مركز "ذكاء العربية" أبرز مشاريع مجمع الملك سلمان للغة العربية المشاركة في قمة الذكاء الاصطناعي بالرياض
09-11-2024 08:27 مساءً
0
0
واس شارك مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ممثلاً في "مركز ذكاء العربية"، أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة، التي تنظمها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) خلال الفترة من 10 إلى 12 سبتمبر الجاري، في مقر مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض.
وجاءت مشاركة "مركز ذكاء العربية"، في المعرض المقام خلال القمة بحزمة من المبادرات الإستراتيجية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
ويُعد "مركز ذكاء العربية"، أول مركز متخصص بالمعالجة الآلية للغة العربية يعنى باستخدام وتعزيز تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير الأدوات العلمية والبحثية، والتطبيقات الحاسوبية التي تسهم في تسهيل تعامل الحاسب مع اللغة العربية، وفي حضورها على المنصات والتطبيقات الحاسوبية.
ويسعى المركز إلى إيجاد مجتمع بحثي نشط يسهم في إيجاد الحلول في المعالجة الآلية للغة العربية؛ من خلال توفير المصادر والبيانات اللغوية، وبناء الأدوات الحاسوبية، بالإضافة إلى إقامة برامج تدريبية وحلقات نقاش في مجال حوسبة اللغة والذكاء الاصطناعي.
ويضم المركز خمسة معامل رئيسة هي: "معمل الذكاء الاصطناعي"، و "معمل تهيئة البيانات وبناء المصادر اللغوية"، و "معمل الصوتيات والمرئيات"، و "معمل الواقع الافتراضي والواقع المعزز"، و "معمل الباحثين"، الذي أسس من أجل توفير بيئة مناسبة للباحثين لإجراء دراساتهم في مكان مهيأ بأحدث التقنيات المساعدة على البحث والتطوير بأسهل وأفضل الطرق.
يذكر أن "مركز ذكاء العربية"، دشّن في شهر نوفمبر الماضي، بهدف دعم الباحثين في أنحاء العالم، وتنفيذ مشاريعهم البحثية، وتطوير مهاراتهم وابتكاراتهم في مجال الذكاء الاصطناعي والمعالجة الآلية للغة العربية.
وجاءت مشاركة "مركز ذكاء العربية"، في المعرض المقام خلال القمة بحزمة من المبادرات الإستراتيجية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
ويُعد "مركز ذكاء العربية"، أول مركز متخصص بالمعالجة الآلية للغة العربية يعنى باستخدام وتعزيز تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير الأدوات العلمية والبحثية، والتطبيقات الحاسوبية التي تسهم في تسهيل تعامل الحاسب مع اللغة العربية، وفي حضورها على المنصات والتطبيقات الحاسوبية.
ويسعى المركز إلى إيجاد مجتمع بحثي نشط يسهم في إيجاد الحلول في المعالجة الآلية للغة العربية؛ من خلال توفير المصادر والبيانات اللغوية، وبناء الأدوات الحاسوبية، بالإضافة إلى إقامة برامج تدريبية وحلقات نقاش في مجال حوسبة اللغة والذكاء الاصطناعي.
ويضم المركز خمسة معامل رئيسة هي: "معمل الذكاء الاصطناعي"، و "معمل تهيئة البيانات وبناء المصادر اللغوية"، و "معمل الصوتيات والمرئيات"، و "معمل الواقع الافتراضي والواقع المعزز"، و "معمل الباحثين"، الذي أسس من أجل توفير بيئة مناسبة للباحثين لإجراء دراساتهم في مكان مهيأ بأحدث التقنيات المساعدة على البحث والتطوير بأسهل وأفضل الطرق.
يذكر أن "مركز ذكاء العربية"، دشّن في شهر نوفمبر الماضي، بهدف دعم الباحثين في أنحاء العالم، وتنفيذ مشاريعهم البحثية، وتطوير مهاراتهم وابتكاراتهم في مجال الذكاء الاصطناعي والمعالجة الآلية للغة العربية.