رسامة (المونتيب )هالة صالح تلفت بحضورها الأول زوار مهرجان "خيل وهيل
04-10-2018 08:21 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-تبوك لفتت سفيرة السلام لذوي الاحتياجات الخاصة الدكتورة هالة صالح فقيها بإبداعاتها في فن" المونتيب " التشكيلي, زوار مهرجان " خيل وهيل", الذي يواصل فعالياته في نسخته الثامنة ,بمركز بن عاصي للفروسية والتراث بتبوك .
وقالت الفنانة فقيها التي تمارس هوايتها بمرسمها في المدخل الرئيس لمعرض الفن التشكيلي" حكاية خيل " , إنها تمارس طموحها في الإبداع بمجال الفن التشكيلي والرسم على الخشب والزجاج والفخار والتشكيل بالعجائن الفنية، وإتقان فن " المونوتيب " , وذلك على الرغم من الإعاقة التي تعاني منها ".
وروت رحلتها الفنية التي كان وراءها كلمات محفزة من معلمتها وهي طفلة, والتي خلقت في داخلها طموحًا لتبدأ رحلتها مع الفرشاة والكراسة والقلم الرصاص، في سن التاسعة من عمرها , مؤكدة أن كلمات المعلمة بقيت معها حتى وهي تلامس الآن العقد الخامس من عمرها, كما أرجعت الدكتورة هالة الفضل في وصولها لهذه المرحلة المتقدمة فنياً وتشكيلياً إلى إصراها بعد توفيق الله ليس في إكمال مشوارها الفني والمحافظة عليه فحسب , بل في التميز فيه مهما كانت إعاقتها ومهما كانت المعوقات , إضافة إلى التشجيع والدعم الذي حظيت به من أسرتها .
من جهته أكد المنسق العام لمعرض " حكايا خيل " الدكتور احمد يوسف الحربي أن الهدف من مشاركة الفنانة هالة الفقيها إضافة إلى أكثر من 30 فنانا وفنانة في مهرجان هيل وخيل , هو إبراز مواهب المبدعين في مختلف مجالات الفنون التشكيلية، مشيراً إلى أن المشاركات في معرض" حكايا خيل " قد تنوعت ما بين فن النحت والرسم الذي قدم من خلاله المشاركون أكثر من 50 لوحة تشكيلية , وعشرة منحوتات يدوية , حيث شمل المعرض عدداً من الأركان .
وقالت الفنانة فقيها التي تمارس هوايتها بمرسمها في المدخل الرئيس لمعرض الفن التشكيلي" حكاية خيل " , إنها تمارس طموحها في الإبداع بمجال الفن التشكيلي والرسم على الخشب والزجاج والفخار والتشكيل بالعجائن الفنية، وإتقان فن " المونوتيب " , وذلك على الرغم من الإعاقة التي تعاني منها ".
وروت رحلتها الفنية التي كان وراءها كلمات محفزة من معلمتها وهي طفلة, والتي خلقت في داخلها طموحًا لتبدأ رحلتها مع الفرشاة والكراسة والقلم الرصاص، في سن التاسعة من عمرها , مؤكدة أن كلمات المعلمة بقيت معها حتى وهي تلامس الآن العقد الخامس من عمرها, كما أرجعت الدكتورة هالة الفضل في وصولها لهذه المرحلة المتقدمة فنياً وتشكيلياً إلى إصراها بعد توفيق الله ليس في إكمال مشوارها الفني والمحافظة عليه فحسب , بل في التميز فيه مهما كانت إعاقتها ومهما كانت المعوقات , إضافة إلى التشجيع والدعم الذي حظيت به من أسرتها .
من جهته أكد المنسق العام لمعرض " حكايا خيل " الدكتور احمد يوسف الحربي أن الهدف من مشاركة الفنانة هالة الفقيها إضافة إلى أكثر من 30 فنانا وفنانة في مهرجان هيل وخيل , هو إبراز مواهب المبدعين في مختلف مجالات الفنون التشكيلية، مشيراً إلى أن المشاركات في معرض" حكايا خيل " قد تنوعت ما بين فن النحت والرسم الذي قدم من خلاله المشاركون أكثر من 50 لوحة تشكيلية , وعشرة منحوتات يدوية , حيث شمل المعرض عدداً من الأركان .