مبادرة عام الإبل تشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024
09-18-2024 02:34 مساءً
0
0
واس تستعد مبادرة عام الإبل 2024 - إحدى مبادرات وزارة الثقافة -، للمشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال الفترة من 26 سبتمبر إلى 5 أكتوبر؛ للتعريف بالإبل بوصفها رمزًا ثقافيًا وحضاريًا في الجزيرة العربية منذ فجر التاريخ وحتى الحاضر، وتقديرًا للمكانة الفريدة التي تحظى بها في أفئدة أبناء المملكة، بالإضافة إلى إبراز القيمة الثقافية التي تُمثّلها الإبل في حياة الإنسان السعودي، ودورها الاقتصادي البارز عبر التاريخ.
ويقدم الجناح محتوى تعريفيًا عن الإبل، ليبرز القيمة الحضارية للإبل، ويُعرف بخصائصها، ومسمياتها، وقيمتها التاريخية، حيث تحتل مكانة خاصة لدى المجتمع السعودي، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهميتها الاقتصادية ودورها في تحقيق الأمن الغذائي على مرّ العصور، والتعرف على العادات والقيم المرتبطة بها، حيث يعد هذا المخلوق المهيب جزءًا لا يتجزأ باعتباره رمزًا للأصالة، وعنصرًا ثقافيًا أساسيًا في الهوية السعودية.
وتأتي مشاركة مبادرة "عام الإبل 2024" في معرض الرياض الدولي 2024، في ظل حرص وزارة الثقافة على إبراز هذا العام الثقافي المميز في المعارض والمهرجانات التي تُقام في المملكة، وذلك ضمن أنشطة وبرامج المبادرة التي أطلقتها هذا العام بهدف الاحتفاء بالإبل كأحد العناصر الثقافية الأصيلة في الثقافة السعودية، ولتعكس العلاقة الخاصة التي تربط الإنسان السعودي بهذا المخلوق الذي يُعدّ أحد المعجزات الإلهية، فضلًا عن إبراز أثرها في حياته منذ سنوات طويلة، وتأثيرَها في الزمن الحالي.
ويقدم الجناح محتوى تعريفيًا عن الإبل، ليبرز القيمة الحضارية للإبل، ويُعرف بخصائصها، ومسمياتها، وقيمتها التاريخية، حيث تحتل مكانة خاصة لدى المجتمع السعودي، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهميتها الاقتصادية ودورها في تحقيق الأمن الغذائي على مرّ العصور، والتعرف على العادات والقيم المرتبطة بها، حيث يعد هذا المخلوق المهيب جزءًا لا يتجزأ باعتباره رمزًا للأصالة، وعنصرًا ثقافيًا أساسيًا في الهوية السعودية.
وتأتي مشاركة مبادرة "عام الإبل 2024" في معرض الرياض الدولي 2024، في ظل حرص وزارة الثقافة على إبراز هذا العام الثقافي المميز في المعارض والمهرجانات التي تُقام في المملكة، وذلك ضمن أنشطة وبرامج المبادرة التي أطلقتها هذا العام بهدف الاحتفاء بالإبل كأحد العناصر الثقافية الأصيلة في الثقافة السعودية، ولتعكس العلاقة الخاصة التي تربط الإنسان السعودي بهذا المخلوق الذي يُعدّ أحد المعجزات الإلهية، فضلًا عن إبراز أثرها في حياته منذ سنوات طويلة، وتأثيرَها في الزمن الحالي.