الصحة العالمية : أكثر من 22 ألف شخص عانوا من إصابات غيّرت حياتهم في غزة
09-13-2024 09:00 صباحاً
0
0
وجد تحليل جديد أجرته منظمة الصحة العالمية أن ربع المصابين الفلسطينيين على الأقل في حرب غزة - ويقدر عددهم بنحو 22500 شخص - يعانون من إصابات غيرت حياتهم وتتطلب خدمات إعادة التأهيل الآن ولسنوات قادمة وسط استمرار "تدمير النظام الصحي" في القطاع.
أوضح التقرير أن إصابات الأطراف الشديدة - والتي تقدر بما بين 13455 إلى 17550 - هي العامل الرئيسي للحاجة إلى إعادة التأهيل، بما في ذلك عدد كبير من عمليات البتر.
وتساهم الزيادات الكبيرة في إصابات الحبل الشوكي والدماغ الرضحية والحروق الكبرى في زيادة العدد الإجمالي للمصابين بإصابات مغيرة للحياة، والتي تشمل آلاف النساء والأطفال.
وقال الدكتور ريتشارد بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، إن الزيادة الهائلة في احتياجات إعادة التأهيل تحدث بالتوازي مع "التدمير المستمر للنظام الصحي".
وشدد على أن حياة المرضى معرضة للخطر حيث تعطلت خدمات إعادة التأهيل الحادة بشدة، وأصبحت الرعاية المتخصصة للإصابات المعقدة غير متوفرة. وأضاف: "هناك حاجة ماسة إلى دعم فوري وطويل الأمد لتلبية احتياجات إعادة التأهيل الهائلة".
وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن مركز إعادة بناء وإعادة تأهيل الأطراف الوحيد في غزة، الواقع في مجمع ناصر الطبي، أصبح غير صالح للعمل
وأضافت: "من المؤسف أن جزءا كبيرا من القوى العاملة في مجال إعادة التأهيل في غزة نازحون الآن.
وشددت منظمة الصحة العالمية على الحاجة الماسة لضمان الوصول إلى جميع الخدمات الصحية الأساسية، بما في ذلك خدمات إعادة التأهيل لمنع المرض والوفاة وسط الأعمال العدائية الجارية. وجددت دعوتها لوقف إطلاق النار، "وهو أمر بالغ الأهمية لإعادة بناء النظام الصحي للتعامل مع الاحتياجات المتصاعدة".
أخبار الأمم المتحدة
أوضح التقرير أن إصابات الأطراف الشديدة - والتي تقدر بما بين 13455 إلى 17550 - هي العامل الرئيسي للحاجة إلى إعادة التأهيل، بما في ذلك عدد كبير من عمليات البتر.
وتساهم الزيادات الكبيرة في إصابات الحبل الشوكي والدماغ الرضحية والحروق الكبرى في زيادة العدد الإجمالي للمصابين بإصابات مغيرة للحياة، والتي تشمل آلاف النساء والأطفال.
وقال الدكتور ريتشارد بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، إن الزيادة الهائلة في احتياجات إعادة التأهيل تحدث بالتوازي مع "التدمير المستمر للنظام الصحي".
وشدد على أن حياة المرضى معرضة للخطر حيث تعطلت خدمات إعادة التأهيل الحادة بشدة، وأصبحت الرعاية المتخصصة للإصابات المعقدة غير متوفرة. وأضاف: "هناك حاجة ماسة إلى دعم فوري وطويل الأمد لتلبية احتياجات إعادة التأهيل الهائلة".
وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن مركز إعادة بناء وإعادة تأهيل الأطراف الوحيد في غزة، الواقع في مجمع ناصر الطبي، أصبح غير صالح للعمل
وأضافت: "من المؤسف أن جزءا كبيرا من القوى العاملة في مجال إعادة التأهيل في غزة نازحون الآن.
وشددت منظمة الصحة العالمية على الحاجة الماسة لضمان الوصول إلى جميع الخدمات الصحية الأساسية، بما في ذلك خدمات إعادة التأهيل لمنع المرض والوفاة وسط الأعمال العدائية الجارية. وجددت دعوتها لوقف إطلاق النار، "وهو أمر بالغ الأهمية لإعادة بناء النظام الصحي للتعامل مع الاحتياجات المتصاعدة".
أخبار الأمم المتحدة