الهيئة السعودية للمهندسين بين الواقع والمأمول
03-31-2018 12:07 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية .
من ضمن أهداف روية المملكة - ( 2030 ) ، حيث تم تصنيف - ( 3 ) - مدن سعودية على الأقل ضمن أفضل - ( 100 ) - مدينة على مستوى العالم .
وكما تم تخفيض نسب البطالة من - ( 11 ) - إلى - ( 7٪ ) .
حيث تم ارتفاع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الناتج المحلي من - ( 20 ) - إلى - ( 35٪ ) ، وارتفاع نسبة المحتوى المحلي في صناعة النفط والغاز الى من - ( 40 ) - إلى - ( 75٪ ) .
وارتفع نسبة المحتوى المحلي في الصناعة العسكرية إلى - ( 50٪ ) وخصخصة بعض المنشآت والخدمات .
كما شاهد الجميع زيادة مؤشر السعادة للمجتمع السعودي .
بالإضافة إلى عدد من المبادرات والبرامج التي أعلن عنها والتي لا يزال العمل على إعدادها . ومن أهم مؤشرات نجاح هذه الأهداف والمبادرات والبرامج هو مؤشر زيادة التوظيف في القطاع الخاص ، ومن خلال متابعتي لأداء الهيئة خلال الفترة الماضية فإنها لم تخطو خطوات كبيرة نحو تحقيق أهداف روية المملكة - ( 2030 ) - ولكي تتمكن الهيئة من تحقيق ذلك وضعنا عدة برامج ليتم تنفيذها مع أعضاء مجلس إدارة الهيئة خلال الفترة القادمة وهي : تقديم دعم مادي شهري للخريجين من المهندسين والمهندسات بالتعاون مع صندوق الموارد البشرية ، وذلك مقابل التدريب على رأس العمل في القطاع الخاص .
كما تم توظيف المهندسين السعوديين حديثي التخرج بمزايا تنافسية ووضع خارطة طريق تضمن لهم التطوير المهني والإرتقاء الوظيفي .
• متابعة مدى إلتزام المنشآت في القطاع الخاص بنسب توطين القطاع الهندسي في المشاريع الحكومية .
• تعزيز القدرة التنافسية بالأولوية للمنشآت التي تقوم بتدريب وتوظيف المهندسين والمهندسات الوطنيين لدى الشركات الكبرى والقطاع العام .
• تحسين بيئة عمل التدريب على رأس العمل في المناطق البعيدة عن المراكز الحضرية الكبرى وتعزيزها .
• رفع درجات الأولوية لاعتماد الكادر الهندسي وتحسين المزايا المالية التي يحصل عليها المهندس السعودي وسرعة إقرار الكادر الهندسي .
• العمل على إمكانية إنشاء كيان تدريبي ( شركة أو مؤسسة ) لتولي مسؤولية التدريب بحيث يتولى تسهيل إجراءات إقامة الدورات التدريبية المتخصصة الهندسية والفنية وإصدار الشهادات المعتمدة .
• التعاون مع الغرف التجارية والصناعية والهيئات الصناعية والشركات الكبرى والمدن الصناعية لإقامة دورات تدريبية للمهندسين والمهندسات .
• زيادة وتعزيز الفرص الوظيفية والمهن التي يقتصر العمل فيها على مهندسين سعوديين وسعوديات .
• التعاون مع قطاع البناء والتشييد لتوفير الفرص في المجالات الهندسية والفنية
• عقد اتفاقات ومذكرات تفاهم مع الشركات الوطنية والعالمية الرائدة في مجال الطاقة للإرتقاء بكفاءة المهندس الوطني .
• تمكين المهندس السعودي والمكاتب الهندسية الوطنية من المشاركة الحقيقية الفاعلة في المشاريع الوطنية الكبرى وتصميمها وإدارتها والإشراف عليها .
• إضفاء قيمة إجتماعية واحترام أكبر لمهنة المهندس وضمان حصوله على التقدير اللازم .
• حماية المهندسين السعوديين المزاولين للمهن الهندسية واعتماد لائحة مجزية ومحفّزة لأتعاب الخدمات المهنية الهندسية .
• توفير خدمات إجتماعية وترفيهية وصحية متميزة للمهندسين السعوديين وأسرهم .
• إنشاء الشركة الهندسية الوطنية للاستشارات والدراسات وطرحها للاكتتاب العام للمشاركة في تطوير مدن المملكة .
• إقامة حاضنات أعمال هندسية وتقنية في جميع الفروع لدعم المشاريع المبتكرة الهندسية التي يطرحها الشباب المهندسين والمهندسات . أفاد بذلك عضو المجلس المحلي بمحافظة بلقرن سعادة المهندس / عبدالرحمن بن سعد القرني .
من ضمن أهداف روية المملكة - ( 2030 ) ، حيث تم تصنيف - ( 3 ) - مدن سعودية على الأقل ضمن أفضل - ( 100 ) - مدينة على مستوى العالم .
وكما تم تخفيض نسب البطالة من - ( 11 ) - إلى - ( 7٪ ) .
حيث تم ارتفاع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الناتج المحلي من - ( 20 ) - إلى - ( 35٪ ) ، وارتفاع نسبة المحتوى المحلي في صناعة النفط والغاز الى من - ( 40 ) - إلى - ( 75٪ ) .
وارتفع نسبة المحتوى المحلي في الصناعة العسكرية إلى - ( 50٪ ) وخصخصة بعض المنشآت والخدمات .
كما شاهد الجميع زيادة مؤشر السعادة للمجتمع السعودي .
بالإضافة إلى عدد من المبادرات والبرامج التي أعلن عنها والتي لا يزال العمل على إعدادها . ومن أهم مؤشرات نجاح هذه الأهداف والمبادرات والبرامج هو مؤشر زيادة التوظيف في القطاع الخاص ، ومن خلال متابعتي لأداء الهيئة خلال الفترة الماضية فإنها لم تخطو خطوات كبيرة نحو تحقيق أهداف روية المملكة - ( 2030 ) - ولكي تتمكن الهيئة من تحقيق ذلك وضعنا عدة برامج ليتم تنفيذها مع أعضاء مجلس إدارة الهيئة خلال الفترة القادمة وهي : تقديم دعم مادي شهري للخريجين من المهندسين والمهندسات بالتعاون مع صندوق الموارد البشرية ، وذلك مقابل التدريب على رأس العمل في القطاع الخاص .
كما تم توظيف المهندسين السعوديين حديثي التخرج بمزايا تنافسية ووضع خارطة طريق تضمن لهم التطوير المهني والإرتقاء الوظيفي .
• متابعة مدى إلتزام المنشآت في القطاع الخاص بنسب توطين القطاع الهندسي في المشاريع الحكومية .
• تعزيز القدرة التنافسية بالأولوية للمنشآت التي تقوم بتدريب وتوظيف المهندسين والمهندسات الوطنيين لدى الشركات الكبرى والقطاع العام .
• تحسين بيئة عمل التدريب على رأس العمل في المناطق البعيدة عن المراكز الحضرية الكبرى وتعزيزها .
• رفع درجات الأولوية لاعتماد الكادر الهندسي وتحسين المزايا المالية التي يحصل عليها المهندس السعودي وسرعة إقرار الكادر الهندسي .
• العمل على إمكانية إنشاء كيان تدريبي ( شركة أو مؤسسة ) لتولي مسؤولية التدريب بحيث يتولى تسهيل إجراءات إقامة الدورات التدريبية المتخصصة الهندسية والفنية وإصدار الشهادات المعتمدة .
• التعاون مع الغرف التجارية والصناعية والهيئات الصناعية والشركات الكبرى والمدن الصناعية لإقامة دورات تدريبية للمهندسين والمهندسات .
• زيادة وتعزيز الفرص الوظيفية والمهن التي يقتصر العمل فيها على مهندسين سعوديين وسعوديات .
• التعاون مع قطاع البناء والتشييد لتوفير الفرص في المجالات الهندسية والفنية
• عقد اتفاقات ومذكرات تفاهم مع الشركات الوطنية والعالمية الرائدة في مجال الطاقة للإرتقاء بكفاءة المهندس الوطني .
• تمكين المهندس السعودي والمكاتب الهندسية الوطنية من المشاركة الحقيقية الفاعلة في المشاريع الوطنية الكبرى وتصميمها وإدارتها والإشراف عليها .
• إضفاء قيمة إجتماعية واحترام أكبر لمهنة المهندس وضمان حصوله على التقدير اللازم .
• حماية المهندسين السعوديين المزاولين للمهن الهندسية واعتماد لائحة مجزية ومحفّزة لأتعاب الخدمات المهنية الهندسية .
• توفير خدمات إجتماعية وترفيهية وصحية متميزة للمهندسين السعوديين وأسرهم .
• إنشاء الشركة الهندسية الوطنية للاستشارات والدراسات وطرحها للاكتتاب العام للمشاركة في تطوير مدن المملكة .
• إقامة حاضنات أعمال هندسية وتقنية في جميع الفروع لدعم المشاريع المبتكرة الهندسية التي يطرحها الشباب المهندسين والمهندسات . أفاد بذلك عضو المجلس المحلي بمحافظة بلقرن سعادة المهندس / عبدالرحمن بن سعد القرني .