تحت شعار "استشعر الإبداع" الهيئة السعودية للملكية الفكرية تحتفي باليوم العالمي للملكية الفكرية 2025

04-26-2025 02:02 مساءً
0
0
شاركت الهيئة السعودية للملكية الفكرية في الاحتفاء باليوم العالمي للملكية الفكرية، الذي يُصادف 26 أبريل من كل عام، تحت شعار هذا العام الذي أطلقته المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو): "الملكية الفكرية والموسيقى".
ويهدف اليوم العالمي لهذا العام إلى تسليط الضوء على دور الملكية الفكرية في دعم قطاع الموسيقى وتمكين المبدعين في هذا المجال من حماية أعمالهم واستثمارها ضمن إطار قانوني يضمن لهم الحقوق المعنوية والمالية.
وتُعد الأعمال الموسيقية من المصنفات المحمية بموجب نظام حماية حقوق المؤلف، وتشمل الألحان، والألحان المرتبطة بكلمات، وكحقوق مجاورة وفقاً للائحة التنفيذية لنظام حماية حقوق المؤلف، والأداء الصوتي، والتسجيلات الصوتية، وغيرها من العناصر الإبداعية المرتبطة بالإنتاج الموسيقي. وتمنح هذه الحماية لصاحب الحق القدرة القانونية على استخدام العمل، وتحديد كيفية الاستفادة منه، مع الاحتفاظ بحقه في نسب العمل إليه كمؤلف.
وتؤكد الهيئة أن حماية حقوق المؤلف في المجال الموسيقي تُسهم في تعزيز البيئة الداعمة للصناعات الإبداعية، وتفتح المجال أمام تنمية الاقتصاد الإبداعي وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030. كما تمثل هذه المناسبة فرصة لرفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية احترام الحقوق المرتبطة بالمصنفات الفنية، ودور الملكية الفكرية في تعزيز الابتكار وتطوير المحتوى الثقافي محليًا وعالميًا.
وتواصل الهيئة، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، جهودها في تعزيز التكامل المؤسسي لنشر ثقافة الملكية الفكرية. بما يعزّز من حضور الإبداع الوطني، والتأكد من أن تبقى الحقوق محفوظة، والفرص متجددة، والمسارات مفتوحة أمام كل فكرة تتحول إلى واقع ملموس.
يذكر أن المملكة انضمت كعضو في المنظمة العالمية للملكية الفكرية عام 1402هـ الموافق 1982م، وتشترك الهيئة السعودية للملكية الفكرية بعضويتها لمواكبة المستجدات في مجالات الملكية الفكرية المختلفة، مما ينعكس بمردود إيجابي على أنشطة الملكية الفكرية في المملكة.
ويهدف اليوم العالمي لهذا العام إلى تسليط الضوء على دور الملكية الفكرية في دعم قطاع الموسيقى وتمكين المبدعين في هذا المجال من حماية أعمالهم واستثمارها ضمن إطار قانوني يضمن لهم الحقوق المعنوية والمالية.
وتُعد الأعمال الموسيقية من المصنفات المحمية بموجب نظام حماية حقوق المؤلف، وتشمل الألحان، والألحان المرتبطة بكلمات، وكحقوق مجاورة وفقاً للائحة التنفيذية لنظام حماية حقوق المؤلف، والأداء الصوتي، والتسجيلات الصوتية، وغيرها من العناصر الإبداعية المرتبطة بالإنتاج الموسيقي. وتمنح هذه الحماية لصاحب الحق القدرة القانونية على استخدام العمل، وتحديد كيفية الاستفادة منه، مع الاحتفاظ بحقه في نسب العمل إليه كمؤلف.
وتؤكد الهيئة أن حماية حقوق المؤلف في المجال الموسيقي تُسهم في تعزيز البيئة الداعمة للصناعات الإبداعية، وتفتح المجال أمام تنمية الاقتصاد الإبداعي وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030. كما تمثل هذه المناسبة فرصة لرفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية احترام الحقوق المرتبطة بالمصنفات الفنية، ودور الملكية الفكرية في تعزيز الابتكار وتطوير المحتوى الثقافي محليًا وعالميًا.
وتواصل الهيئة، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، جهودها في تعزيز التكامل المؤسسي لنشر ثقافة الملكية الفكرية. بما يعزّز من حضور الإبداع الوطني، والتأكد من أن تبقى الحقوق محفوظة، والفرص متجددة، والمسارات مفتوحة أمام كل فكرة تتحول إلى واقع ملموس.
يذكر أن المملكة انضمت كعضو في المنظمة العالمية للملكية الفكرية عام 1402هـ الموافق 1982م، وتشترك الهيئة السعودية للملكية الفكرية بعضويتها لمواكبة المستجدات في مجالات الملكية الفكرية المختلفة، مما ينعكس بمردود إيجابي على أنشطة الملكية الفكرية في المملكة.