الهيئة العامة للرياضة تسعى لوضع أسس متينة لسوق رياضي مستدام يهدف إلى تحقيق الأهداف الاقتصاديّة لرؤية المملكة 2030
04-07-2018 11:42 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ متابعات _ واس اختتم صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، زيارة ناجحة على رأس وفد الهيئة العامة ضمن الوفد المرافق لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الذي يزور الولايات المتحدة الأمريكيّة في الوقت الحالي .
وتأتي هذه الزيارة في خضم حزمة من الأعمال الاقتصاديّة التي تقوم الهيئة العامة للرياضة من خلالها بوضع أسس متينة لسوق رياضي مستدام يهدف إلى تحقيق الأهداف الاقتصاديّة لرؤية المملكة 2030 عبر القطاع الرياضي .
وتخلل الزيارة حضور المنتدى السعودي الأمريكي للرؤساء التنفيذيين في مدينة نيويورك، ومؤتمر حول مستقبل الترفيه في المملكة في مدينة لوس أنجلوس، وعدد من الاجتماعات رفيعة المستوى مع جهات حكومية، من منظمات رياضيّة، وشركاء، ورواد أعمال ولقاءات تلفزيونيّة - لتعزيز موقع المملكة الطامح للوصول إلى موقع ريادي ضمن أكبر الأسواق الرياضيّة من حيث التنافسيّة على مستوى المنطقة، وتحقيق عائد اقتصادي مهم يضيف إلى الناتج المحلي للمملكة من خلال توفير مئات آلاف من الفرص الوظيفيّة .
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز الفيصل أهمية هذه الزيارة بالنسبة للهيئة ومشاريعها المستقبلية، وقال: "استثمرت الهيئة العامة الرياضة الكثير من الوقت والجهد في رسم استراتيجيات اقتصاديّة واضحة تهدف إلى خلق سوق رياضي ضخم يفتخر به كل السعوديين، فهناك الكثير لنتعلمه من دول كبرى كالولايات المتحدة الأمريكيّة، ولكن الأهم هو أن وطننا شاب، قوي ويحمل في صميم ثقافته حب وشغف للرياضة مما يجعلني أثق ثقة كبيرة بنجاحنا في تحقيق الأهداف المنشودة والوصول إلى اقتصاد رياضي مستدام".
وأضاف سموه: "نعايش التقدّم الملموس في قطاع الاقتصاد الرياضي حالياً داخل المملكة، فهناك أحداث وقرارات جديدة تم اتخاذها في الفترة الأخيرة كاستحداث اتحادات جديدة، وإقامة واستضافة فعاليات رياضيّة جديدة إضافة إلى زيارات لعدد من الرياضيين للمملكة لأول مرة، وهذه المرحلة الانتقاليّة التي نشهدها تجعلنا نتابع بتفصيل ما وضعناه من خطط يحدث على أرض الواقع، ولكن هي البداية فقط"،
وتابع يقول : "قصة الرياضة السعودية لها عنوان محفّز يجعلها فرصة مهمّة للاستثمار، هذه هي رسالتنا والتي نقلناها من خلال هذه الزيارة ولاقينا تجاوب رائع، وهناك الكثير من الفرص والإمكانات التي لم يتم استغلالها خصوصاً تلك الفرص المرتبطة بوجود الشريك المناسب المؤمن برؤيتنا للمستقبل الرياضي في المملكة، نحن الآن في مرحلة بناء تغطي كافة الجوانب داخل القطاع الرياضي، ابتداءً من الرياضة المجتمعيّة وحتى رياضة النخبة مروراً بكل المستفيدين وذوي العلاقة كالمدربين، وأخصائيو التغذية، ومنظمّي الفعاليات وأصحاب المشاريع الصغيرة المهتمّة بالاستثمار بالرياضة".
واختتم سمو نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تصريحه قائلاً: "خلال زيارتنا للولايات المتحدة، قابل مسؤولي الهيئة العامة للرياضة صناع قرار ومسؤولين في عدد من المنشآت والأندية الرياضيّة سواءً على مستوى الجامعات، والمحترفين أو المنظمات الخاصة المهتمّة بألعاب كرة القدم، وكرة السلة، ورياضات المغامرة وكرة القدم الأمريكية بهدف نقل الخبرات وتنمية وجود هذه الرياضات داخل المملكة العربية السعودية، وهنالك ثقة لا شك فيها حول المستقبل المشرق للمملكة ، فالكثير من الخبراء الدوليين الذي ساهموا في بناء ثروات لأندية، ومؤسسات رياضيّة ودوريات عالميّة يرون الإمكانيات الكبيرة والفرص المغرية لبناء سوق رياضي كبير في المملكة من خلال خلق فرص جديدة والإصرار على نفس الروح والشغف الذي نحمله، وتمكين الجميع من الوصول إلى المرافق الرياضية وتقديم الخبرات والخدمات اللازمة للأجيال القادمة، وبمشيئة الله سنحقق أشياء عظيمة في المستقبل القريب .
وتأتي هذه الزيارة في خضم حزمة من الأعمال الاقتصاديّة التي تقوم الهيئة العامة للرياضة من خلالها بوضع أسس متينة لسوق رياضي مستدام يهدف إلى تحقيق الأهداف الاقتصاديّة لرؤية المملكة 2030 عبر القطاع الرياضي .
وتخلل الزيارة حضور المنتدى السعودي الأمريكي للرؤساء التنفيذيين في مدينة نيويورك، ومؤتمر حول مستقبل الترفيه في المملكة في مدينة لوس أنجلوس، وعدد من الاجتماعات رفيعة المستوى مع جهات حكومية، من منظمات رياضيّة، وشركاء، ورواد أعمال ولقاءات تلفزيونيّة - لتعزيز موقع المملكة الطامح للوصول إلى موقع ريادي ضمن أكبر الأسواق الرياضيّة من حيث التنافسيّة على مستوى المنطقة، وتحقيق عائد اقتصادي مهم يضيف إلى الناتج المحلي للمملكة من خلال توفير مئات آلاف من الفرص الوظيفيّة .
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز الفيصل أهمية هذه الزيارة بالنسبة للهيئة ومشاريعها المستقبلية، وقال: "استثمرت الهيئة العامة الرياضة الكثير من الوقت والجهد في رسم استراتيجيات اقتصاديّة واضحة تهدف إلى خلق سوق رياضي ضخم يفتخر به كل السعوديين، فهناك الكثير لنتعلمه من دول كبرى كالولايات المتحدة الأمريكيّة، ولكن الأهم هو أن وطننا شاب، قوي ويحمل في صميم ثقافته حب وشغف للرياضة مما يجعلني أثق ثقة كبيرة بنجاحنا في تحقيق الأهداف المنشودة والوصول إلى اقتصاد رياضي مستدام".
وأضاف سموه: "نعايش التقدّم الملموس في قطاع الاقتصاد الرياضي حالياً داخل المملكة، فهناك أحداث وقرارات جديدة تم اتخاذها في الفترة الأخيرة كاستحداث اتحادات جديدة، وإقامة واستضافة فعاليات رياضيّة جديدة إضافة إلى زيارات لعدد من الرياضيين للمملكة لأول مرة، وهذه المرحلة الانتقاليّة التي نشهدها تجعلنا نتابع بتفصيل ما وضعناه من خطط يحدث على أرض الواقع، ولكن هي البداية فقط"،
وتابع يقول : "قصة الرياضة السعودية لها عنوان محفّز يجعلها فرصة مهمّة للاستثمار، هذه هي رسالتنا والتي نقلناها من خلال هذه الزيارة ولاقينا تجاوب رائع، وهناك الكثير من الفرص والإمكانات التي لم يتم استغلالها خصوصاً تلك الفرص المرتبطة بوجود الشريك المناسب المؤمن برؤيتنا للمستقبل الرياضي في المملكة، نحن الآن في مرحلة بناء تغطي كافة الجوانب داخل القطاع الرياضي، ابتداءً من الرياضة المجتمعيّة وحتى رياضة النخبة مروراً بكل المستفيدين وذوي العلاقة كالمدربين، وأخصائيو التغذية، ومنظمّي الفعاليات وأصحاب المشاريع الصغيرة المهتمّة بالاستثمار بالرياضة".
واختتم سمو نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تصريحه قائلاً: "خلال زيارتنا للولايات المتحدة، قابل مسؤولي الهيئة العامة للرياضة صناع قرار ومسؤولين في عدد من المنشآت والأندية الرياضيّة سواءً على مستوى الجامعات، والمحترفين أو المنظمات الخاصة المهتمّة بألعاب كرة القدم، وكرة السلة، ورياضات المغامرة وكرة القدم الأمريكية بهدف نقل الخبرات وتنمية وجود هذه الرياضات داخل المملكة العربية السعودية، وهنالك ثقة لا شك فيها حول المستقبل المشرق للمملكة ، فالكثير من الخبراء الدوليين الذي ساهموا في بناء ثروات لأندية، ومؤسسات رياضيّة ودوريات عالميّة يرون الإمكانيات الكبيرة والفرص المغرية لبناء سوق رياضي كبير في المملكة من خلال خلق فرص جديدة والإصرار على نفس الروح والشغف الذي نحمله، وتمكين الجميع من الوصول إلى المرافق الرياضية وتقديم الخبرات والخدمات اللازمة للأجيال القادمة، وبمشيئة الله سنحقق أشياء عظيمة في المستقبل القريب .