الأمير فيصل بن محمد بن ناصر يلقي محاضرة عن مستقبل المنظمات الإرهابية
04-03-2018 04:06 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ متابعات _ واس بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة ، ألقى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن ناصر بن عبدالعزيز محاضرة بعنوان "مستقبل المنظمات الإرهابية" ، وذلك على مسرح عمادة السنة التحضيرية بجامعة جازان اليوم .
وسلط سمو الأمير الدكتور فيصل بن محمد ، الضوء ، على المنظمات الإرهابية التقليدية وسلوكياتها وممارساتها واختلالاتها الفكرية .
وعرج سموه على الأمن الفكري وأهمية حماية مختلف أفراد المجتمع من الأفكار الهدامة التي يروج لها أصحاب الفكر الضال ، مبرزاً في هذا الصدد خطوات تحقيق الأمن الفكري ومستوياته .
ولفت الأنظار إلى المنهج السلوكي للمنظمات الإرهابية وفهم الإرهابيين الخاطئ والمتطرف للمبادئ وعزلتهم الاجتماعية والاختفاء والعمل السري الضال ، مستعرضاً في الوقت نفسه أثر التطور التقني وتأثر المنظمات الإرهابية بثورة الانترنت ومراحلها ، واستخدامها كوسيلة لنشر أفكار تلك المنظمات .
وأماط سموه ، اللثام ، عن منظمات الإرهاب السبرانية وارتباطاتها الدولية وتشكيلاتها وأهدافها ومحاولاتها لاختراق شبكات الاتصال الموجهة لدول بعينها للإضرار بأنظمتها وبنيتها التحتية للتأثير على وضعها الدولي وتدمير أنظمة الأمن الخاصة بها ، مبيناً الإجراءات الواجب اتباعها من قبل الحكومات لحماية منظمومة المعلومات والاتصالات لديها .
وأشاد الأمير الدكتور فيصل بن محمد ، بالأمر الملكي الكريم بإنشاء "الهيئة الوطنية للأمن السيبراني ، وأهمية هذه الهيئة في تعزيز الأمن السيبراني للدولة حماية لمصالحها الحيوية وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة فيها .
عقب ذلك بدأت المداخلات من الحضور ، حيث أشاد معالي مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ، بسمو أمير منطقة جازان على رعايته الدائمة لمناسبات الجامعة وفعالياتها ، وشكر سمو الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن ناصر على استجابته لدعوة الجامعة .
وفي ختام المحاضرة سلم سمو أمير منطقة جازان ، درع الجامعة للأمير فيصل بن محمد بن ناصر .
وسلط سمو الأمير الدكتور فيصل بن محمد ، الضوء ، على المنظمات الإرهابية التقليدية وسلوكياتها وممارساتها واختلالاتها الفكرية .
وعرج سموه على الأمن الفكري وأهمية حماية مختلف أفراد المجتمع من الأفكار الهدامة التي يروج لها أصحاب الفكر الضال ، مبرزاً في هذا الصدد خطوات تحقيق الأمن الفكري ومستوياته .
ولفت الأنظار إلى المنهج السلوكي للمنظمات الإرهابية وفهم الإرهابيين الخاطئ والمتطرف للمبادئ وعزلتهم الاجتماعية والاختفاء والعمل السري الضال ، مستعرضاً في الوقت نفسه أثر التطور التقني وتأثر المنظمات الإرهابية بثورة الانترنت ومراحلها ، واستخدامها كوسيلة لنشر أفكار تلك المنظمات .
وأماط سموه ، اللثام ، عن منظمات الإرهاب السبرانية وارتباطاتها الدولية وتشكيلاتها وأهدافها ومحاولاتها لاختراق شبكات الاتصال الموجهة لدول بعينها للإضرار بأنظمتها وبنيتها التحتية للتأثير على وضعها الدولي وتدمير أنظمة الأمن الخاصة بها ، مبيناً الإجراءات الواجب اتباعها من قبل الحكومات لحماية منظمومة المعلومات والاتصالات لديها .
وأشاد الأمير الدكتور فيصل بن محمد ، بالأمر الملكي الكريم بإنشاء "الهيئة الوطنية للأمن السيبراني ، وأهمية هذه الهيئة في تعزيز الأمن السيبراني للدولة حماية لمصالحها الحيوية وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة فيها .
عقب ذلك بدأت المداخلات من الحضور ، حيث أشاد معالي مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ، بسمو أمير منطقة جازان على رعايته الدائمة لمناسبات الجامعة وفعالياتها ، وشكر سمو الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن ناصر على استجابته لدعوة الجامعة .
وفي ختام المحاضرة سلم سمو أمير منطقة جازان ، درع الجامعة للأمير فيصل بن محمد بن ناصر .