الصين تقود التحول نحو استخدام الطاقة النظيفة في استكشاف القارة القطبية الجنوبية

04-17-2025 10:31 صباحاً
0
0
تأخذ الصين زمام المبادرة في قيادة التحول الأخضر في استكشاف القارة القطبية الجنوبية.
قال سون هونغ بين، عالم الطاقة القطبية الرائد في معهد البحوث القطبية الصيني، إن محطة تشينلينغ، التي دخلت الخدمة في فبراير من العام الماضي، فعّلت نظام إمداد الطاقة الهجين في مارس، ما يعكس اختراقات الصين في التقنيات الرئيسية لمعدات وأنظمة الطاقة القطبية.
وأشار سون إلى أن الطاقة النظيفة قد تمثل أكثر من 60 في المائة من إجمالي إمدادات الطاقة في المحطة، مضيفا أن النظام الهجين قادر على توفير نحو 2.5 ساعة من الكهرباء خلال فترات غياب الرياح أو أشعة الشمس، مما يضمن التشغيل الأخضر على المدى القصير لمعدات البحث ومرافق المعيشة الأساسية في المحطة.
وكان معهد البحوث القطبية الصيني، بالتعاون مع مؤسسات بحثية أخرى، قد أصدر العام الماضي مخططا تطويريا مدته 12 عاما يهدف إلى استخدام تكنولوجيا الطاقة النظيفة في القطب الجنوبي، مما يوفر إرشادات للبحث والتطوير في تكنولوجيا الطاقة النظيفة في المحطات العلمية في القارة القطبية الجنوبية.
وقال كيم يا دونغ، الرئيس السابق للجنة العلمية لأبحاث القارة القطبية الجنوبية، إنه من خلال النشر التدريجي لأنظمة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين، تعالج الصين تحدي إمدادات الطاقة المستقرة في المناطق القطبية، مما يوفر نموذجا قابلا للتطبيق لتشغيل محطات منخفضة الانبعاثات الكربونية.
وأضاف أن هذه المبادرات لا تواكب فقط التوجهات البيئية العالمية، بل تساهم أيضا بحل صيني لتحول الطاقة في أنشطة استكشاف القارة القطبية الجنوبية.
شينخوا
قال سون هونغ بين، عالم الطاقة القطبية الرائد في معهد البحوث القطبية الصيني، إن محطة تشينلينغ، التي دخلت الخدمة في فبراير من العام الماضي، فعّلت نظام إمداد الطاقة الهجين في مارس، ما يعكس اختراقات الصين في التقنيات الرئيسية لمعدات وأنظمة الطاقة القطبية.
وأشار سون إلى أن الطاقة النظيفة قد تمثل أكثر من 60 في المائة من إجمالي إمدادات الطاقة في المحطة، مضيفا أن النظام الهجين قادر على توفير نحو 2.5 ساعة من الكهرباء خلال فترات غياب الرياح أو أشعة الشمس، مما يضمن التشغيل الأخضر على المدى القصير لمعدات البحث ومرافق المعيشة الأساسية في المحطة.
وكان معهد البحوث القطبية الصيني، بالتعاون مع مؤسسات بحثية أخرى، قد أصدر العام الماضي مخططا تطويريا مدته 12 عاما يهدف إلى استخدام تكنولوجيا الطاقة النظيفة في القطب الجنوبي، مما يوفر إرشادات للبحث والتطوير في تكنولوجيا الطاقة النظيفة في المحطات العلمية في القارة القطبية الجنوبية.
وقال كيم يا دونغ، الرئيس السابق للجنة العلمية لأبحاث القارة القطبية الجنوبية، إنه من خلال النشر التدريجي لأنظمة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين، تعالج الصين تحدي إمدادات الطاقة المستقرة في المناطق القطبية، مما يوفر نموذجا قابلا للتطبيق لتشغيل محطات منخفضة الانبعاثات الكربونية.
وأضاف أن هذه المبادرات لا تواكب فقط التوجهات البيئية العالمية، بل تساهم أيضا بحل صيني لتحول الطاقة في أنشطة استكشاف القارة القطبية الجنوبية.
شينخوا