التويجري يستعرض في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار مبادرات صندوق التنمية الوطني
10-29-2024 06:11 مساءً
0
0
واس أكد معالي نائب رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الوطني الأستاذ محمد بن مزيد التويجري، أن الاقتصاد العالمي يواجه "هبوطًا صعبًا" مع تحديات متعددة، مشيرًا إلى أن الظروف الجيوسياسية تؤدي دورًا كبيرًا في زيادة مخاطر التسعير والتذبذب في الاستثمار الأجنبي المباشر.
جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن أعمال مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، بعنوان " إمكانيات تحقيق العالم هبوطًا سلسًا اقتصاديًا" متناولًا التذبذب الحالي في أسعار الفائدة، مفيدًا بأن التضخم يعد تحديًا بسبب عدم وضوح المعطيات الديموغرافية.
وأكد التويجري أن الجهود المبذولة في إعادة الخصخصة تسهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، منوهًا بأهمية تمكين قطاع المنشآت المتوسطة والصغيرة في المملكة، لضمان توفير بنية تحتية قوية تجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، مستعرضًا جهود صندوق التنمية الوطني لتحقيق إستراتيجية شاملة تهدف إلى تحقيق النمو في الاقتصاد الغير نفطي.
وأشار إلى الدور المحوري للصندوق في دعم المشاريع العملاقة التي يقودها صندوق الاستثمارات العامة، مشددًا على أن الصندوق الوطني للتنمية يؤدي دورًا حيويًا في ضمان جاهزية القوى العاملة لتشغيل هذه المشاريع وخدمتها.
وتطرق المشاركون خلال الجلسة إلى مجموعة من الموضوعات التي تحمل أهمية كبيرة للاقتصاد العالمي، من أهمها التضخم وتحسين سوق العمل، والسيطرة الفعالة على التضخم، مع إمكانية تحقيق العالم هبوطًا اقتصاديًا سلسًا يتطلب تحولًا في الأطر الاقتصادية المعمول بها حاليًا.
ومن بين المحاور التي تناولها المشاركون، كانت محركات النمو الاقتصادي التي تتيح إمكانيات أوسع لاستدامة النمو والابتكار، أشار الخبراء إلى أن أسواق الأسهم تحافظ على مستويات جيدة رغم التوترات الجيوسياسية في العالم، مؤكدين ضرورة تطوير آليات لحل النزاعات التجارية والوصول إلى توافق دولي.
وتحدث المشاركون حول التوترات الجيوسياسية المستمرة وتأثيرها المحتمل على الأسواق العالمية، داعين إلى وضع إستراتيجيات استباقية من شأنها تقليل التأثيرات السلبية المحتملة ومواصلة دعم استقرار الاقتصاد العالمي.
جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن أعمال مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، بعنوان " إمكانيات تحقيق العالم هبوطًا سلسًا اقتصاديًا" متناولًا التذبذب الحالي في أسعار الفائدة، مفيدًا بأن التضخم يعد تحديًا بسبب عدم وضوح المعطيات الديموغرافية.
وأكد التويجري أن الجهود المبذولة في إعادة الخصخصة تسهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، منوهًا بأهمية تمكين قطاع المنشآت المتوسطة والصغيرة في المملكة، لضمان توفير بنية تحتية قوية تجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، مستعرضًا جهود صندوق التنمية الوطني لتحقيق إستراتيجية شاملة تهدف إلى تحقيق النمو في الاقتصاد الغير نفطي.
وأشار إلى الدور المحوري للصندوق في دعم المشاريع العملاقة التي يقودها صندوق الاستثمارات العامة، مشددًا على أن الصندوق الوطني للتنمية يؤدي دورًا حيويًا في ضمان جاهزية القوى العاملة لتشغيل هذه المشاريع وخدمتها.
وتطرق المشاركون خلال الجلسة إلى مجموعة من الموضوعات التي تحمل أهمية كبيرة للاقتصاد العالمي، من أهمها التضخم وتحسين سوق العمل، والسيطرة الفعالة على التضخم، مع إمكانية تحقيق العالم هبوطًا اقتصاديًا سلسًا يتطلب تحولًا في الأطر الاقتصادية المعمول بها حاليًا.
ومن بين المحاور التي تناولها المشاركون، كانت محركات النمو الاقتصادي التي تتيح إمكانيات أوسع لاستدامة النمو والابتكار، أشار الخبراء إلى أن أسواق الأسهم تحافظ على مستويات جيدة رغم التوترات الجيوسياسية في العالم، مؤكدين ضرورة تطوير آليات لحل النزاعات التجارية والوصول إلى توافق دولي.
وتحدث المشاركون حول التوترات الجيوسياسية المستمرة وتأثيرها المحتمل على الأسواق العالمية، داعين إلى وضع إستراتيجيات استباقية من شأنها تقليل التأثيرات السلبية المحتملة ومواصلة دعم استقرار الاقتصاد العالمي.