في احتفال مجموعة المسرح ثقافة بيوم المسرح العالمي ٢٠١٨ العمالقة يتبادلون رسائل المحبة
03-27-2018 09:16 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-سماء الشريف
كتب عدد من عمالقة المسرح العربي على جدار مجموعة المسرح ثقافة سطوراً ليومهم يوم المسرح العالمي ٢٠١٨/٣/٢٧ تبادلوا خلالها التهاني واستلهم بعضهم ومضات من روح المسرح وتاريخه وحضارته وآمالهم وشغفهم بالكائن المسرح الذي يسكنهم :
عراب المسرح السعودي فهد رده الحارثي كتب :
في يوم المسرح العالمي 27 مارس
المسرح حيث الحالة والحالة ، حيث التفاصيل الصغيرة حيث نحن منا ولنا وفينا وعنا ، حيث يكون المر حلواً ، والحلو مراً ، حيث السهر وحكايات نهايات الليل وبدايات الصباح ، حيث إبريق الشاي على الطاولة والقهوة في الكوب والأحاديث المشتغلة بعرق اليوم والليلة ، المسرح حيث نحن ، المسرح ظل هجير الشمس وبسمة طازجة لصباحات البكور ونسمة رقيقة في ليل بهيج مطر وغيوم ومجادلات وانكماشات وتجليات ،سندخل الليلة المسرح لنحتفل دون ثياب جديدة دون عطر ، دون أحذية لماعة ، دون ورد ، سنمضي نحو ظلام الخشبة ، نشعل بضع شموع ونحن نسمع كلمة يوم المسرح العالمي ثم نغني بفرح لخشبة المسرح ونسرد قصصنا بلوعة الأشياء التي تسكننا ، في نهاية المطاف سنخرج بصمت ونترك الكراسي تنام في هدوء بعد صخب يومها العالمي
كما كتب الدكتور المسرحي الكويتي عبدالله العابر :
كل عام وانتم بخير . كل عام والمسرح بكم يزداد تألقا وجمالا. شكرا لكم جميعا . على المجهودات الرائعة . مهمة جديده تقع على عاتقنا وهي إثراء قناة المسرح بما هو متميز . وانا ان شاء الله سأكون اول الداعمين . دمتم. ودام المسرح بكم
وكتب المسرحي يوسف الحمدان رسالة مطولة
جاء فيها :
نريد مسرحا بحجم رأس ستيفن هوكينج ..
وحده المسرح الذي لا يهرم ولا يشيخ ولا يموت ، لأنه ولد بعمر الأسطورة ، حيث ميلاد الأبدية ، حيث الزمن الذي يسبق كل ميلاد ، وحيث النصوص التي استحضرت الأسطورة وتمثلتها قبل بزوغ فجر هيرودوت ، وحيث الملاحم التي سبغت على آلهتها وأنصاف آلهتها والبشر روحا أسطورية عصي على واصفها وفارزها ومصنفها رهن احترابها بتضاريس مواقع أحداثها ، فأي ملاحم تلك التي تتربع الأسطورة عرش تواريخها وأحداثها ونسيج نصوصها ؟ هل كان المسرح أول الخلق في التكوين ؟ هل كنا لو لم يكن المسرح ؟ هل كنا نحيا لو لم يكن المسرح أول الفعل ؟ هل كنا نتاج أسطورة سبقت أي كتابة أو فعل ؟ هل كانت الأسطورة مخيال دفقنا المسرحي الأول ؟ هل كانت الأسطورة وكان المسرح المستحيل ؟ هل كان المستحيل المولد الأول للشك الخلقي المنتج للمسرح ؟
وحده المسرح الذي ينتج الأسطورة ويهد أركانها بأزاميل أسطورية أيضا ، وكما لو أن حالة إنتاج الأسطورة وهدم أركانها ضرورة لخلق مسرحي أكثر تمردا على ذات نشوئه واكتماله ، ضرورة للبحث عن نوع يستثري با الذي سوف يأتي بعده ولا يقف عند نواصيه ، ذلك أنه المستحيل الشك حيث لا يقين إلا ما يكون أكثر شكا في المستحيل والشك معا .
وحده المسرح الذي خلد أساطير الحياة منذ زهرة الخلود الدلمونية وزهرة اللوتس الفرعونية ورموز الحب والبغض والخير والشر والخصب واليباب في كل أساطير الكون ، وظلت معينا لرؤانا ورؤيانا في المسرح حتى يومنا هذا والأيام التي لم تأت بعد ، لذا نعود إليها كلما استبدت بنا الأسطورة أو استبد بنا التاريخ أو اضطرنا الواقع لنقرؤها بمثل ما تم التسليم بها أو بعكسها أو بما يقترحه مخيالنا عليها ، ونظل نبحث شكا فيها أو في ذواتنا أو في وجودنا ، معتملين في أتون صراعات وأحداث تدفعنا نحو التباس أكثر فيها ، بوصفه مولدنا الرئيس الذي نحتاج كي يظل المسرح مغمورا بفيض وشظايا الفعل الذي يرسم خريطة اشتغالنا في المسرح كلما اعترض مخيالنا سور أو حاجز أو سديم ..
وحده المسرح المتنوع المتعدد فينا ، إلى حد يوشك أن يكون كل انفعال أو فعل في تفاصيل جوارحنا أو حياتنا نوعا من أنواع المسرح ، نوعا يتنوع ويتعدد ويقترح اشتباكاته وتقاطعاته مع كل تفاصيل ذواتنا وواقعنا واللامرئي في كوننا ، وكما لو أن جهازنا البشري عالما ممتدا مكتظا بما سبقه وبما فيه وبما سوف يأتي ويحدث بعد ،
وحده المسرح الذي لا ينتظر بيتا أو مأوى كي يعيش ويحيا ، وكما لو أننا خلقنا من أنفاسه وترابه وهيوليته وسديمه ، إنه يوجد في كل مكان ويأتي بأزمنة لم تكن يوما رهنا بزمان ، أو ملتبس على الذات مكانها أو زمانها ، إنه أشبه بسيزيف كل الأزمنة واللاأزمنة ، هدفه في كل لحظة صعود بالصخرة العذاب والمحنة أن يصل ولا يصل ، لأن في الوصول محنة وعذاب أيضا ، إذ ماذا بعد الوصول ؟ ألم يكون غودو بيكيت الذي ننتظر ربيب هذا السيزيف ؟ ويا ترى ماذا يحدث لو وصل غودو الذي انتظرناه ؟ إنه المنتظَر المريب ، إنه نهاية البحث والاكتشاف والعثر لو كان قد وصل .
إن حريتنا الاخيرة والأبدية في سيزيف الذي لا يزال حتى يومنا هذا يعاود حمل الصخرة على عاتقه كلما ألقت به ذرى الجبال في قاع الأرض ، فهل كانت هذه الحرية فكرة لا منتهى ولا حدود لتحققها حتى تصبح أبدية مقرون أمر اشتعال فعلنا المسرحي باستمرارها ؟
حريتنا في بروميثيوس الذي لا يكف عن إيقاد شعلته كلما تعمد البعض أو استمات من أجل اطفائها ..
حريتنا في رامي القرص كلما عاود رمي قرصه ثانية لحظة ارتداده ..
حريتنا في زهرة الخلود التي لا زال جلجامش يبحث عنها ليمنح البشرية حياة جديدة خالدة ..
إنها الحريات التي تكتنز بوهج يتجاوز حدود كل مصنفات وأنواع الدراما إلى ما بعدها ، وتدعوك للحوار حولها من أعلى ذرى الشك والمستحيل ، إذ ما الحرية الخالدة إذا كان البحث مستحثا عن مستعبد جديد ؟ فهل فضاء المسرح مقرونة حريته بالبحث عن الحرية كلما رسى قلقه الوجودي على حرية ظن أنها المستقر الأخير ؟ هل كان ( جوزيف ك ) في قضية أندريه جيد وجان لويس بارو في ( القضية ) المقتبسة عن ( محاكمة ) فرانز كافكا ، مقرون أمر عدالته وحريته بالإجابة على التهم الموجهة إليه من قبل القضاة المسخيين ؟ أم أنها مقرونة بحرية ليست رهنا بتهم أو مساءلات ، بقدر ما هي مشغولة بحزمات الشك الكافكاوي المرتاب في كل أفضية الحرية والعدالة في هذا الكون ؟ ..
وحده المسرح الذي لا تغلق أمام وجهه كل قبب البرلمانات في هذا الكون ، لأنه الأسبق منها ، بل هو منتجها قبل أن ترسو أركانها على عتبات مدينة أثينا ما قبل الميلاد ، وهو المعارض الأول لقوانينها التي لم تنصف بعد حين من الدهر شكوك فلاسفة أثينا العظماء ، من أمثال سقراط وتلامذته ، أو أريستوفانيس الذي فتح أبواب الجحيم على كل سلطات أثينا بنقده الغروتيسكي العالي والمر عبر مسرحياته الكوميدية الساخرة ، وحده المسرح المجبول بصراع مضن من أجل الوصول إلى حرية يرى ما بعدها بوصفه الغواية الأبدية لمخيلتنا .
كم هم عظماء هؤلاء الذين وجدوا في المسرح طريقا ابديا للبحث عن خلاص لا بد وأن يكون مؤكدا عبر الأزمنة كلها وإن ظل حلما ، كم هم عظماء هؤلاء الذين استلهموا رؤاهم المسرحية من ملاحم أزمنة سحيقة ومن واقع يقترب من روح الأسطورة ومن فضاء هو أقرب للحلم من الواقع ، من أمثال تشيكوف وغوغول وماير خولد وأرتولد بريخت وارتو وبيكيت وهارولد بينتر والمعلم الياباني سوزوكي وأريان نوشكين وغروتوفسكي وتادوش كانتور وتوفيق الجبالي وسعد الله ونوس وبيتر بروك وأوجينيو باربا وليتشه وأمثالهم من مفكري المسرح الذين اشتبكت رؤاهم بقلق البحث الذي يدفعنا لقراءة الشك حتى شك آخر فيما نتوفر عليه حريات هي ليست من قبيل المنال ، ومن حريات هي في ملتبس التكوين والتشكيل ، ومن حريات هي في فسحة العرض وفي فضاء المتلقي .
هل نريد مسرحا بحجم رأس ستيفن هوكينج عالم الفيزياء والفضاء والرياضيات الذي قرأ مستقبل الجنس البشري والذي ظل يردد في كل إنجاز حضاري كوني هذه العبارة " إني بعد لم أكمل عملي " ؟ إنه أسطورة الرأس والحياة والنبؤة ، فهل أكمل المسرح بعد عمله ، أم أننا اليوم مطالبون أكثر من أي يوم مضى للبحث عن شك يدمي يقين قناعتنا بالوصول إلى ما نريد في عالم المسرح ؟
المسرحي البحريني خالد الرويعي نشر بطاقة كُتب فيها :
كل عام والمسرح معلم البشرية :
وكتبت المسرحية العراقية أطياف رشيد :
تحية وتقدير لكل الجهود الاستثنائية التي اسهمت في انجاح هذا الحفل المميز مشرف المجموعة ومؤسسها الفنان سامي الزهراني .مدير الحفل انس الهياجنة .الدكتور محمود سعيد ..كل الاخوة والاخوات مشرفين واعضاء وكل عام وانتم بالف خير ويوم مسرح سعيد
وأضافت :
الاصدقاء المسرحيون الرائعون ما ابهى ما تقدمون وتنجزون ..لحظات جمالية عظيمة وفريدة ..تؤطرون بها فضاء المعرفة والفكر بسامي الثيمات وبديع الاخراج..دمتم باعوام مكللة بالتوفيق والنجاح والعطاء والمحبة..
أ
وكتبت المسرحية وطفاء حمادي تهنئتها للجميع معتذرة لعدم مشاركتها جاء فيها :
كل عام وانتم بخير
اسفة لعدم تمكني من المشاركة بسبب وجودي في كندا، واختلاف التوقيت حال دون مشاركتي
وكتب المسرحي والإعلامي والناشط الاجتماعي السوري كنعان البني :
الأحبة الأصدقاء في مجموعة المسرح ثقافة ..أقول لكم بكل العرفان للجميع دون استثناء مع حفظ الصفات والألقاب والمقامات .كل عام وانتم والمسرح والبلاد بكل خير ..
شكرا على هذه الاحتفالية الطيبة وعلى هذا الجمع الجميل الذي عجزت وتعجز المؤسسات الرسمية عن صنعه ..وصنعه فرسان المسرح ..مايتم تقديمه من برامج عبر المجموعة يشير للوعي والمعرفة والعشق للمسرح من قبل الجميع كل وفق مهمته ضمن المجموعة ..
كل عام وانتم والمسرح والبلاد بكل خير ...
وكتب المسرحي علي الزهراني ( السعلي ) :
مٓنْ أنت ؟!
أنا ذاك الضاحك الباكي
أنا العطر أفوح من شبّاكي
أنا المستحيل من طي عقم
أنا ذاك الهوى فارٌ من شراكي
أنا العالم المفتوح يا مسرح
أنا العاشق الهيمان لهواك ِ
أنا أمّة تحارب خيبة فكر
كلما ساد في الدنا لقياكِ
أنا حرف أنا سطر تغنّى
أنا رقص طاووس في مناكِ
أنا نص أنا عرض تمسّرح
أنا الغاية الكبرى في يمناكِ
أنا الدمع أنا الحزن أنا شموع
أنا سجن حرف أسقطه في أساكِ
أنا قلب مثخن يا مسرح بالجراح
أنا صوت بلبل بلحن غناكِ
أنا من أنا سوى لعبة
تسْبر غور صدر من هجاكِ
فاففتحوا لي أبواب مدينة
في فضاء يوم وفي مجراكِ
هذا يا عالم يوم مسرحي
فلا تردوا عاشقا لهواكِ
افرشوا سجّادة حمراء يا قوم
جاءكم من طرف ضاحكٍ باكِ
المسرحي المغربي المختار العسري كتب :
مساء الخير للجميع :
بمناسبة اليوم العالمي للمسرح اتقدم بتهنئتكم
مقدما اسمى عبارات الشكر لكم جميعا ادارة واعضاء ،فعلا لقد احسست بينكم انني بين اخوتي واحبابي ، الذين لا يبخلون علي لا بتوجيهاتهم ولا بنصائحهم.
فمجموعتنا بيتناالذي يضمنا وفيه نتبادل عشقنا للمسرح.
كما لا يفوتني ان ابارك لكم جميعا اطلاق قناة المجموعة على اليوتوب
وكتب المسرحي محمد آل اسماعيل :
عندما نشعر بأننا جزء من هذا العالم علينا ان نبذل قصارى الجهد لإثبات ذلك لذواتنا
المسرح عطاء ،المسرح عظمة، المسرح إنسانية ، المسرح فكرة ، المسرح حياة
فانفردا و واتقنوا وابدعوا لكي تعيشو الجمال
في عالمكم الجميل
فكل عام وانتم والمسرح بخير
#اليوم_العالمي_للمسرح_27_مارس
أما الدكتورة العُمانية آمنه الربيع فكتبت :
شكرا يا أصدقاء المسرح على هذا الاحتفاء: للمشرفين الأفاضل والأعضاء الكرام
ولمن ألقى كلمات اليوم العالمي للمسرح، شكرا لكم لأنكم جعلتم يومنا مميزا وعامرا بالألفة فجهدكم مبارك وكل عام وأنتم بألف خير..
وكتب المسرحي السعودي خالد الكديسي :
كل عام وجميع المسرحيين في كل الوطن العربي بخير وفي تقدم وإزدهار.
دمتم ودام المسرح.
المسرحي العراقي فرحان هادي :
أيها المبدع الرائع ، لقد قلتها في كلمة المجموعة
أي فكرة خلاقة هي التي تصنع الحياة وأنت خلقت فكرة المسرح ثقافة .. وسيكون لهذه المجموعة شأن كبير في العالم العربي والعالمي إنشاءالله
شكرا لجهودك
ونتمنى أن نكون عند حسن الظن دائما
المسرحي العُماني هلال العريمي في سطره :
الم سرح
على عاتق محبيه
كم انتم مبدعين جروب المسرح ثقافة
بكم نفخر
المسرحي السعودي أ. ناصر العمري كتب :
جدير بنا هنا أن نقف وقفة شكر للمسرح الذي احتضننا بحب
وجمع بيننا وصنع بيننا هذا التواشج
التحايا والحب لكافة المسرحيين في كل أرجاء المعمورة
الشكر الوافر لكل من :
د. عجاج سليم
د. الحبيب السوالمي
د. أمنه الربيع
الفنان عمرو قابيل
الاستاذة أطياف
الشكر موصول لكافة الأخوة الأعضاء
موفور التقدير لضيفنا الكبير المهندس محمد سيف الأفخم
وللصديق الجميل سامي الزهراني
تحية لجهود الدكتور محمود
والأستاذ أنس
التهاني الجميلة بهذه اللحظة المملوءة بحب المسرح
والفرح بيومه
نبارك لنا إنجازات المجموعة
وإطلاق قناة المجموعة على موقع اليوتيوب لاضافة جسر ونافذة تطل على بهاء المسرح
دمتم ودام العطاء
وكل مسرح وانتم ببهاء
المسرحية هدى عامر من العراق كتبت :
كل عام وانتم بخير وكل عام مزيد من الإبداع والتألق شكر والتقدير إلى المشرفين في مجموعة المسرح ثقافة في هذه الاحتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمسرح
أما المسرحي علي دعبوش فكتب :
كل عام وأنتم الخير
شكرًا للجميع
شكرًا لما يقدم من اثراء ثقافي
كما كتب المسرحي عجاج سليم :
كل عام وانتم بخير جميعا. شكرا لكل من ساهم وقدم وشارك في هذه الاحتفالية التي تجاوزت الكثير من أخطاء الاحتفالات الرسمية التي تقام وأقيمت اليوم على خشبات المسارح العربية. وشكرا للسيد الافخم...وللاخ سامي على الجهد المبذول في تحضير الأسئلة وتقديمها للضيف بأمانة. كنت اتمنى ان تكون بعض الأجوبة وافية وشافية. ولكن يبدو أن وقت الضيف لا يسمح. نتمنى له التوفيق في مهامه الجسام في أرجاء العالم. ونتمنى رؤيته في بلداننا .ورؤية نشاطات الهيئة.
وكتب المسرحي السعودي وائل سليمان
عيدكم
فرح وحب
أيها المسرحيون
كما كتب الدكتور العراقي جبار خماط :
ليكن المسرح في وعينا وسلوكنا فعلاً نبيلاً ، لعلنا نكون أكثر تعايشاً وقبولًا للاخر . نتداول المسرح بيننا لنكون اكثر مشاركة في صنع المحبة الخالدة .
#اليوم_العالمي_للمسرح
#العيادةالمسرحية_تجمعنا
وكتب المسرحي السوري عبدالكريم حلاق
كل عام وانتم بخير جميعا احبتي
أما المسرحي سهيل شلهوب فكتب :
كل عام وانتم والمسرح بالف خير.
مؤسس المسرح ثقافة أ. سامي الزهراني كتب رسالة تقدير ومحبة شكر فيها المشرفين وكافة الأعضاء جاء فيها :
كل الشكر والتقدير لكل المشرفين على تنظيم هذا العمل المميز ( الدكتور محمود والأستاذ انس ) من ادار حفل اليوم الرائع والبهي، ( الاستاذة سما الشريف ) التي أنشئت قناة اليوتيوب الخاصة، ( الاستاذ المصمم الرائع بندر ال زايد ) عنوان الجمال في المجموعة من خلال تصميم البروشورات الدعائية للبرامج، ( الاستاذ ناصر العمري ) كاتب كلمة المشرفين الرائعة، ( الإعلامية الاستاذة غادة كمال ) منسقة كلمات اليوم العالمي للمسرح مع الاعضاء
وأخيراً اريد ان اشكر كل عضو ساهم معنا في هذا الاحتفال واخص بالشكر ( الدكتور عجاج سليم، الاستاذ فرحان هادي، الدكتورة امنه الربيع، الاستاذ عمرو قابيل، الدكتور الحبيب سوالمي ، الاستاذة اطياف الرشيد ) وكافة الاعضاء الكرام المشاركين في لقاء ( سعادة المهندس محمد الأفخم ) لكم الود وكل التحايا انتم من يصنع النجاحات .
كتب عدد من عمالقة المسرح العربي على جدار مجموعة المسرح ثقافة سطوراً ليومهم يوم المسرح العالمي ٢٠١٨/٣/٢٧ تبادلوا خلالها التهاني واستلهم بعضهم ومضات من روح المسرح وتاريخه وحضارته وآمالهم وشغفهم بالكائن المسرح الذي يسكنهم :
عراب المسرح السعودي فهد رده الحارثي كتب :
في يوم المسرح العالمي 27 مارس
المسرح حيث الحالة والحالة ، حيث التفاصيل الصغيرة حيث نحن منا ولنا وفينا وعنا ، حيث يكون المر حلواً ، والحلو مراً ، حيث السهر وحكايات نهايات الليل وبدايات الصباح ، حيث إبريق الشاي على الطاولة والقهوة في الكوب والأحاديث المشتغلة بعرق اليوم والليلة ، المسرح حيث نحن ، المسرح ظل هجير الشمس وبسمة طازجة لصباحات البكور ونسمة رقيقة في ليل بهيج مطر وغيوم ومجادلات وانكماشات وتجليات ،سندخل الليلة المسرح لنحتفل دون ثياب جديدة دون عطر ، دون أحذية لماعة ، دون ورد ، سنمضي نحو ظلام الخشبة ، نشعل بضع شموع ونحن نسمع كلمة يوم المسرح العالمي ثم نغني بفرح لخشبة المسرح ونسرد قصصنا بلوعة الأشياء التي تسكننا ، في نهاية المطاف سنخرج بصمت ونترك الكراسي تنام في هدوء بعد صخب يومها العالمي
كما كتب الدكتور المسرحي الكويتي عبدالله العابر :
كل عام وانتم بخير . كل عام والمسرح بكم يزداد تألقا وجمالا. شكرا لكم جميعا . على المجهودات الرائعة . مهمة جديده تقع على عاتقنا وهي إثراء قناة المسرح بما هو متميز . وانا ان شاء الله سأكون اول الداعمين . دمتم. ودام المسرح بكم
وكتب المسرحي يوسف الحمدان رسالة مطولة
جاء فيها :
نريد مسرحا بحجم رأس ستيفن هوكينج ..
وحده المسرح الذي لا يهرم ولا يشيخ ولا يموت ، لأنه ولد بعمر الأسطورة ، حيث ميلاد الأبدية ، حيث الزمن الذي يسبق كل ميلاد ، وحيث النصوص التي استحضرت الأسطورة وتمثلتها قبل بزوغ فجر هيرودوت ، وحيث الملاحم التي سبغت على آلهتها وأنصاف آلهتها والبشر روحا أسطورية عصي على واصفها وفارزها ومصنفها رهن احترابها بتضاريس مواقع أحداثها ، فأي ملاحم تلك التي تتربع الأسطورة عرش تواريخها وأحداثها ونسيج نصوصها ؟ هل كان المسرح أول الخلق في التكوين ؟ هل كنا لو لم يكن المسرح ؟ هل كنا نحيا لو لم يكن المسرح أول الفعل ؟ هل كنا نتاج أسطورة سبقت أي كتابة أو فعل ؟ هل كانت الأسطورة مخيال دفقنا المسرحي الأول ؟ هل كانت الأسطورة وكان المسرح المستحيل ؟ هل كان المستحيل المولد الأول للشك الخلقي المنتج للمسرح ؟
وحده المسرح الذي ينتج الأسطورة ويهد أركانها بأزاميل أسطورية أيضا ، وكما لو أن حالة إنتاج الأسطورة وهدم أركانها ضرورة لخلق مسرحي أكثر تمردا على ذات نشوئه واكتماله ، ضرورة للبحث عن نوع يستثري با الذي سوف يأتي بعده ولا يقف عند نواصيه ، ذلك أنه المستحيل الشك حيث لا يقين إلا ما يكون أكثر شكا في المستحيل والشك معا .
وحده المسرح الذي خلد أساطير الحياة منذ زهرة الخلود الدلمونية وزهرة اللوتس الفرعونية ورموز الحب والبغض والخير والشر والخصب واليباب في كل أساطير الكون ، وظلت معينا لرؤانا ورؤيانا في المسرح حتى يومنا هذا والأيام التي لم تأت بعد ، لذا نعود إليها كلما استبدت بنا الأسطورة أو استبد بنا التاريخ أو اضطرنا الواقع لنقرؤها بمثل ما تم التسليم بها أو بعكسها أو بما يقترحه مخيالنا عليها ، ونظل نبحث شكا فيها أو في ذواتنا أو في وجودنا ، معتملين في أتون صراعات وأحداث تدفعنا نحو التباس أكثر فيها ، بوصفه مولدنا الرئيس الذي نحتاج كي يظل المسرح مغمورا بفيض وشظايا الفعل الذي يرسم خريطة اشتغالنا في المسرح كلما اعترض مخيالنا سور أو حاجز أو سديم ..
وحده المسرح المتنوع المتعدد فينا ، إلى حد يوشك أن يكون كل انفعال أو فعل في تفاصيل جوارحنا أو حياتنا نوعا من أنواع المسرح ، نوعا يتنوع ويتعدد ويقترح اشتباكاته وتقاطعاته مع كل تفاصيل ذواتنا وواقعنا واللامرئي في كوننا ، وكما لو أن جهازنا البشري عالما ممتدا مكتظا بما سبقه وبما فيه وبما سوف يأتي ويحدث بعد ،
وحده المسرح الذي لا ينتظر بيتا أو مأوى كي يعيش ويحيا ، وكما لو أننا خلقنا من أنفاسه وترابه وهيوليته وسديمه ، إنه يوجد في كل مكان ويأتي بأزمنة لم تكن يوما رهنا بزمان ، أو ملتبس على الذات مكانها أو زمانها ، إنه أشبه بسيزيف كل الأزمنة واللاأزمنة ، هدفه في كل لحظة صعود بالصخرة العذاب والمحنة أن يصل ولا يصل ، لأن في الوصول محنة وعذاب أيضا ، إذ ماذا بعد الوصول ؟ ألم يكون غودو بيكيت الذي ننتظر ربيب هذا السيزيف ؟ ويا ترى ماذا يحدث لو وصل غودو الذي انتظرناه ؟ إنه المنتظَر المريب ، إنه نهاية البحث والاكتشاف والعثر لو كان قد وصل .
إن حريتنا الاخيرة والأبدية في سيزيف الذي لا يزال حتى يومنا هذا يعاود حمل الصخرة على عاتقه كلما ألقت به ذرى الجبال في قاع الأرض ، فهل كانت هذه الحرية فكرة لا منتهى ولا حدود لتحققها حتى تصبح أبدية مقرون أمر اشتعال فعلنا المسرحي باستمرارها ؟
حريتنا في بروميثيوس الذي لا يكف عن إيقاد شعلته كلما تعمد البعض أو استمات من أجل اطفائها ..
حريتنا في رامي القرص كلما عاود رمي قرصه ثانية لحظة ارتداده ..
حريتنا في زهرة الخلود التي لا زال جلجامش يبحث عنها ليمنح البشرية حياة جديدة خالدة ..
إنها الحريات التي تكتنز بوهج يتجاوز حدود كل مصنفات وأنواع الدراما إلى ما بعدها ، وتدعوك للحوار حولها من أعلى ذرى الشك والمستحيل ، إذ ما الحرية الخالدة إذا كان البحث مستحثا عن مستعبد جديد ؟ فهل فضاء المسرح مقرونة حريته بالبحث عن الحرية كلما رسى قلقه الوجودي على حرية ظن أنها المستقر الأخير ؟ هل كان ( جوزيف ك ) في قضية أندريه جيد وجان لويس بارو في ( القضية ) المقتبسة عن ( محاكمة ) فرانز كافكا ، مقرون أمر عدالته وحريته بالإجابة على التهم الموجهة إليه من قبل القضاة المسخيين ؟ أم أنها مقرونة بحرية ليست رهنا بتهم أو مساءلات ، بقدر ما هي مشغولة بحزمات الشك الكافكاوي المرتاب في كل أفضية الحرية والعدالة في هذا الكون ؟ ..
وحده المسرح الذي لا تغلق أمام وجهه كل قبب البرلمانات في هذا الكون ، لأنه الأسبق منها ، بل هو منتجها قبل أن ترسو أركانها على عتبات مدينة أثينا ما قبل الميلاد ، وهو المعارض الأول لقوانينها التي لم تنصف بعد حين من الدهر شكوك فلاسفة أثينا العظماء ، من أمثال سقراط وتلامذته ، أو أريستوفانيس الذي فتح أبواب الجحيم على كل سلطات أثينا بنقده الغروتيسكي العالي والمر عبر مسرحياته الكوميدية الساخرة ، وحده المسرح المجبول بصراع مضن من أجل الوصول إلى حرية يرى ما بعدها بوصفه الغواية الأبدية لمخيلتنا .
كم هم عظماء هؤلاء الذين وجدوا في المسرح طريقا ابديا للبحث عن خلاص لا بد وأن يكون مؤكدا عبر الأزمنة كلها وإن ظل حلما ، كم هم عظماء هؤلاء الذين استلهموا رؤاهم المسرحية من ملاحم أزمنة سحيقة ومن واقع يقترب من روح الأسطورة ومن فضاء هو أقرب للحلم من الواقع ، من أمثال تشيكوف وغوغول وماير خولد وأرتولد بريخت وارتو وبيكيت وهارولد بينتر والمعلم الياباني سوزوكي وأريان نوشكين وغروتوفسكي وتادوش كانتور وتوفيق الجبالي وسعد الله ونوس وبيتر بروك وأوجينيو باربا وليتشه وأمثالهم من مفكري المسرح الذين اشتبكت رؤاهم بقلق البحث الذي يدفعنا لقراءة الشك حتى شك آخر فيما نتوفر عليه حريات هي ليست من قبيل المنال ، ومن حريات هي في ملتبس التكوين والتشكيل ، ومن حريات هي في فسحة العرض وفي فضاء المتلقي .
هل نريد مسرحا بحجم رأس ستيفن هوكينج عالم الفيزياء والفضاء والرياضيات الذي قرأ مستقبل الجنس البشري والذي ظل يردد في كل إنجاز حضاري كوني هذه العبارة " إني بعد لم أكمل عملي " ؟ إنه أسطورة الرأس والحياة والنبؤة ، فهل أكمل المسرح بعد عمله ، أم أننا اليوم مطالبون أكثر من أي يوم مضى للبحث عن شك يدمي يقين قناعتنا بالوصول إلى ما نريد في عالم المسرح ؟
المسرحي البحريني خالد الرويعي نشر بطاقة كُتب فيها :
كل عام والمسرح معلم البشرية :
وكتبت المسرحية العراقية أطياف رشيد :
تحية وتقدير لكل الجهود الاستثنائية التي اسهمت في انجاح هذا الحفل المميز مشرف المجموعة ومؤسسها الفنان سامي الزهراني .مدير الحفل انس الهياجنة .الدكتور محمود سعيد ..كل الاخوة والاخوات مشرفين واعضاء وكل عام وانتم بالف خير ويوم مسرح سعيد
وأضافت :
الاصدقاء المسرحيون الرائعون ما ابهى ما تقدمون وتنجزون ..لحظات جمالية عظيمة وفريدة ..تؤطرون بها فضاء المعرفة والفكر بسامي الثيمات وبديع الاخراج..دمتم باعوام مكللة بالتوفيق والنجاح والعطاء والمحبة..
أ
وكتبت المسرحية وطفاء حمادي تهنئتها للجميع معتذرة لعدم مشاركتها جاء فيها :
كل عام وانتم بخير
اسفة لعدم تمكني من المشاركة بسبب وجودي في كندا، واختلاف التوقيت حال دون مشاركتي
وكتب المسرحي والإعلامي والناشط الاجتماعي السوري كنعان البني :
الأحبة الأصدقاء في مجموعة المسرح ثقافة ..أقول لكم بكل العرفان للجميع دون استثناء مع حفظ الصفات والألقاب والمقامات .كل عام وانتم والمسرح والبلاد بكل خير ..
شكرا على هذه الاحتفالية الطيبة وعلى هذا الجمع الجميل الذي عجزت وتعجز المؤسسات الرسمية عن صنعه ..وصنعه فرسان المسرح ..مايتم تقديمه من برامج عبر المجموعة يشير للوعي والمعرفة والعشق للمسرح من قبل الجميع كل وفق مهمته ضمن المجموعة ..
كل عام وانتم والمسرح والبلاد بكل خير ...
وكتب المسرحي علي الزهراني ( السعلي ) :
مٓنْ أنت ؟!
أنا ذاك الضاحك الباكي
أنا العطر أفوح من شبّاكي
أنا المستحيل من طي عقم
أنا ذاك الهوى فارٌ من شراكي
أنا العالم المفتوح يا مسرح
أنا العاشق الهيمان لهواك ِ
أنا أمّة تحارب خيبة فكر
كلما ساد في الدنا لقياكِ
أنا حرف أنا سطر تغنّى
أنا رقص طاووس في مناكِ
أنا نص أنا عرض تمسّرح
أنا الغاية الكبرى في يمناكِ
أنا الدمع أنا الحزن أنا شموع
أنا سجن حرف أسقطه في أساكِ
أنا قلب مثخن يا مسرح بالجراح
أنا صوت بلبل بلحن غناكِ
أنا من أنا سوى لعبة
تسْبر غور صدر من هجاكِ
فاففتحوا لي أبواب مدينة
في فضاء يوم وفي مجراكِ
هذا يا عالم يوم مسرحي
فلا تردوا عاشقا لهواكِ
افرشوا سجّادة حمراء يا قوم
جاءكم من طرف ضاحكٍ باكِ
المسرحي المغربي المختار العسري كتب :
مساء الخير للجميع :
بمناسبة اليوم العالمي للمسرح اتقدم بتهنئتكم
مقدما اسمى عبارات الشكر لكم جميعا ادارة واعضاء ،فعلا لقد احسست بينكم انني بين اخوتي واحبابي ، الذين لا يبخلون علي لا بتوجيهاتهم ولا بنصائحهم.
فمجموعتنا بيتناالذي يضمنا وفيه نتبادل عشقنا للمسرح.
كما لا يفوتني ان ابارك لكم جميعا اطلاق قناة المجموعة على اليوتوب
وكتب المسرحي محمد آل اسماعيل :
عندما نشعر بأننا جزء من هذا العالم علينا ان نبذل قصارى الجهد لإثبات ذلك لذواتنا
المسرح عطاء ،المسرح عظمة، المسرح إنسانية ، المسرح فكرة ، المسرح حياة
فانفردا و واتقنوا وابدعوا لكي تعيشو الجمال
في عالمكم الجميل
فكل عام وانتم والمسرح بخير
#اليوم_العالمي_للمسرح_27_مارس
أما الدكتورة العُمانية آمنه الربيع فكتبت :
شكرا يا أصدقاء المسرح على هذا الاحتفاء: للمشرفين الأفاضل والأعضاء الكرام
ولمن ألقى كلمات اليوم العالمي للمسرح، شكرا لكم لأنكم جعلتم يومنا مميزا وعامرا بالألفة فجهدكم مبارك وكل عام وأنتم بألف خير..
وكتب المسرحي السعودي خالد الكديسي :
كل عام وجميع المسرحيين في كل الوطن العربي بخير وفي تقدم وإزدهار.
دمتم ودام المسرح.
المسرحي العراقي فرحان هادي :
أيها المبدع الرائع ، لقد قلتها في كلمة المجموعة
أي فكرة خلاقة هي التي تصنع الحياة وأنت خلقت فكرة المسرح ثقافة .. وسيكون لهذه المجموعة شأن كبير في العالم العربي والعالمي إنشاءالله
شكرا لجهودك
ونتمنى أن نكون عند حسن الظن دائما
المسرحي العُماني هلال العريمي في سطره :
الم سرح
على عاتق محبيه
كم انتم مبدعين جروب المسرح ثقافة
بكم نفخر
المسرحي السعودي أ. ناصر العمري كتب :
جدير بنا هنا أن نقف وقفة شكر للمسرح الذي احتضننا بحب
وجمع بيننا وصنع بيننا هذا التواشج
التحايا والحب لكافة المسرحيين في كل أرجاء المعمورة
الشكر الوافر لكل من :
د. عجاج سليم
د. الحبيب السوالمي
د. أمنه الربيع
الفنان عمرو قابيل
الاستاذة أطياف
الشكر موصول لكافة الأخوة الأعضاء
موفور التقدير لضيفنا الكبير المهندس محمد سيف الأفخم
وللصديق الجميل سامي الزهراني
تحية لجهود الدكتور محمود
والأستاذ أنس
التهاني الجميلة بهذه اللحظة المملوءة بحب المسرح
والفرح بيومه
نبارك لنا إنجازات المجموعة
وإطلاق قناة المجموعة على موقع اليوتيوب لاضافة جسر ونافذة تطل على بهاء المسرح
دمتم ودام العطاء
وكل مسرح وانتم ببهاء
المسرحية هدى عامر من العراق كتبت :
كل عام وانتم بخير وكل عام مزيد من الإبداع والتألق شكر والتقدير إلى المشرفين في مجموعة المسرح ثقافة في هذه الاحتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمسرح
أما المسرحي علي دعبوش فكتب :
كل عام وأنتم الخير
شكرًا للجميع
شكرًا لما يقدم من اثراء ثقافي
كما كتب المسرحي عجاج سليم :
كل عام وانتم بخير جميعا. شكرا لكل من ساهم وقدم وشارك في هذه الاحتفالية التي تجاوزت الكثير من أخطاء الاحتفالات الرسمية التي تقام وأقيمت اليوم على خشبات المسارح العربية. وشكرا للسيد الافخم...وللاخ سامي على الجهد المبذول في تحضير الأسئلة وتقديمها للضيف بأمانة. كنت اتمنى ان تكون بعض الأجوبة وافية وشافية. ولكن يبدو أن وقت الضيف لا يسمح. نتمنى له التوفيق في مهامه الجسام في أرجاء العالم. ونتمنى رؤيته في بلداننا .ورؤية نشاطات الهيئة.
وكتب المسرحي السعودي وائل سليمان
عيدكم
فرح وحب
أيها المسرحيون
كما كتب الدكتور العراقي جبار خماط :
ليكن المسرح في وعينا وسلوكنا فعلاً نبيلاً ، لعلنا نكون أكثر تعايشاً وقبولًا للاخر . نتداول المسرح بيننا لنكون اكثر مشاركة في صنع المحبة الخالدة .
#اليوم_العالمي_للمسرح
#العيادةالمسرحية_تجمعنا
وكتب المسرحي السوري عبدالكريم حلاق
كل عام وانتم بخير جميعا احبتي
أما المسرحي سهيل شلهوب فكتب :
كل عام وانتم والمسرح بالف خير.
مؤسس المسرح ثقافة أ. سامي الزهراني كتب رسالة تقدير ومحبة شكر فيها المشرفين وكافة الأعضاء جاء فيها :
كل الشكر والتقدير لكل المشرفين على تنظيم هذا العمل المميز ( الدكتور محمود والأستاذ انس ) من ادار حفل اليوم الرائع والبهي، ( الاستاذة سما الشريف ) التي أنشئت قناة اليوتيوب الخاصة، ( الاستاذ المصمم الرائع بندر ال زايد ) عنوان الجمال في المجموعة من خلال تصميم البروشورات الدعائية للبرامج، ( الاستاذ ناصر العمري ) كاتب كلمة المشرفين الرائعة، ( الإعلامية الاستاذة غادة كمال ) منسقة كلمات اليوم العالمي للمسرح مع الاعضاء
وأخيراً اريد ان اشكر كل عضو ساهم معنا في هذا الاحتفال واخص بالشكر ( الدكتور عجاج سليم، الاستاذ فرحان هادي، الدكتورة امنه الربيع، الاستاذ عمرو قابيل، الدكتور الحبيب سوالمي ، الاستاذة اطياف الرشيد ) وكافة الاعضاء الكرام المشاركين في لقاء ( سعادة المهندس محمد الأفخم ) لكم الود وكل التحايا انتم من يصنع النجاحات .