نيابة عن أمير منطقة مكة المكرمة؛ الأمير سعود بن جلوي يشهد حفل مرور 30 عاماً على تأسيس مستشفى عبداللطيف جميل للتأهيل الطبي
12-11-2024 05:19 مساءً
0
0
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة؛ شهد صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة مؤخراً حفل مرور 30 عاماً على تأسيس مستشفى عبداللطيف جميل للتأهيل الطبي، ونائب رئيس عبداللطيف جميل؛ حسن محمد عبداللطيف جميل، وعدد من قيادات القطاعين العام والخاص.
وشمل برنامج الحفل كلمة لنائب رئيس عبداللطيف جميل؛ حسن محمد عبداللطيف جميل، التي استعرض خلالها إنجازات المستشفى طيلة ثلاثة عقودٍ من الزمان، ورسالته في تحقيق الأثر الاجتماعي والصحي في مجال إعادة التأهيل الطبي بجميع جوانبه وخدماته؛ الذي نجح في علاج أكثر 125,000 مريض خلال مسيرته الحافلة كأول مستشفى لإعادة التأهيل الطبي في القطاع الخاص بالمملكة، والذي تأسس في عام 1993م.
كما بين نائب رئيس مجلس الأمناء للمستشفى علاء حمزة؛ أن المستشفى الذي يتربع على مساحة 43000 متر يمتلك مقراً متكاملاً للخدمات الصحية، ويتضمن 8 أجنحة بسعة 76 سريراً، بالإضافة للعيادات الخارجية المجهزة بأحدث تقنيات إعادة التأهيل الطبي التي تخضع للتطوير والتحسين المستمر؛ إذ يعد المستشفى من رواد استخدام تقنية روبوت "سايبر داين" لعلاج حالات إصابات الظهر والتصلب اللويحي.
بعدها جرى تقديم عرض مرئي؛ يحكي رؤية المستشفى التي تتركز على تقديم أفضل خدمات إعادة التأهيل الطبي للمرضى المحتاجين عبر استقطاب الكفاءات المهنية التي تسهم في توفير رعاية عالية الجودة للمستفيدين.
ثم شاهد سمو محافظ جدة والحضور عرضاً مرئياً تعريفياً بأثر المستشفى الاجتماعي والإنساني، ونبذة عن الكادر الطبي بالمستشفى ورسمه للمستقبل الواعد لتقديم أفضل الخدمات والحلول الطبية للمستفيدين، والمشاركة بشكل فاعل في دعم البحث العلمي والابتكار في مجال التأهيل الطبي، وتبني أفضل الممارسات والتقنيات المتقدمة لتحسين جودة الرعاية الصحية للمرضى. عقب ذلك جرى تقديم قصص تعافي المرضى إثر تلقيهم العلاج المناسب؛ مما يرسخ مكانة هذا الصرح الطبي في مجال التأهيل الطبي لأفراد المجتمع، وتحقيقه الأثر الملموس مع التطوّر الكمي والنوعي في الخدمات، والمواكبة المستمرة لأحدث التقنيات والممارسات المعمول بها في هذا المجال على مستوى العالم.
وجرى في ختام الحفل إعلان إطلاق الاستراتيجية الجديدة لمستشفى عبداللطيف جميل للتأهيل الطبي؛ المركز على التميز والابتكار؛ في تقديم البرامج التأهيلية المتكاملة في العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي.
وشمل برنامج الحفل كلمة لنائب رئيس عبداللطيف جميل؛ حسن محمد عبداللطيف جميل، التي استعرض خلالها إنجازات المستشفى طيلة ثلاثة عقودٍ من الزمان، ورسالته في تحقيق الأثر الاجتماعي والصحي في مجال إعادة التأهيل الطبي بجميع جوانبه وخدماته؛ الذي نجح في علاج أكثر 125,000 مريض خلال مسيرته الحافلة كأول مستشفى لإعادة التأهيل الطبي في القطاع الخاص بالمملكة، والذي تأسس في عام 1993م.
كما بين نائب رئيس مجلس الأمناء للمستشفى علاء حمزة؛ أن المستشفى الذي يتربع على مساحة 43000 متر يمتلك مقراً متكاملاً للخدمات الصحية، ويتضمن 8 أجنحة بسعة 76 سريراً، بالإضافة للعيادات الخارجية المجهزة بأحدث تقنيات إعادة التأهيل الطبي التي تخضع للتطوير والتحسين المستمر؛ إذ يعد المستشفى من رواد استخدام تقنية روبوت "سايبر داين" لعلاج حالات إصابات الظهر والتصلب اللويحي.
بعدها جرى تقديم عرض مرئي؛ يحكي رؤية المستشفى التي تتركز على تقديم أفضل خدمات إعادة التأهيل الطبي للمرضى المحتاجين عبر استقطاب الكفاءات المهنية التي تسهم في توفير رعاية عالية الجودة للمستفيدين.
ثم شاهد سمو محافظ جدة والحضور عرضاً مرئياً تعريفياً بأثر المستشفى الاجتماعي والإنساني، ونبذة عن الكادر الطبي بالمستشفى ورسمه للمستقبل الواعد لتقديم أفضل الخدمات والحلول الطبية للمستفيدين، والمشاركة بشكل فاعل في دعم البحث العلمي والابتكار في مجال التأهيل الطبي، وتبني أفضل الممارسات والتقنيات المتقدمة لتحسين جودة الرعاية الصحية للمرضى. عقب ذلك جرى تقديم قصص تعافي المرضى إثر تلقيهم العلاج المناسب؛ مما يرسخ مكانة هذا الصرح الطبي في مجال التأهيل الطبي لأفراد المجتمع، وتحقيقه الأثر الملموس مع التطوّر الكمي والنوعي في الخدمات، والمواكبة المستمرة لأحدث التقنيات والممارسات المعمول بها في هذا المجال على مستوى العالم.
وجرى في ختام الحفل إعلان إطلاق الاستراتيجية الجديدة لمستشفى عبداللطيف جميل للتأهيل الطبي؛ المركز على التميز والابتكار؛ في تقديم البرامج التأهيلية المتكاملة في العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي.