ثمرة الثعبان .. اسم غريب وفوائد كبيرة

09-22-2024 09:40 صباحاً
0
0
هناك العديد من الفواكه التي تحمل أسماء غريبة ولا يعرفها كثير من الناس، لكنها تحمل فوائد كثيرة يغفل عنه معظم الناس، وقد يكون ذلك بسبب ندرتها أو غلائها أو كونها غير معروفة إلا في أماكن محدودة.
وبخصوص الفوائد الصحية التي تتميز بها هذه الفاكهة؛ كونها واحدة من أفضل مضادات الأكسدة ، كما أثبتت العديد من الاختبارات على احتوائها على نسبة من فيتامين سي،
وحين أجريت دراسة أخرى على فئران لديها نسبة عالية من الكوليسترول وُجِد أن مقاومتها للأكسدة تزداد بعد تناول فاكهة الثعبان بسبب احتوائها على مركب البوليفينول، إضافة إلى أنه تم اكتشاف أن تناول مكملات مستخلص هذه الفاكهة أدى إلى انخفاض واضح في مستويات الدهون.
ووجد الخبراء أن كميات صغيرة من خل فاكهة الثعبان يمكن أن تخفض مستويات الجلوكوز؛ كما أن التجارب أثبتت أنها مفيدة في تجديد خلايا البنكرياس التالفة، ولها تأثير مثبط على بعض إنزيمات الجهاز الهضمي، وهذا بدوره يساعد على تقليل امتصاص الجلوكوز لدى مرضى السكري من النوع الثاني؛ غير أن الموقع أوضح أنه لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية لتأكيد هذا التأثير.
وهناك قالت إن مركبَيْنِ يتواجدان في فاكهة الثعبان لهما تأثير في تخفيف النقرس، وهما بيتا سيتوستيرول وإستر الميثيل؛ حيث يملك هذان المركبان تأثيرًا على مستويات حمض البوليك، وخاصة مركب إستر الميثيل الذي أثبت فعالية عالية لمنع تكوين بلورات حمض البوليك.
وعلى الرغم من الحاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية؛ فقد تضمنت مجلة (الأطعمة الوظيفية) دراسة تفيد بأن وجود بعض مضادات الأكسدة في ثمار الثعبان سيكون له تأثير مضاد للسرطان، كما أنه تم الكشف عن أن مضادات الأكسدة الموجودة في هذه الفاكهة يمكن أن تمنع أمراض القلب وخطر السكتة الدماغية .
وهناك بعض الأعراض الجانبية الضارة لتناول هذه الفاكهة؛ حيث يجب إجراء اختبار للحساسية عند تناولها للمرة الأولى، وذلك من خلال تناول القليل منها والانتظار لمشاهدة النتائج هو أفضل إجراء وقائي في هذه الحالة، وفي حالة عدم ظهور أي أعراض مرضية يمكن الاستمرار في تناولها كما لا يجب خلط هذه الفاكهة وهي لا زالت خضراء مع الحليب، كما أن الأشخاص الذين يعانون من الإمساك بسهولة لا يجب أن يأكلوا منها لأنها قد تزيد من الإمساك عن طريق تقليل حركية الأمعاء بسبب احتوائها على مواد العفص التي لها تأثير قابض على الأمعاء.
وبخصوص الفوائد الصحية التي تتميز بها هذه الفاكهة؛ كونها واحدة من أفضل مضادات الأكسدة ، كما أثبتت العديد من الاختبارات على احتوائها على نسبة من فيتامين سي،
وحين أجريت دراسة أخرى على فئران لديها نسبة عالية من الكوليسترول وُجِد أن مقاومتها للأكسدة تزداد بعد تناول فاكهة الثعبان بسبب احتوائها على مركب البوليفينول، إضافة إلى أنه تم اكتشاف أن تناول مكملات مستخلص هذه الفاكهة أدى إلى انخفاض واضح في مستويات الدهون.
ووجد الخبراء أن كميات صغيرة من خل فاكهة الثعبان يمكن أن تخفض مستويات الجلوكوز؛ كما أن التجارب أثبتت أنها مفيدة في تجديد خلايا البنكرياس التالفة، ولها تأثير مثبط على بعض إنزيمات الجهاز الهضمي، وهذا بدوره يساعد على تقليل امتصاص الجلوكوز لدى مرضى السكري من النوع الثاني؛ غير أن الموقع أوضح أنه لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية لتأكيد هذا التأثير.
وهناك قالت إن مركبَيْنِ يتواجدان في فاكهة الثعبان لهما تأثير في تخفيف النقرس، وهما بيتا سيتوستيرول وإستر الميثيل؛ حيث يملك هذان المركبان تأثيرًا على مستويات حمض البوليك، وخاصة مركب إستر الميثيل الذي أثبت فعالية عالية لمنع تكوين بلورات حمض البوليك.
وعلى الرغم من الحاجة إلى مزيد من الدراسات البشرية؛ فقد تضمنت مجلة (الأطعمة الوظيفية) دراسة تفيد بأن وجود بعض مضادات الأكسدة في ثمار الثعبان سيكون له تأثير مضاد للسرطان، كما أنه تم الكشف عن أن مضادات الأكسدة الموجودة في هذه الفاكهة يمكن أن تمنع أمراض القلب وخطر السكتة الدماغية .
وهناك بعض الأعراض الجانبية الضارة لتناول هذه الفاكهة؛ حيث يجب إجراء اختبار للحساسية عند تناولها للمرة الأولى، وذلك من خلال تناول القليل منها والانتظار لمشاهدة النتائج هو أفضل إجراء وقائي في هذه الحالة، وفي حالة عدم ظهور أي أعراض مرضية يمكن الاستمرار في تناولها كما لا يجب خلط هذه الفاكهة وهي لا زالت خضراء مع الحليب، كما أن الأشخاص الذين يعانون من الإمساك بسهولة لا يجب أن يأكلوا منها لأنها قد تزيد من الإمساك عن طريق تقليل حركية الأمعاء بسبب احتوائها على مواد العفص التي لها تأثير قابض على الأمعاء.