الغطاء النباتي" يُؤمِّن 500 جهاز إلكتروني لقراءة شرائح الماشية
10-02-2024 03:45 مساءً
0
0
أمّن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر 500 جهازٍ إلكتروني خاص بقراءة شرائح المواشي في مختلف مناطق المملكة؛ بهدف تعزيز قدرات المركز، وتوفير أحدث الوسائل والتقنيات في قراءة بيانات المواشي المرقمة.
وتُسهم تلك الأجهزة في توفير بيانات شاملة عن المواشي في المملكة، كما تمكّن المراقبين الميدانيين من معرفة المخالفين، عن طريق معرفة بيانات المالك والسجل البيطري للمواشي، وغيرها من المعلومات الدقيقة؛ وذلك لحماية الأراضي الرعوية من الرعي غير المنظّم، وتعزيزًا للاستدامة البيئية، وسعيًا من المركز للمحافظة على الغطاء النباتي، وتنظيم الرعي في مناطق الحمى الرعوية.
ويهدف المركز إلى تحسين جودة المراعي، وزيادة الغطاء النباتي، وتوفير بيئة مناسبة لنمو الحوليات والنباتات الرعوية، وزيادة قدرة المراعي على استيعاب أكبر عدد من الحيوانات، من خلال التعرف على المواشي المُرقمة، وتوفير بيانات دقيقة عن أعداد الإبل، وأنواعها وأجناسها وتوزيعها الجغرافي.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، إضافةً إلى الإشراف على أراضي المراعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها؛ ما يعزز التنمية المستدامة التي ترتقي بجودة الحياة.
وتُسهم تلك الأجهزة في توفير بيانات شاملة عن المواشي في المملكة، كما تمكّن المراقبين الميدانيين من معرفة المخالفين، عن طريق معرفة بيانات المالك والسجل البيطري للمواشي، وغيرها من المعلومات الدقيقة؛ وذلك لحماية الأراضي الرعوية من الرعي غير المنظّم، وتعزيزًا للاستدامة البيئية، وسعيًا من المركز للمحافظة على الغطاء النباتي، وتنظيم الرعي في مناطق الحمى الرعوية.
ويهدف المركز إلى تحسين جودة المراعي، وزيادة الغطاء النباتي، وتوفير بيئة مناسبة لنمو الحوليات والنباتات الرعوية، وزيادة قدرة المراعي على استيعاب أكبر عدد من الحيوانات، من خلال التعرف على المواشي المُرقمة، وتوفير بيانات دقيقة عن أعداد الإبل، وأنواعها وأجناسها وتوزيعها الجغرافي.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، إضافةً إلى الإشراف على أراضي المراعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها؛ ما يعزز التنمية المستدامة التي ترتقي بجودة الحياة.