فرنسا: انطلاق بناء أسطول أستراليا الجديد من الغواصات في شمال البلاد
07-09-2017 12:05 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-رويترز يزور رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم ترنبول الأحد مدينة شيربور لافتتاح العمل في أسطول جديد من 12 غواصة سيشكل محور الإستراتيجية الدفاعية لبلاده لعشرات السنين. ومن المتوقع دخول أولى الغواصات الخدمة في أوائل 2030 مع دخول باقي الغواصات الخدمة بحلول 2050 .
في أبريل/نيسان 2016، اختارت أستراليا شركة "دي.سي.إن.إس" الفرنسية للتعاقدات البحرية لبناء أسطولها المؤلف من 12 غواصة، وفضلت عرضها على عروض أخرى من اليابان وألمانيا لتوقع واحدا من أكثر العقود الدفاعية المربحة في العالم.
ويزور رئيس وزراءها مالكولم ترنبول الأحد ميناء شيربور لبناء السفن لافتتاح العمل في هذا الأسطول الجديد الذي سيشكل محور الإستراتيجية الدفاعية لبلاده لعشرات السنين.
وخلال بيان صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس، قال ترنبول إنه سيفتتح مكتب المشروع في حوض شيربروغ لبناء السفن التابع لشركة "دي.سي.إن.إس" الفرنسية.
وقال للصحافيين في قصر الإليزيه السبت إن "هذا أكبر وأكثر المشروعات العسكرية طموحا في تاريخ أستراليا"، فيما نقلت صحيفة "سيدني مورننغ هيرالد" عن ماكرون قوله إن فرنسا ستفعل كل ما هو ضروري للوفاء بالتزامات العقد.
ويمثل أسطول أستراليا الجديد من الغواصات محور إستراتيجيتها الدفاعية التي كشفت النقاب عنها في فبراير/شباط 2016 والتي دعت إلى زيادة الإنفاق الدفاعي نحو 30 مليار دولار أسترالي على مدى السنوات العشر المقبلة لحماية المصالح الإستراتيجية والتجارية في منطقة آسيا والمحيط الهادي.
ومن المتوقع دخول أولى الغواصات الخدمة في أوائل 2030 مع دخول باقي الغواصات الخدمة بحلول 2050.
في أبريل/نيسان 2016، اختارت أستراليا شركة "دي.سي.إن.إس" الفرنسية للتعاقدات البحرية لبناء أسطولها المؤلف من 12 غواصة، وفضلت عرضها على عروض أخرى من اليابان وألمانيا لتوقع واحدا من أكثر العقود الدفاعية المربحة في العالم.
ويزور رئيس وزراءها مالكولم ترنبول الأحد ميناء شيربور لبناء السفن لافتتاح العمل في هذا الأسطول الجديد الذي سيشكل محور الإستراتيجية الدفاعية لبلاده لعشرات السنين.
وخلال بيان صحفي مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس، قال ترنبول إنه سيفتتح مكتب المشروع في حوض شيربروغ لبناء السفن التابع لشركة "دي.سي.إن.إس" الفرنسية.
وقال للصحافيين في قصر الإليزيه السبت إن "هذا أكبر وأكثر المشروعات العسكرية طموحا في تاريخ أستراليا"، فيما نقلت صحيفة "سيدني مورننغ هيرالد" عن ماكرون قوله إن فرنسا ستفعل كل ما هو ضروري للوفاء بالتزامات العقد.
ويمثل أسطول أستراليا الجديد من الغواصات محور إستراتيجيتها الدفاعية التي كشفت النقاب عنها في فبراير/شباط 2016 والتي دعت إلى زيادة الإنفاق الدفاعي نحو 30 مليار دولار أسترالي على مدى السنوات العشر المقبلة لحماية المصالح الإستراتيجية والتجارية في منطقة آسيا والمحيط الهادي.
ومن المتوقع دخول أولى الغواصات الخدمة في أوائل 2030 مع دخول باقي الغواصات الخدمة بحلول 2050.