سمو الأمير تركي بن فيصل يشارك في جلسة حوارية في حفل تخريج الدفعتين الخامسة والسادسة من برنامج قادة 2030
11-22-2024 08:41 صباحاً
0
0
واس شارك صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز ، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، كضيف شرف في حفل تخريج الدفعتين الخامسة والسادسة من برنامج قادة 2030، أحد برامج مسار "مسك القادة"-، وذلك في مدينة محمد بن سلمان غير الربحية "مدينة مسك".
وقال سموه في حديثه خلال الجلسة الحوارية في الحفل : “عندما أسس سمو ولي العهد مؤسسة مسك، كان ينظر إلى المستقبل بطريقة استثنائية، وهي مؤسسة لن تخدم رؤية 2030 فقط، بل ستستمر في العطاء لسنوات وقرون قادمة”.
وأكد سموه أهميةَ القيادة المبنية على القيم والأخلاق في مواجهة التحولات العالمية والتحديات المستمرة ، منوهاً بدور المؤسسة في تأهيل الشباب السعودي وتعزيز مهاراتهم؛ ليكونوا قادة مؤثرين في مختلف المجالات.
واستعرض سموه خلال الجلسة ،تجربته الشخصية في القيادة، وكذلك حقبة عمله مستشارًا للملك فيصل -رحمه الله- وذكرياته معه، وكيف تأثرت مسيرته برؤى الملك فيصل وإرشاداته، و عن عمله عندما كان رئيسًا للاستخبارات العامة، موضحًا كيف سعى لتطوير الجهاز عبر التركيز على التدريب وتأهيل الكفاءات، وتطرق إلى تأسيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، والهدف من إنشاءه.
وفي ختام الجلسة، حث سموه الخريجين أن يضعوا الله سبحانه وتعالى بين أعينهم دائمًا، وأن يجعلوا هدفهم نبيلًا ومتجذرًا بالقيم الأخلاقية، وهو ما سيحقق النجاح، بإذن الله تعالى.
وقال سموه في حديثه خلال الجلسة الحوارية في الحفل : “عندما أسس سمو ولي العهد مؤسسة مسك، كان ينظر إلى المستقبل بطريقة استثنائية، وهي مؤسسة لن تخدم رؤية 2030 فقط، بل ستستمر في العطاء لسنوات وقرون قادمة”.
وأكد سموه أهميةَ القيادة المبنية على القيم والأخلاق في مواجهة التحولات العالمية والتحديات المستمرة ، منوهاً بدور المؤسسة في تأهيل الشباب السعودي وتعزيز مهاراتهم؛ ليكونوا قادة مؤثرين في مختلف المجالات.
واستعرض سموه خلال الجلسة ،تجربته الشخصية في القيادة، وكذلك حقبة عمله مستشارًا للملك فيصل -رحمه الله- وذكرياته معه، وكيف تأثرت مسيرته برؤى الملك فيصل وإرشاداته، و عن عمله عندما كان رئيسًا للاستخبارات العامة، موضحًا كيف سعى لتطوير الجهاز عبر التركيز على التدريب وتأهيل الكفاءات، وتطرق إلى تأسيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، والهدف من إنشاءه.
وفي ختام الجلسة، حث سموه الخريجين أن يضعوا الله سبحانه وتعالى بين أعينهم دائمًا، وأن يجعلوا هدفهم نبيلًا ومتجذرًا بالقيم الأخلاقية، وهو ما سيحقق النجاح، بإذن الله تعالى.