ماهي مُنشأة "بارشين" العسكرية في إيران .. ولماذا استهدفتها إسرائيل ؟
10-27-2024 09:11 صباحاً
0
0
الآن مُنشأة بارشين ، موقع عسكري في إيران يقع قرب العاصمة طهران، وتشتهر بأنها أحد المواقع الرئيسية المرتبطة بالأنشطة النووية والتطوير العسكري في إيران.
يُعتقد أن بارشين تحتوي على بنية تحتية لتطوير واختبار تقنيات الأسلحة التقليدية وربما النووية، وهو ما جعلها تحت المراقبة الدولية لفترة طويلة.
برزت المنشأة في دائرة الاهتمام الدولي منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث أبدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اهتمامًا بالتحقق من طبيعة النشاطات فيها.
وتُشير تقارير استخباراتية مختلفة إلى احتمال استخدام بارشين لأغراض بحثية تتعلق بتطوير أسلحة دمار شامل، مما أثار المخاوف حول دورها المحتمل في تطوير برنامج نووي عسكري.
خلال السنوات الأخيرة، تم رصد عدة عمليات استهداف لمنشأة بارشين، يُعتقد أن بعضها تم بواسطة إسرائيل عبر هجمات إلكترونية أو عن طريق الطائرات المسيرة ، إذ تُتهم إسرائيل بأنها تقوم بهذه العمليات ضمن سياستها لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية ، وقد تنوعت الهجمات ما بين تفجيرات غامضة وهجمات سيبرانية.
الهجمات التي طالت منشأة بارشين تعد جزءًا من الصراع الدائر بين إسرائيل وإيران، حيث تسعى إسرائيل لمنعها من تطوير قدرات عسكرية تشكل تهديدًا عليها.
يُعتقد أن بارشين تحتوي على بنية تحتية لتطوير واختبار تقنيات الأسلحة التقليدية وربما النووية، وهو ما جعلها تحت المراقبة الدولية لفترة طويلة.
برزت المنشأة في دائرة الاهتمام الدولي منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث أبدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اهتمامًا بالتحقق من طبيعة النشاطات فيها.
وتُشير تقارير استخباراتية مختلفة إلى احتمال استخدام بارشين لأغراض بحثية تتعلق بتطوير أسلحة دمار شامل، مما أثار المخاوف حول دورها المحتمل في تطوير برنامج نووي عسكري.
خلال السنوات الأخيرة، تم رصد عدة عمليات استهداف لمنشأة بارشين، يُعتقد أن بعضها تم بواسطة إسرائيل عبر هجمات إلكترونية أو عن طريق الطائرات المسيرة ، إذ تُتهم إسرائيل بأنها تقوم بهذه العمليات ضمن سياستها لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية ، وقد تنوعت الهجمات ما بين تفجيرات غامضة وهجمات سيبرانية.
الهجمات التي طالت منشأة بارشين تعد جزءًا من الصراع الدائر بين إسرائيل وإيران، حيث تسعى إسرائيل لمنعها من تطوير قدرات عسكرية تشكل تهديدًا عليها.