الأوربية و الدكتورة رانية العرضاوي من قسم اللغة العربية والأستاذة سارة عمر من وكالة الأنشطة .
تنوعت العروض المقدمة في محتواها ورسالتها حيث قدمت نصوصا من الأدب العالمي كماكبث، و الأدب العربي كنهر الجنون لتوفيق الحكيم و الأدب السعودي كشروق مريم لفهد ردّة الحارثي والتي لم تخل جميعها من الرسالة الهادفة، فضلا عن النصوص التاريخية من السيرة النبوية العطرة، و تاريخ الأندلس والتاريخ الحديث برسائل تدعو للمحبة و التسامح و السلام والاعتزاز بالهوية العربية و الإسلامية، فضلا عن النصوص الاجتماعية الهادفة التي ناقشت قضايا مجتمعية، واستلهم بعضها رموزا ثقافية للمرأة وتمكينها في الرؤية الطموحة ٢٠٣٠، كما ضمت عرضا يستشعر أهمية فكر التنمية المستدامة و مدينة جدة رمزا و تاريخا وحضارة .
حظيت جميع هذه العروض بالتفاعل الكبير* و ازدان مسرح قاعة الأمير عبدالمجيد يرحمه الله بالحضور المبهر للطالبات و التفاعل الأجمل مع العروض المشاركة ، و حصد جوائز المراكز الأولى الخمسة تباعا عرض "أرواحاً تنادي للسلام" من قسم التاريخ إشراف الاستاذة عائشة الجهني، و عرض فريق "ملائكة" من قسم اللغات الأوربية بإشراف الدكتوره منال با توباره، و عرض " إلى أين ؟" من قسمي علم النفس و الاجتماع بإشراف
د/ عائشة الحربي،وعرض " الأندلس.. الكنز المفقود " من قسم اللغة العربية بإشراف كل من د /سارةالشريف و
د/ نورة الجهني، وعرض "هجرة غيرت العالم" من قسم المواد العامة بإشراف الأستاذة أبرار بليلة .
وقد قامت وكيلة الكلية و وكيلة عمادة شؤون الطلاب لأنشطة الطالبات بالفيصلية بتكريم لجنة التحكيم ولجنة المسرح الجامعي وجميع الطالبات المشاركات و المشرفات على عروضهن ثم تم توزيع الجوائز، مع تأكيد وكيلة الكلية على الاستمرار في رعاية ودعم طاقات الطالبات وتوجيهها مسرحيا لتقديم العروض الممتعة والهادفة ونشر ثقافة المسرح الجامعي في صرح جامعة المؤسس العام القادم بعون الله وتوفيقه .