هيئة المتاحف تُطلق أوّل معرض متنقِّل للفن السعودي المعاصر في القصر الإمبراطوري بريو دي جانيرو
11-10-2024 11:32 صباحاً
0
0
أطلقت هيئة المتاحف اليوم، أوّل معرض متجوّل للفن السعودي المعاصر تحت عنوان "فن المملكة"، وذلك في أروقة القصر الإمبراطوري في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، في مشهدٍ يجسد الحراك الفني السعودي أمام الجماهير من مختلف دول العالم.
وتحت عنوان "إضاءات شاعريّة"، تقدّم النسخة الافتتاحية من المعرض مجموعة من الأعمال الفنية المتنوعة، من لوحات وأعمال تركيبية ومقاطع فيديو، وإبداعات تسلط الضوء على تاريخ المملكة وذاكرة شعبها وتراثها الثقافي، ممّا يوفرّ للجمهور البرازيلي والعالمي فرصة استثنائية لاستكشاف الفن السعودي المعاصر وإسهاماتهم في بناء سرديات ثقافية جديدة.
وقالت المستشارة في وزارة الثقافة منى خزندار:" إن الفن لغةٌ توحّد الشعوب والثقافات، ومعرض فن المملكة خير مثال على هذه الرسالة"، مشيرة إلى أن المعرض شاهد على تميّز المواهب الفنية المعاصرة في المملكة، ويقدّم للفنانين مساحةً لمشاركة قصصهم ورؤاهم مع العالم، وينطلق هذا المعرض من ريو دي جانيرو في خطوة تجسد توجّه الوزارة إلى تعزيز الحوار بين الثقافات وتقديم إبداعات الفنانين السعوديين للعالم.
ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين: الأول يرتبط بالصحراء كرمز للرحابة واللانهاية وعمق الحياة، والثاني يتناول فرادة التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية بين الماضي والحاضر.
ويسهم موقع المعرض في إضفاء جمالية عليه، إذ توفر أجواء القصر الإمبراطوري في ريو دي جانيرو حوارًا بين السياق التاريخي العريق لهذا القصر والموضوعات التي تتناولها الأعمال الفنية المعاصرة المعروضة.
يذكر أنّ المعرض انطلق في البرازيل بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين، على أن ينتقل للرياض في مطلع العام 2025 ليستضيفه المتحف السعودي للفن المعاصر في حي جاكس، قبل أن يُقدَّم في المتحف الوطني الصيني في بكين في نهاية العام نفسه.
وتسعى هيئة المتاحف من خلال معرض "فنّ المملكة" إلى تمكين الفنانين السعوديين والترويج لهم من خلال عرض إبداعاتهم للجمهور العالمي، إضافة إلى الإسهام في تعزيز المكانة الثقافية للمملكة على الساحة الدولية.
وتحت عنوان "إضاءات شاعريّة"، تقدّم النسخة الافتتاحية من المعرض مجموعة من الأعمال الفنية المتنوعة، من لوحات وأعمال تركيبية ومقاطع فيديو، وإبداعات تسلط الضوء على تاريخ المملكة وذاكرة شعبها وتراثها الثقافي، ممّا يوفرّ للجمهور البرازيلي والعالمي فرصة استثنائية لاستكشاف الفن السعودي المعاصر وإسهاماتهم في بناء سرديات ثقافية جديدة.
وقالت المستشارة في وزارة الثقافة منى خزندار:" إن الفن لغةٌ توحّد الشعوب والثقافات، ومعرض فن المملكة خير مثال على هذه الرسالة"، مشيرة إلى أن المعرض شاهد على تميّز المواهب الفنية المعاصرة في المملكة، ويقدّم للفنانين مساحةً لمشاركة قصصهم ورؤاهم مع العالم، وينطلق هذا المعرض من ريو دي جانيرو في خطوة تجسد توجّه الوزارة إلى تعزيز الحوار بين الثقافات وتقديم إبداعات الفنانين السعوديين للعالم.
ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين: الأول يرتبط بالصحراء كرمز للرحابة واللانهاية وعمق الحياة، والثاني يتناول فرادة التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية بين الماضي والحاضر.
ويسهم موقع المعرض في إضفاء جمالية عليه، إذ توفر أجواء القصر الإمبراطوري في ريو دي جانيرو حوارًا بين السياق التاريخي العريق لهذا القصر والموضوعات التي تتناولها الأعمال الفنية المعاصرة المعروضة.
يذكر أنّ المعرض انطلق في البرازيل بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين، على أن ينتقل للرياض في مطلع العام 2025 ليستضيفه المتحف السعودي للفن المعاصر في حي جاكس، قبل أن يُقدَّم في المتحف الوطني الصيني في بكين في نهاية العام نفسه.
وتسعى هيئة المتاحف من خلال معرض "فنّ المملكة" إلى تمكين الفنانين السعوديين والترويج لهم من خلال عرض إبداعاتهم للجمهور العالمي، إضافة إلى الإسهام في تعزيز المكانة الثقافية للمملكة على الساحة الدولية.