"فرقة الوطن" تُقدم "الظل الأخير" ضمن عروض مهرجان المسرح التجريبي الدولي الـ 31 بالقاهرة
09-06-2024 11:45 صباحاً
0
0
الآن - تُقدِّم فرقة مسرح الوطن مساء اليوم الجمعة وليومين متتالين مسرحية " الظل الأخير" ، الممثل الرسمي للسعودية على المسرح القومي بالقاهرة ، ضمن عروض مهرجان المسرح التجريبي الدولي الحادي والثلاثين .
"الظل الأخير" من تأليف عرّاب وعميد المسرح السعودي فهد رده وإخراج المسرحي البحريني خالد الرويعي .
وسبق لها المشاركة في مهرجان الرياض للمسرح، -ديسمبر 2023- وفازت بأفضل سينوغرافيا ، وأفضل إضاءة ، كما فازت بجائزة لجنة التحكيم الخاصة .
وتدور فكرة المسرحية بين الرغبات وقلق الانتظار لتنطلق من مفردات فنية حول مفهوم التأرجح والقلق باعتباره بندول الساعة الذي يضعنا على حافة السؤال عن المستقبل .
قال مخرج المسرحية المبدع خالد الرويعي عن نص "الظل الأخير" ، في لقاء سابق مع صحيفة الآن :
النص هو من أخذني .. هو من ذهب بي إلى حافة الإطلالة الأخيرة على المعترك الأخير .. أحببت الالتباس الخانق الذي وضعني فيه النص .. حيث مصيدة الفأر وهو يدور في فلكها وكأنه يصل وهو لم يصل .. أحببت التيه في النص واللعب في حيرة الأسئلة .. الاستجداء واليأس .. كلها عناصر تضعك أمام التحديات الأصعب في تجسيدها. "
"المتعة أن تذهب بعيداً .. الكاتب يُلقي بالطعم أمامك ولك أن تذهب باتجاهاتك .. المساحة التي تعطيها نصوص فهد في الغالب مساحات خصبة للعب والذهاب إلى المنتهى حيث لا نهاية .. كنت أنسى النص لشدة التماهي معه .. كنت أكتب النص على الخشبة برفقة الممثلين وأرى المفاتيح في الكلام التي تفتح أبواب مختلفة لنا جميعاً .. في النهاية ” ما أقسى أن تكون مسجوناً داخل نفسك“ وهذه القسوة لا يحتملها اتفاق أو اختلاف .. إنها القسوة وكفى. "
"الظل الأخير" من تأليف عرّاب وعميد المسرح السعودي فهد رده وإخراج المسرحي البحريني خالد الرويعي .
وسبق لها المشاركة في مهرجان الرياض للمسرح، -ديسمبر 2023- وفازت بأفضل سينوغرافيا ، وأفضل إضاءة ، كما فازت بجائزة لجنة التحكيم الخاصة .
وتدور فكرة المسرحية بين الرغبات وقلق الانتظار لتنطلق من مفردات فنية حول مفهوم التأرجح والقلق باعتباره بندول الساعة الذي يضعنا على حافة السؤال عن المستقبل .
قال مخرج المسرحية المبدع خالد الرويعي عن نص "الظل الأخير" ، في لقاء سابق مع صحيفة الآن :
النص هو من أخذني .. هو من ذهب بي إلى حافة الإطلالة الأخيرة على المعترك الأخير .. أحببت الالتباس الخانق الذي وضعني فيه النص .. حيث مصيدة الفأر وهو يدور في فلكها وكأنه يصل وهو لم يصل .. أحببت التيه في النص واللعب في حيرة الأسئلة .. الاستجداء واليأس .. كلها عناصر تضعك أمام التحديات الأصعب في تجسيدها. "
"المتعة أن تذهب بعيداً .. الكاتب يُلقي بالطعم أمامك ولك أن تذهب باتجاهاتك .. المساحة التي تعطيها نصوص فهد في الغالب مساحات خصبة للعب والذهاب إلى المنتهى حيث لا نهاية .. كنت أنسى النص لشدة التماهي معه .. كنت أكتب النص على الخشبة برفقة الممثلين وأرى المفاتيح في الكلام التي تفتح أبواب مختلفة لنا جميعاً .. في النهاية ” ما أقسى أن تكون مسجوناً داخل نفسك“ وهذه القسوة لا يحتملها اتفاق أو اختلاف .. إنها القسوة وكفى. "