الطائف تستضيف "الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية"بمرتفعات جبال الهدا مطلع أبريل المقبل
01-02-2025 12:53 مساءً
0
0
واس تستضيف محافظة الطائف مطلع أبريل المقبل، بمرتفعات جبال الهدا "، الملتقى العالمي للورد والنباتات العطرية"؛ الذي يهدف إلى تعزيز مكانة الورد عالميًا، من خلال العمل مع القطاعات المحلية والدولية ذات الاهتمام المشترك، في ابتكار الحلول النوعية؛ وتركز على ترسيخ وتعزيز ثقافة التنوع الثقافي والسياحي والترفيهي والتحول الاقتصادي لورد الطائف، وأدوات تطويره وتسويقه للعالمية.
ويشكل الملتقى فرصة استثنائية تجمع الجهات الحكومية والشركات والجامعات؛ لتبادل الخبرات وعرض الابتكارات في مجال الورد والنباتات العطرية، كما يطمح إلى دعم تطوير الصناعات التحويلية، وتعزيز الاقتصاد المحلي، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وسيتيح الملتقى الفرصة أمام الزوار والمهتمين؛ لاكتشاف التاريخ الذي يحتفظ به الورد الطائفي، وأماكن ونشأة الورد في سفوح وجنبات أودية الطائف الشهيرة؛ الواقعة في سلسلة جبال السروات ومرتفعات الهدا، وجبال الشفا، ووادي محرم، ووادي خماس، وبلاد طويرق وغيرها؛ التي أضحت فضاءً فسيحًا تزهو بروائح شجيرات الورد الطائفي ومنتجاته الأشهر في قوائم وروائح الدهن والعطور الفاخرة الأكثر استخدامًا بين أفراد العالم العربي.
وسيتناول الملتقى عددًا من جلسات النقاش العلمية حول الورد الطائفي والنباتات العطرية، لما له من أهميته اقتصادية في استقطاب اهتمام الكثير من الزوار والسياح.
كما ستشارك جامعة الطائف خلال الملتقى، في تقديم عدد من الأوراق العلمية والبحثية، تحت مظلة "كرسي الورد الطائفي"، للوصول إلى منتج ذي أثر بالغ على تنمية الفرد والمجتمع الطائفي، والرقي بالمنتجات الصناعية السعودية للمستوى العالمي، وتحقيق الريادة في منتجاته، من خلال توجيه الأبحاث التخصصية، والدراسات التي تجعل من ورد الطائف داعمًا اقتصاديًا من دعامات التنمية المستدامة.
يذكر أنه يقطف حوالي 550 مليون وردة سنويًا من مزارع الطائف، وبحلول عام 2030 تهدف هذه المزارع إلى تحقيق أكثر من ملياري وردة سنويًا.
ويشكل الملتقى فرصة استثنائية تجمع الجهات الحكومية والشركات والجامعات؛ لتبادل الخبرات وعرض الابتكارات في مجال الورد والنباتات العطرية، كما يطمح إلى دعم تطوير الصناعات التحويلية، وتعزيز الاقتصاد المحلي، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وسيتيح الملتقى الفرصة أمام الزوار والمهتمين؛ لاكتشاف التاريخ الذي يحتفظ به الورد الطائفي، وأماكن ونشأة الورد في سفوح وجنبات أودية الطائف الشهيرة؛ الواقعة في سلسلة جبال السروات ومرتفعات الهدا، وجبال الشفا، ووادي محرم، ووادي خماس، وبلاد طويرق وغيرها؛ التي أضحت فضاءً فسيحًا تزهو بروائح شجيرات الورد الطائفي ومنتجاته الأشهر في قوائم وروائح الدهن والعطور الفاخرة الأكثر استخدامًا بين أفراد العالم العربي.
وسيتناول الملتقى عددًا من جلسات النقاش العلمية حول الورد الطائفي والنباتات العطرية، لما له من أهميته اقتصادية في استقطاب اهتمام الكثير من الزوار والسياح.
كما ستشارك جامعة الطائف خلال الملتقى، في تقديم عدد من الأوراق العلمية والبحثية، تحت مظلة "كرسي الورد الطائفي"، للوصول إلى منتج ذي أثر بالغ على تنمية الفرد والمجتمع الطائفي، والرقي بالمنتجات الصناعية السعودية للمستوى العالمي، وتحقيق الريادة في منتجاته، من خلال توجيه الأبحاث التخصصية، والدراسات التي تجعل من ورد الطائف داعمًا اقتصاديًا من دعامات التنمية المستدامة.
يذكر أنه يقطف حوالي 550 مليون وردة سنويًا من مزارع الطائف، وبحلول عام 2030 تهدف هذه المزارع إلى تحقيق أكثر من ملياري وردة سنويًا.