قرقاش يعيد نشر مقال ( عرفنا أن قطر مشكلة )
07-09-2017 02:24 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات نشر أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، الأحد، مقالا بصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بعنوان "لطالما عرفنا أن قطر مشكلة،" للكاتب ريتشارد كلارك، الذي شغل منصب رئيس لجنة مكونة من وكالات أمنية مختلفة في أمريكا، وذلك على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر.
وجاء في المقال أنه "وفي خضم كل الاتهامات المتبادلة من قبل دول خليجية، فإن هناك حقائق تضيع وسط الدخان.. حقيقة أن قطر ملاذ آمن لقادة مجموعات تعتبرها الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى منظمات إرهابية، إلا أن هذا ليس أمرا جديدا، فهذا أمر مستمر منذ 20 عاما، ومن هؤلاء الذين وجدوا ملاذا آمنا كان العقل المدبر لهجمات الـ11 من سبتمبر."
وذكر الكاتب أن "بحلول العام 1996 وبسبب مخططات نيويورك ومانيلا، اعتبر خالد الشيخ محمد (الذي يعتبر العقل المدبر لهجمات مركزي التجارة بنيويورك) أكثر إرهابي طليق خطورة، وكانت الاستخبارات الأمريكية تحاول تحديد مكانه كأولوية ملحة.. عثروا عليه في قطر حيث منح وظيفة في دائرة المياه، وقرار ماذا بعد؟ عرض أمام لجنة مشتركة بين الوكالات كنت أرأسها، وكانت تدعى مجموعة مكافحة الإرهاب الأمنية."
ولفت كلارك في مقاله قائلا: "كان هناك إجماع في المجموعة على أننا لا يمكننا الوثوق بالحكومة القطرية بما فيه الكفاية للقيام ما هو منطقي، الطلب من الأمن المحلي اعتقاله وتسليمه لنا، القطريون كان لديهم تاريخ في التعاطف مع الإرهابيين وخصوصا شخص هو عضو في الحكومة القطرية والعائلة الحاكمة، حيث بدا أن له روابط مع جماعات مقل القاعدة ويُعتقد أنه دعم خالد الشيخ محمد."
وجاء في المقال أنه "وفي خضم كل الاتهامات المتبادلة من قبل دول خليجية، فإن هناك حقائق تضيع وسط الدخان.. حقيقة أن قطر ملاذ آمن لقادة مجموعات تعتبرها الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى منظمات إرهابية، إلا أن هذا ليس أمرا جديدا، فهذا أمر مستمر منذ 20 عاما، ومن هؤلاء الذين وجدوا ملاذا آمنا كان العقل المدبر لهجمات الـ11 من سبتمبر."
وذكر الكاتب أن "بحلول العام 1996 وبسبب مخططات نيويورك ومانيلا، اعتبر خالد الشيخ محمد (الذي يعتبر العقل المدبر لهجمات مركزي التجارة بنيويورك) أكثر إرهابي طليق خطورة، وكانت الاستخبارات الأمريكية تحاول تحديد مكانه كأولوية ملحة.. عثروا عليه في قطر حيث منح وظيفة في دائرة المياه، وقرار ماذا بعد؟ عرض أمام لجنة مشتركة بين الوكالات كنت أرأسها، وكانت تدعى مجموعة مكافحة الإرهاب الأمنية."
ولفت كلارك في مقاله قائلا: "كان هناك إجماع في المجموعة على أننا لا يمكننا الوثوق بالحكومة القطرية بما فيه الكفاية للقيام ما هو منطقي، الطلب من الأمن المحلي اعتقاله وتسليمه لنا، القطريون كان لديهم تاريخ في التعاطف مع الإرهابيين وخصوصا شخص هو عضو في الحكومة القطرية والعائلة الحاكمة، حيث بدا أن له روابط مع جماعات مقل القاعدة ويُعتقد أنه دعم خالد الشيخ محمد."