أمير المنطقة الشرقية : زيارة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد للمنطقة الشرقية بشرى خير ونماء
04-14-2018 03:15 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_واس أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود , وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله- إلى المنطقة الشرقية مرحلة مهمة للمنطقة وأهلها، وتعتبر بشرى خير ونماء للجميع وحب متبادل بين القيادة والمنطقة الشرقية أرضًا وإنسانًا.
وقال سموه بمناسبة الزيارة الملكية الكريمة للمنطقة الشرقية وانعقاد القمة العربية التاسعة والعشرون في مدينة الظهران : "إن الزيارة الكريمة تعزز التلاحم بين القيادة والشعب وهو ما دأبت عليه منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ومن تلاه من أبنائه الملوك الذين أسهموا في نهضة هذه البلاد وعمرانها لتحقيق راحة المواطن ورفاهيته وجعلت من أهم أولوياتهم في كل عهد".
وأضاف سموه: إن الزيارة الملكية تؤصل لمبدأ التلاحم الحقيقي بين القيادة والشعب وتعكس مدى الحرص الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين لشعبه من خلال زياراته الكريمة لمناطق المملكة وتفقده أحوال الشعب وحاجاته والسماع منهم مباشرة , وإشرافه المباشر ودعمه لمشاريع التنمية التي أضحت بفضل الله كالأشجار المثمرة التي غرست في أرجاء الوطن وقد بدأت خيراتها تعم البلاد تلك المشاريع الصناعية والمدنية والتنموية التي تعتبر القاعدة الحقيقة لبناء المجتمع المتحضر.
وأضاف سموه : "إننا نفخر بالزيارة الملكية الكريمة للمنطقة الشرقية , ونفخر بانعقاد القمة العربية التاسعة والعشرين في مدينة الظهران تلك القمة التي تسعي لتعزيز العمل العربي المشترك وتحقيق أحلام الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج والتي تأتي حرصا من الملك المفدى ـ أيده الله ـ على السمو بالعلاقات العربية فوق كل اختلاف لا يخدم سوى أعداء الأمة العربية التي هي أحوج ما تكون إلى وحدة الصف والتضامن لمواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية".
وفي ختام كلمته سأل الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يكلل جهودهم المباركة في خدمة الأمة العربية ووحدة كلمتها ورفعتها بالتوفيق والسداد.
وقال سموه بمناسبة الزيارة الملكية الكريمة للمنطقة الشرقية وانعقاد القمة العربية التاسعة والعشرون في مدينة الظهران : "إن الزيارة الكريمة تعزز التلاحم بين القيادة والشعب وهو ما دأبت عليه منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ومن تلاه من أبنائه الملوك الذين أسهموا في نهضة هذه البلاد وعمرانها لتحقيق راحة المواطن ورفاهيته وجعلت من أهم أولوياتهم في كل عهد".
وأضاف سموه: إن الزيارة الملكية تؤصل لمبدأ التلاحم الحقيقي بين القيادة والشعب وتعكس مدى الحرص الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين لشعبه من خلال زياراته الكريمة لمناطق المملكة وتفقده أحوال الشعب وحاجاته والسماع منهم مباشرة , وإشرافه المباشر ودعمه لمشاريع التنمية التي أضحت بفضل الله كالأشجار المثمرة التي غرست في أرجاء الوطن وقد بدأت خيراتها تعم البلاد تلك المشاريع الصناعية والمدنية والتنموية التي تعتبر القاعدة الحقيقة لبناء المجتمع المتحضر.
وأضاف سموه : "إننا نفخر بالزيارة الملكية الكريمة للمنطقة الشرقية , ونفخر بانعقاد القمة العربية التاسعة والعشرين في مدينة الظهران تلك القمة التي تسعي لتعزيز العمل العربي المشترك وتحقيق أحلام الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج والتي تأتي حرصا من الملك المفدى ـ أيده الله ـ على السمو بالعلاقات العربية فوق كل اختلاف لا يخدم سوى أعداء الأمة العربية التي هي أحوج ما تكون إلى وحدة الصف والتضامن لمواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية".
وفي ختام كلمته سأل الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يكلل جهودهم المباركة في خدمة الأمة العربية ووحدة كلمتها ورفعتها بالتوفيق والسداد.