أمانة الطائف تزيل 1800 م3 من الأنقاض ومخلفات الهدم
10-21-2024 12:50 مساءً
0
0
أزالت أمانة محافظة الطائف أكثر من 1800 متر مكعب من مخلفات الأنقاض والهدم خلال الشهر الماضي من العام الحالي 2024م، وذلك ضمن الجهود المستمرة لمعالجة التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري وحماية البيئة وفق برنامج شامل لتعزيز جمالية المدينة، وإزالة كافة المخلفات الصلبة والأنقاض التي قد تشوه المنظر العام.
وانطلاقا من التزام الأمانة بالحفاظ على البيئة ورفع مستوى الجاذبية السياحية لمدينة الورد فقد تم تنفيذ خطة موسعة لتنظيف الأراضي البيضاء وإزالة المخلفات الصلبة بأنواعها، ومنع رمي مخلفات البناء والهدم والترميم ونواتج الحفر في الأراضي الخلاء، كما استمرت جهود الأمانة في إزالة الأتربة التي جرفتها الأمطار والسيول إلى عرض الطرق، وسيرت آليات الكسح والنظافة والكنس بمختلف المواقع لإزالة أي شوائب جرفتها الأمطار والسيول سواء على الطرق أو في مجاري السيول والعبارات.
وعملت الأمانة خلال الفترة الماضية على إزالة الملوثات البيئية والبصرية عبر فرق راكبة وراجلة، كما عززت جهود إزالة الأنقاض ومخلفات البناء في المدينة والحد من انتشارها في محيط المشاريع الخاصة والعامة، بهدف توجيه وتوحيد الجهود لمعالجة ظاهرة أنقاض البناء المجهولة المصدر وما تسببه من أضرار وتشوهات للبيئة والشوارع والمظهر العام للمدينة، وتوعية أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين بمسؤوليتهم تجاه التعاون لكبح جماح ظاهرة انتشار أنقاض البناء المجهولة المصدر بالضواحي المحيطة بالمدينة.
وانطلاقا من التزام الأمانة بالحفاظ على البيئة ورفع مستوى الجاذبية السياحية لمدينة الورد فقد تم تنفيذ خطة موسعة لتنظيف الأراضي البيضاء وإزالة المخلفات الصلبة بأنواعها، ومنع رمي مخلفات البناء والهدم والترميم ونواتج الحفر في الأراضي الخلاء، كما استمرت جهود الأمانة في إزالة الأتربة التي جرفتها الأمطار والسيول إلى عرض الطرق، وسيرت آليات الكسح والنظافة والكنس بمختلف المواقع لإزالة أي شوائب جرفتها الأمطار والسيول سواء على الطرق أو في مجاري السيول والعبارات.
وعملت الأمانة خلال الفترة الماضية على إزالة الملوثات البيئية والبصرية عبر فرق راكبة وراجلة، كما عززت جهود إزالة الأنقاض ومخلفات البناء في المدينة والحد من انتشارها في محيط المشاريع الخاصة والعامة، بهدف توجيه وتوحيد الجهود لمعالجة ظاهرة أنقاض البناء المجهولة المصدر وما تسببه من أضرار وتشوهات للبيئة والشوارع والمظهر العام للمدينة، وتوعية أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين بمسؤوليتهم تجاه التعاون لكبح جماح ظاهرة انتشار أنقاض البناء المجهولة المصدر بالضواحي المحيطة بالمدينة.