الشرع يتعهد حلّ الفصائل المسلحة ويطالب برفع العقوبات عن سوريا

12-17-2024 08:53 صباحاً
0
0
تعهّد أحمد الشرع المعروف باسم أبو محمد الجولاني، قائد هيئة تحرير الشام التي تولّت السلطة في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، أن يتمّ حلّ الفصائل المسلّحة وانضواء مقاتليها في الجيش السوري الجديد.
وفي بيان باسم تحالف الفصائل المسلّحة التي تقودها الهيئة، قال الجولاني الذي بات يستخدم اسمه الأصلي وهو أحمد الشرع، إنّه «يجب أن تحضر لدينا عقلية الدولة لا عقلية المعارضة سيتمّ حلّ الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون».
وشدّد الشرع على وجوب أن يكون هناك «عقد اجتماعي» بين الدولة وكلّ الطوائف في بلده لضمان العدالة الاجتماعية.
وفي بيان أصدره ليل الإثنين-الثلاثاء تحالف الفصائل المسلّحة التي تقودها الهيئة، قال الشرع، إنّ «سوريا يجب أن تبقى موحّدة، وأن يكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية».
وأضاف لدبلوماسيين بريطانيين: «رفع العقوبات ضروري لعودة اللاجئين السوريين الذين فرّوا بسبب الحرب».
وقال أحمد الشرع، إنّه شدّد خلال لقائه في دمشق وفدا من وزارة الخارجية البريطانية على دور بريطانيا الهامّ دوليا وضرورة عودة العلاقات، مؤكدا كذلك على أهمية إنهاء كافة العقوبات المفروضة على سوريا حتى يعود النازحون السوريون في دول العالم إلى بلادهم.
أ ف ب
وفي بيان باسم تحالف الفصائل المسلّحة التي تقودها الهيئة، قال الجولاني الذي بات يستخدم اسمه الأصلي وهو أحمد الشرع، إنّه «يجب أن تحضر لدينا عقلية الدولة لا عقلية المعارضة سيتمّ حلّ الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون».
وشدّد الشرع على وجوب أن يكون هناك «عقد اجتماعي» بين الدولة وكلّ الطوائف في بلده لضمان العدالة الاجتماعية.
وفي بيان أصدره ليل الإثنين-الثلاثاء تحالف الفصائل المسلّحة التي تقودها الهيئة، قال الشرع، إنّ «سوريا يجب أن تبقى موحّدة، وأن يكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية».
وأضاف لدبلوماسيين بريطانيين: «رفع العقوبات ضروري لعودة اللاجئين السوريين الذين فرّوا بسبب الحرب».
وقال أحمد الشرع، إنّه شدّد خلال لقائه في دمشق وفدا من وزارة الخارجية البريطانية على دور بريطانيا الهامّ دوليا وضرورة عودة العلاقات، مؤكدا كذلك على أهمية إنهاء كافة العقوبات المفروضة على سوريا حتى يعود النازحون السوريون في دول العالم إلى بلادهم.
أ ف ب