المشي عشرة آلاف خطوة يومياً .. ماذا يعني ذلك لصحتنا
10-20-2024 03:10 مساءً
0
0
الآن المشي عشرة آلاف خطوة يوميًا أصبح شعارًا شائعًا في مجتمعات الصحة واللياقة البدنية، ولكن ما الذي يعنيه هذا الرقم تحديدًا لصحتنا ؟..
الفكرة وراء هذا الهدف اليومي تعتمد على تشجيع الناس على الحفاظ على مستوى معين من النشاط البدني الذي يعود بفوائد صحية كبيرة.
دعونا نلقي نظرة على أهمية هذا الرقم وتأثيره على الجسم والعقل :
- تحسين صحة القلب والأوعية الدموية ..
المشي بانتظام يساعد في تحسين صحة القلب وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ،
والمشي عشرة آلاف خطوة يوميًا يعزز تدفق الدم ويحسن الدورة الدموية، مما يقلل من ضغط الدم ويحسن وظيفة الشرايين.
بالإضافة إلى ذلك، يساعد المشي على تقليل مستويات الكوليسترول الضار في الجسم.
- التحكم في الوزن ..
يعتبر المشي من أسهل الطرق لحرق السعرات الحرارية. تحقيق هدف المشي عشرة آلاف خطوة يوميًا يمكن أن يساعد في التحكم في الوزن أو فقدانه ، فالحركة المستمرة تساعد على زيادة استهلاك الطاقة مما يسهم في موازنة السعرات الحرارية.
- تعزيز الصحة العقلية ..
إلى جانب الفوائد الجسدية، للمشي تأثير إيجابي كبير على الصحة العقلية ، لأنه يساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق، ويحسن المزاج العام ، والمشي في الهواء الطلق خصوصًا يساعد على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، مما يعزز الشعور بالسعادة والراحة النفسية.
- تعزيز اللياقة البدنية ..
المشي شكلٌ ممتاز من التمارين البدنية لتحسين اللياقة العامة ، يقوي العضلات، خصوصًا عضلات الساقين، ويحسن القدرة على التحمل ، ومن خلال الاستمرار على المشي يوميًا، يمكن تحسين لياقة القلب والرئتين، مما يزيد من القدرة على القيام بالأنشطة البدنية اليومية دون الشعور بالتعب.
- تحسين جودة النوم ..
حيث أن النشاط البدني المنتظم، مثل المشي، يرتبط بتحسين جودة النوم ، ويمكن أن يساعد في تحسين النوم العميق وتقليل مشاكل الأرق، مما يمنح الشخص نومًا هادئًا ومريحًا.
- الوقاية من الأمراض المزمنة ..
حيث أن المشي المنتظم يُساهم في الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة، مثل السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم ، ويساعد أيضًا في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، مما يقلل من خطر الإصابة بمقاومة الأنسولين التي قد تؤدي إلى السكري.
- زيادة النشاط اليومي ..
تحقيق هدف عشرة آلاف خطوة يوميًا يعزز النشاط البدني العام ويشجع على الحركة المستمرة خلال اليوم. بدلاً من الجلوس لفترات طويلة، يشجع الهدف على التحرك بانتظام، سواء كان ذلك بالمشي في المنزل، أو في العمل، أو في الهواء الطلق.
ومن جميع ماسبق ، يمكننا القول بأن المشي عشرة آلاف خطوة يوميًا ، هدف "يمكن" أن يُحسن بشكل كبير الصحة العامة، من خلال تعزيز اللياقة البدنية، وتحسين المزاج، والوقاية من الأمراض.
ومع ذلك، يختلف هذا الهدف من شخص لآخر بناءً على مستوى اللياقة البدنية الفردي والظروف الصحية ، والأهم هو الحفاظ على نمط حياة نشط ومستمر، سواء كان ذلك عبر المشي عشرة آلاف خطوة أو أقل، طالما أن النشاط البدني هو جزء منتظم من الروتين اليومي.
الفكرة وراء هذا الهدف اليومي تعتمد على تشجيع الناس على الحفاظ على مستوى معين من النشاط البدني الذي يعود بفوائد صحية كبيرة.
دعونا نلقي نظرة على أهمية هذا الرقم وتأثيره على الجسم والعقل :
- تحسين صحة القلب والأوعية الدموية ..
المشي بانتظام يساعد في تحسين صحة القلب وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ،
والمشي عشرة آلاف خطوة يوميًا يعزز تدفق الدم ويحسن الدورة الدموية، مما يقلل من ضغط الدم ويحسن وظيفة الشرايين.
بالإضافة إلى ذلك، يساعد المشي على تقليل مستويات الكوليسترول الضار في الجسم.
- التحكم في الوزن ..
يعتبر المشي من أسهل الطرق لحرق السعرات الحرارية. تحقيق هدف المشي عشرة آلاف خطوة يوميًا يمكن أن يساعد في التحكم في الوزن أو فقدانه ، فالحركة المستمرة تساعد على زيادة استهلاك الطاقة مما يسهم في موازنة السعرات الحرارية.
- تعزيز الصحة العقلية ..
إلى جانب الفوائد الجسدية، للمشي تأثير إيجابي كبير على الصحة العقلية ، لأنه يساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق، ويحسن المزاج العام ، والمشي في الهواء الطلق خصوصًا يساعد على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، مما يعزز الشعور بالسعادة والراحة النفسية.
- تعزيز اللياقة البدنية ..
المشي شكلٌ ممتاز من التمارين البدنية لتحسين اللياقة العامة ، يقوي العضلات، خصوصًا عضلات الساقين، ويحسن القدرة على التحمل ، ومن خلال الاستمرار على المشي يوميًا، يمكن تحسين لياقة القلب والرئتين، مما يزيد من القدرة على القيام بالأنشطة البدنية اليومية دون الشعور بالتعب.
- تحسين جودة النوم ..
حيث أن النشاط البدني المنتظم، مثل المشي، يرتبط بتحسين جودة النوم ، ويمكن أن يساعد في تحسين النوم العميق وتقليل مشاكل الأرق، مما يمنح الشخص نومًا هادئًا ومريحًا.
- الوقاية من الأمراض المزمنة ..
حيث أن المشي المنتظم يُساهم في الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة، مثل السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم ، ويساعد أيضًا في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، مما يقلل من خطر الإصابة بمقاومة الأنسولين التي قد تؤدي إلى السكري.
- زيادة النشاط اليومي ..
تحقيق هدف عشرة آلاف خطوة يوميًا يعزز النشاط البدني العام ويشجع على الحركة المستمرة خلال اليوم. بدلاً من الجلوس لفترات طويلة، يشجع الهدف على التحرك بانتظام، سواء كان ذلك بالمشي في المنزل، أو في العمل، أو في الهواء الطلق.
ومن جميع ماسبق ، يمكننا القول بأن المشي عشرة آلاف خطوة يوميًا ، هدف "يمكن" أن يُحسن بشكل كبير الصحة العامة، من خلال تعزيز اللياقة البدنية، وتحسين المزاج، والوقاية من الأمراض.
ومع ذلك، يختلف هذا الهدف من شخص لآخر بناءً على مستوى اللياقة البدنية الفردي والظروف الصحية ، والأهم هو الحفاظ على نمط حياة نشط ومستمر، سواء كان ذلك عبر المشي عشرة آلاف خطوة أو أقل، طالما أن النشاط البدني هو جزء منتظم من الروتين اليومي.