بتسجيله أكبر عدد مطايا مشاركة .. مهرجان ولي العهد للهجن يدخل موسوعة "جينيس" للمرة الرابعة
09-11-2024 10:12 مساءً
0
0
واس تسلمت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن، شهادة موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم، وذلك بتسجيله أكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن.
وحقق المهرجان مع نهاية تسجيل اللجنة المنظمة لعدد المطايا المشاركة في أشواط النسخة السادسة رقماً قياسياً جديداً، بتسجيله 21.637 مطية، ونسبة زيادة عدد المطايا عن أول نسخة أقيمت في تاريخ المهرجان 93.5%، ليصبح إجمالي الهجن المشاركة في النسخ الستة 98.929 مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية منذ انطلاقة عام 2018، 3 مرات قبل أن يضيف الشهادة الرابعة في النسخة الحالية، حيث حصل عليها 3 مرات سابقة كأكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن، الأولى بـ 11.178 مطية، والثانية بـ 13.377 مطية، فيما كانت الشهادة الثالثة بفضل تقديم المهرجان لأكبر مجسم هجن في العالم يحتوي على 51.2 ألف مصدر إضاءة بارتفاع 4.65 وعرض 10 أمتار.
وجاء تسجيل هذا الرقم القياسي تزامناً مع تسمية عام 2024 بـ "عام الإبل"، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.
وحقق المهرجان مع نهاية تسجيل اللجنة المنظمة لعدد المطايا المشاركة في أشواط النسخة السادسة رقماً قياسياً جديداً، بتسجيله 21.637 مطية، ونسبة زيادة عدد المطايا عن أول نسخة أقيمت في تاريخ المهرجان 93.5%، ليصبح إجمالي الهجن المشاركة في النسخ الستة 98.929 مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية منذ انطلاقة عام 2018، 3 مرات قبل أن يضيف الشهادة الرابعة في النسخة الحالية، حيث حصل عليها 3 مرات سابقة كأكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن، الأولى بـ 11.178 مطية، والثانية بـ 13.377 مطية، فيما كانت الشهادة الثالثة بفضل تقديم المهرجان لأكبر مجسم هجن في العالم يحتوي على 51.2 ألف مصدر إضاءة بارتفاع 4.65 وعرض 10 أمتار.
وجاء تسجيل هذا الرقم القياسي تزامناً مع تسمية عام 2024 بـ "عام الإبل"، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.