ملايين الأطفال في دول أوروبية "غير راضيين عن حياتهم" ..
08-30-2024 12:30 مساءً
0
0
انخفضت مستويات رضا الأطفال البالغين من العمر 15 عامًا عن الحياة في دول أوروبية، وفقًا لتحليل أجرته جمعية الأطفال Children's Society غير الربحية في المملكة المتحدة.
وتأتي هذه النتائج وسط قلق متزايد بسبب ارتفاع معدلات سوء التغذية وغياب الأطفال عن المدارس وأوقات الانتظار الطويلة لتلقي خدمات الدعم النفسي وزيادة تكاليف المعيشة في أعقاب أزمة جائحة كورونا وحالات الطوارئ بسبب الكوارث المناخية.
ويقع العدد الأكبر من المراهقين ”غير الراضيين" في المملكة المتحدة حيث أبلغ 25 بالمئة من الأطفال والمراهقين عن انخفاض رضاهم عن الحياة، بحسب صحيفة الغارديان، وهو أدنى مستوى بين دول الاتحاد الأوروبي الأخرى التي شملها الاستطلاع.
وتنخفض مستويات الرضا عن الحياة بين الأطفال في المملكة المتحدة بمعدل مرتين أقل مقارنة بأقرانهم في فنلندا والدنمارك ورومانيا والبرتغال وكرواتيا والمجر.
وتأتي بولندا في المرتبة التالية من حيث عدم رضا الأطفال، وفقًا للتقرير، ويليها مالطا في المرتبة الثالثة ثم ألمانيا في المرتبة الرابعة. كما يشير التقرير إلى أن الفتيات والأطفال من أسر فقيرة هي الفئات الأكثر تأثرًا بالأمر.
ويقول التقرير: ”يستحق الأطفال والشباب أفضل من ذلك. هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة وقيادات وطنية حاسمة لتجاوز التراجع في رفاهية الأطفال. نحن نعلم أن هذه التجارب لا تُعاش في فراغ".
الألمانية
وتأتي هذه النتائج وسط قلق متزايد بسبب ارتفاع معدلات سوء التغذية وغياب الأطفال عن المدارس وأوقات الانتظار الطويلة لتلقي خدمات الدعم النفسي وزيادة تكاليف المعيشة في أعقاب أزمة جائحة كورونا وحالات الطوارئ بسبب الكوارث المناخية.
ويقع العدد الأكبر من المراهقين ”غير الراضيين" في المملكة المتحدة حيث أبلغ 25 بالمئة من الأطفال والمراهقين عن انخفاض رضاهم عن الحياة، بحسب صحيفة الغارديان، وهو أدنى مستوى بين دول الاتحاد الأوروبي الأخرى التي شملها الاستطلاع.
وتنخفض مستويات الرضا عن الحياة بين الأطفال في المملكة المتحدة بمعدل مرتين أقل مقارنة بأقرانهم في فنلندا والدنمارك ورومانيا والبرتغال وكرواتيا والمجر.
وتأتي بولندا في المرتبة التالية من حيث عدم رضا الأطفال، وفقًا للتقرير، ويليها مالطا في المرتبة الثالثة ثم ألمانيا في المرتبة الرابعة. كما يشير التقرير إلى أن الفتيات والأطفال من أسر فقيرة هي الفئات الأكثر تأثرًا بالأمر.
ويقول التقرير: ”يستحق الأطفال والشباب أفضل من ذلك. هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة وقيادات وطنية حاسمة لتجاوز التراجع في رفاهية الأطفال. نحن نعلم أن هذه التجارب لا تُعاش في فراغ".
الألمانية