اليونيفيل: قواتنا لا تزال في جنوب لبنان رغم طلب إسرائيل نقل بعضها
10-05-2024 11:59 صباحاً
0
0
وكالات أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، اليوم السبت، أن قواتها لا تزال في مواقعها بجنوب لبنان رغم طلب إسرائيل نقل بعضها.
وأكدت اليونيفيل في وقت سابق، أن "رغم التطور الخطير في الأحداث، فإن حَفَظة السلام لا يزالون في مواقعهم، نحن نعمل بانتظام على تعديل وضعنا وأنشطتنا، ولدينا خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر".
وتابعت في بيانها: "إن سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، ونذكّر جميع الأطراف بالتزاماتها إزاء احترام ذلك".
وأضافت: "إن أي عبور إلى لبنان يشكل انتهاكًا للسيادة اللبنانية وسلامة أراضي لبنان، وانتهاكًا للقرار 1701، إننا نحث جميع الأطراف على التراجع عن مثل هذه الأعمال التصعيدية التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من العنف وإراقة المزيد من الدماء".
وأكدت "اليونيفل" أن "ثمن الاستمرار في مسار العمل الحالي باهظ للغاية"، مشددة على "وجوب حماية المدنيين، وعدم استهداف البنية الأساسية المدنية، واحترام القانون الدولي".
وحثّت الأطراف بقوة على الالتزام بقرارات مجلس الأمن والقرار 1701 (2006) باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى هذه المنطقة.
وأكدت اليونيفيل في وقت سابق، أن "رغم التطور الخطير في الأحداث، فإن حَفَظة السلام لا يزالون في مواقعهم، نحن نعمل بانتظام على تعديل وضعنا وأنشطتنا، ولدينا خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر".
وتابعت في بيانها: "إن سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، ونذكّر جميع الأطراف بالتزاماتها إزاء احترام ذلك".
وأضافت: "إن أي عبور إلى لبنان يشكل انتهاكًا للسيادة اللبنانية وسلامة أراضي لبنان، وانتهاكًا للقرار 1701، إننا نحث جميع الأطراف على التراجع عن مثل هذه الأعمال التصعيدية التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من العنف وإراقة المزيد من الدماء".
وأكدت "اليونيفل" أن "ثمن الاستمرار في مسار العمل الحالي باهظ للغاية"، مشددة على "وجوب حماية المدنيين، وعدم استهداف البنية الأساسية المدنية، واحترام القانون الدولي".
وحثّت الأطراف بقوة على الالتزام بقرارات مجلس الأمن والقرار 1701 (2006) باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى هذه المنطقة.