توقع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية مذكرة تفاهم لتأسيس الأكاديمية الوطنية لعلوم الطيران
03-28-2018 05:34 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية وقعت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، مذكرة تفاهم لتأسيس وإنشاء الأكاديمية الوطنية لعلوم الطيران "الأكاديمية"، وذلك من خلال شراكةٍ إستراتيجية بين كلاً من: هيئة المدن الاقتصادية، المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، نادي الطيران السعودي، شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية)، الخطوط الجوية العربية السعودية، وزارة التعليم، شركة تقنية للطيران ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية .
سوف يتم إنشاء "الأكاديمية" بفرعيها: فرع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، المقر الرئيسي للأكاديمية، حيث سيتم تدريب 1350 متدرباً سنوياً (1000 في صيانة الطيران و350 طياراً على مختلف أنواع الطائرات التجارية)، ما يجعلها أكبر مركزٍ من نوعه على مستوى المملكة، تغذي سوق الطيران السعودي المتنامي، والذي من المرتقب أن يصل حجم الطلب بـه إلى 3000 موظفاً بحلول العام 2023م. بينما يتم إنشاء الفرع الآخر بمدينة الرياض في مطار الثمامة مقر النادي السعودي للطيران .
بهذه المناسبة، صرح الأستاذ فهد بن عبدالمحسن الرشيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، قائلاً: "نفتخر اليوم بتوقيع هذه الإتفاقية المميزة من خلال التعاون المثمر مع شركائنا المؤسسين لإحتضان الأكاديمية الوطنية لعلوم الطيران. حيث تشكل إضافة مرموقة للمدينة الاقتصادية لتحقيق أعلى معايير التعليم المهني والتقني، والعمل على تعزيز وتنمية مهارات القوى العاملة وخصوصا السعودية منها ورفع مستوى الانتاجية، الأمر الذي يُحفِّز على استمرارية عمليات البناء والتطوير وخلق المزيد من الفرص الوظيفية للمواطنين، بالتزامن مع رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020".
من جهته، صرح الأستاذ مازن تمار، مدير تنفيذي أول تطوير أعمال الرعاية الصحية والتعليم بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، قائلاً "نحن سعداء بالثقة المتبادلة التي أجمع عليها شركائنا المؤسسين، حيث تعد المدينة الاقتصادية الآن المكان المثالي لإقامة وتشغيل مشروعٍ ضخم من هذا النوع، ولعل السبب في ذلك هو الموقع الإستراتيجي والبنية التحتية المتطورة والإقبال المستمر من شركات التقنية المتقدمة في مجال التعليم والتدريب للاستثمار في المدينة الاقتصادية، فضلاً عن توفر السكن بمختلف فئاته لأعضاء هيئة التدريس والمتدربين ."
مضيفاً:" إن وجود كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، كذلك أكاديمية العالم، ومقر برنامج طموح في المدينة الاقتصادية بالإضافة إلى إحتضانها الأن، لأكاديمية علوم الطيران ما هو إلا نموذج آخر على استمرار نجاح مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في تحقيق العديد من أهدافها الرئيسية ومنها دعـم قطاع التعليم والتدريب، ليس فقط على مستوى المملكة بل على مستوى العالم ."
سوف يتم إنشاء "الأكاديمية" بفرعيها: فرع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، المقر الرئيسي للأكاديمية، حيث سيتم تدريب 1350 متدرباً سنوياً (1000 في صيانة الطيران و350 طياراً على مختلف أنواع الطائرات التجارية)، ما يجعلها أكبر مركزٍ من نوعه على مستوى المملكة، تغذي سوق الطيران السعودي المتنامي، والذي من المرتقب أن يصل حجم الطلب بـه إلى 3000 موظفاً بحلول العام 2023م. بينما يتم إنشاء الفرع الآخر بمدينة الرياض في مطار الثمامة مقر النادي السعودي للطيران .
بهذه المناسبة، صرح الأستاذ فهد بن عبدالمحسن الرشيد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، قائلاً: "نفتخر اليوم بتوقيع هذه الإتفاقية المميزة من خلال التعاون المثمر مع شركائنا المؤسسين لإحتضان الأكاديمية الوطنية لعلوم الطيران. حيث تشكل إضافة مرموقة للمدينة الاقتصادية لتحقيق أعلى معايير التعليم المهني والتقني، والعمل على تعزيز وتنمية مهارات القوى العاملة وخصوصا السعودية منها ورفع مستوى الانتاجية، الأمر الذي يُحفِّز على استمرارية عمليات البناء والتطوير وخلق المزيد من الفرص الوظيفية للمواطنين، بالتزامن مع رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020".
من جهته، صرح الأستاذ مازن تمار، مدير تنفيذي أول تطوير أعمال الرعاية الصحية والتعليم بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، قائلاً "نحن سعداء بالثقة المتبادلة التي أجمع عليها شركائنا المؤسسين، حيث تعد المدينة الاقتصادية الآن المكان المثالي لإقامة وتشغيل مشروعٍ ضخم من هذا النوع، ولعل السبب في ذلك هو الموقع الإستراتيجي والبنية التحتية المتطورة والإقبال المستمر من شركات التقنية المتقدمة في مجال التعليم والتدريب للاستثمار في المدينة الاقتصادية، فضلاً عن توفر السكن بمختلف فئاته لأعضاء هيئة التدريس والمتدربين ."
مضيفاً:" إن وجود كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، كذلك أكاديمية العالم، ومقر برنامج طموح في المدينة الاقتصادية بالإضافة إلى إحتضانها الأن، لأكاديمية علوم الطيران ما هو إلا نموذج آخر على استمرار نجاح مدينة الملك عبدالله الاقتصادية في تحقيق العديد من أهدافها الرئيسية ومنها دعـم قطاع التعليم والتدريب، ليس فقط على مستوى المملكة بل على مستوى العالم ."