أمانة الطائف توسّع نطاق التشجير والمبادرات الخضراء دعماً للاستدامة البيئية
09-18-2024 12:34 مساءً
0
0
عززت أمانة الطائف مشاريع التشجير وزيادة الرقعة الخضراء لدعم الاستدامة البيئية، ضمن خططها الإستراتيجية لتحقيق أهداف مبادرة السعودية الخضراء، وواصلت جهودها في دعم مبادرات التشجير، والعمل التطوعي والمشاركة المجتمعية لتحسين جودة الحياة في المدينة، وزيادة مساحة المسطحات الخضراء والمناطق المفتوحة المخصصة لكل فرد في المحافظة.
واستطاعت الأمانة زيادة حجم الغطاء النباتي تباعاً خلال الفترة الماضية، وساهمت بدور فعال في تقليل انبعاثات الكربون، ومكافحة التلوث والتصحر من خلال المبادرات الخضراء وزراعة أكثر من 100 ألف شجرة في المحافظة والمحافظات والمراكز المحيطة، واستعانت بالأشجار والنباتات التي تناسب بيئة المنطقة، ما عزز جهود التنمية الزراعية وانعكس بالأثر الفعال على مساحة المسطحات الخضراء التي تنامت بشكل كبير، وتم زيادة عدد الحدائق والمنتزهات العامة ومضامير المشي بأنحاء المدينة والمواقع السياحية.
وتستعين الأمانة من خلال برامج الحفاظ على الثروة المائية بالمياه الرمادية للري، لخلق بيئة زراعية خضراء مستدامة، مع العمل على رفع الكفاءة التشغيلية لإدارة منظومة النفايات والاستفادة من إعادة تدويرها، وتطوير التقنيات الخاصة بتشغيل المرادم لتحسين الأثر البيئي الناجم منها، وتقليل انبعاث غاز الميثان، وغيرها من البرامج الداعمة لخطط الأمانة وأهدافها المحورية والاستراتيجية الرامية إلى دعم التشجير والاستثمار في هذا القطاع لتقليل الانبعاثات الكربونية، وتسريع الجهود للانتقال نحو الاقتصاد الأخضر لمستقبل أكثر استدامة، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقد أحرزت الأمانة تقدماً ملحوظاً في مجال العمل البيئي، وساهمت بدعم هذه الجهود عبر تبنّي عادات مستدامة والالتزام بها وتشجيع الآخرين على ذلك، وتم التركيز على التنمية البيئية في المرتفعات ذات الطبيعة المميزة، واطلاق المبادرات التوعوية لحث الأهالي والزوار والسياح للمحافظة على البيئة، والتعاون المجتمعي مع الأمانة لاستدامة هذا الثراء الطبيعي بهذه المحافظة السياحية والزراعية، علاوة على تنفيذ مبادرات لزراعة المزيد من الأشجار والنباتات والشتلات في المتنفسات العامة والساحات والميادين العامة.
يذكر أن أمانة الطائف نفذت سلسلة من المشروعات الحضارية والبيئية للتدخلات الحضرية ، لدعم برامج أنسنة المدينة وازدهارها واستدامتها والارتقاء بالخدمات المقدمة، وتحويل الفراغات إلى مساحات خضراء وارفة ترتقي بجودة الحياة، كما عملت على تحويل المدينة إلى ساحة مزدهرة أكثر خضرة وأكثر استدامة لمجتمع تفاعلي أكثر نشاطا وأكثر حيوية، وعززت تمكين مشاركة أفراد المجتمع وأيضاً القطاعات الخاصة وغير الربحية في تنمية الغطاء النباتي وبرامج معالجة التشوه البصري
واستطاعت الأمانة زيادة حجم الغطاء النباتي تباعاً خلال الفترة الماضية، وساهمت بدور فعال في تقليل انبعاثات الكربون، ومكافحة التلوث والتصحر من خلال المبادرات الخضراء وزراعة أكثر من 100 ألف شجرة في المحافظة والمحافظات والمراكز المحيطة، واستعانت بالأشجار والنباتات التي تناسب بيئة المنطقة، ما عزز جهود التنمية الزراعية وانعكس بالأثر الفعال على مساحة المسطحات الخضراء التي تنامت بشكل كبير، وتم زيادة عدد الحدائق والمنتزهات العامة ومضامير المشي بأنحاء المدينة والمواقع السياحية.
وتستعين الأمانة من خلال برامج الحفاظ على الثروة المائية بالمياه الرمادية للري، لخلق بيئة زراعية خضراء مستدامة، مع العمل على رفع الكفاءة التشغيلية لإدارة منظومة النفايات والاستفادة من إعادة تدويرها، وتطوير التقنيات الخاصة بتشغيل المرادم لتحسين الأثر البيئي الناجم منها، وتقليل انبعاث غاز الميثان، وغيرها من البرامج الداعمة لخطط الأمانة وأهدافها المحورية والاستراتيجية الرامية إلى دعم التشجير والاستثمار في هذا القطاع لتقليل الانبعاثات الكربونية، وتسريع الجهود للانتقال نحو الاقتصاد الأخضر لمستقبل أكثر استدامة، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقد أحرزت الأمانة تقدماً ملحوظاً في مجال العمل البيئي، وساهمت بدعم هذه الجهود عبر تبنّي عادات مستدامة والالتزام بها وتشجيع الآخرين على ذلك، وتم التركيز على التنمية البيئية في المرتفعات ذات الطبيعة المميزة، واطلاق المبادرات التوعوية لحث الأهالي والزوار والسياح للمحافظة على البيئة، والتعاون المجتمعي مع الأمانة لاستدامة هذا الثراء الطبيعي بهذه المحافظة السياحية والزراعية، علاوة على تنفيذ مبادرات لزراعة المزيد من الأشجار والنباتات والشتلات في المتنفسات العامة والساحات والميادين العامة.
يذكر أن أمانة الطائف نفذت سلسلة من المشروعات الحضارية والبيئية للتدخلات الحضرية ، لدعم برامج أنسنة المدينة وازدهارها واستدامتها والارتقاء بالخدمات المقدمة، وتحويل الفراغات إلى مساحات خضراء وارفة ترتقي بجودة الحياة، كما عملت على تحويل المدينة إلى ساحة مزدهرة أكثر خضرة وأكثر استدامة لمجتمع تفاعلي أكثر نشاطا وأكثر حيوية، وعززت تمكين مشاركة أفراد المجتمع وأيضاً القطاعات الخاصة وغير الربحية في تنمية الغطاء النباتي وبرامج معالجة التشوه البصري