أنشطة وفعاليات ثقافة وفنون الدمام .. أنموذجٌ يعكس البعد التاريخيّ والثقافي والفني في المنطقة الشرقية
08-29-2024 02:15 مساءً
0
0
واس تمثل الفعاليات الثقافية والأمسيات الشعرية والموسيقية والمسرحية والفوتوغرافية، التي تنظمها جمعية الثقافة والفنون بالدمام بمشاركة العديد من الأدباء والمثقفين والفانين السعوديين والعالميين، أنموذجًا يعكس البعد التاريخيّ والثقافي والفني في المنطقة الشرقية.
وجذبت فعالية "ليلة وتريات" الفنية التي اُختتمت أمس الأول, العديد من المواطنين والمقيمين من متذوقي عزف المقامات الوترية الشرقية على آلة العود، التي تعد من أقدم الآلات الموسيقية المصنعة في دول الخليج العربي والعراق وسوريا ومصر.
وأوضح مدير جمعية الثقافة والفنون بالدمام يوسف الحربي، أن الفعاليات الثقافية والفنية تؤدي دورًا حيويًا في تعزيز المشهد الثقافي والفني في المنطقة الشرقية، مؤكدًا أن فعالية "ليلة وتريات" للاحتفاء بالموسيقى والعازفين وصنّاع الآلات الموسيقية تسهم في دعم الصناعات المحلية والاقتصاد الإبداعي، وتساعد العازفين لعرض مهاراتهم والتعلم من بعضهم البعض، وتحفيزهم على تحسين أدائهم الموسيقي.
وأشار الحربي إلى أن جمعية الثقافة والفنون بالدمام تقيم ورش العمل التخصصية في الجانب الفني والثقافي والجلسات التعليمية والتدريبية في مختلف المهارات الفنية التي منها العزف وصيانة الآلات الموسيقية؛ بهدف زيادة الوعي والمعرفة بين المشاركين، مؤكدًا أهمية آلة العود الفردية حيث يعتبرها العازفون آلة منفردة عن باقي الآلات الأخرى وترتبط بالهوية الشرقية.
وأوضح أن الموسيقى اليوم أصبحت مهمة في المملكة وأخذت موقعها المأمول في المدارس، مشيرًا إلى أن المملكة تتجه بخطوات تأسيسية رائعة ومرحلة انتقالية لتطوير المشهد الموسيقي، وتمكين الموسيقيين السعوديين وتأهيلهم في المشاركة بالمحافل الدولية.
وجذبت فعالية "ليلة وتريات" الفنية التي اُختتمت أمس الأول, العديد من المواطنين والمقيمين من متذوقي عزف المقامات الوترية الشرقية على آلة العود، التي تعد من أقدم الآلات الموسيقية المصنعة في دول الخليج العربي والعراق وسوريا ومصر.
وأوضح مدير جمعية الثقافة والفنون بالدمام يوسف الحربي، أن الفعاليات الثقافية والفنية تؤدي دورًا حيويًا في تعزيز المشهد الثقافي والفني في المنطقة الشرقية، مؤكدًا أن فعالية "ليلة وتريات" للاحتفاء بالموسيقى والعازفين وصنّاع الآلات الموسيقية تسهم في دعم الصناعات المحلية والاقتصاد الإبداعي، وتساعد العازفين لعرض مهاراتهم والتعلم من بعضهم البعض، وتحفيزهم على تحسين أدائهم الموسيقي.
وأشار الحربي إلى أن جمعية الثقافة والفنون بالدمام تقيم ورش العمل التخصصية في الجانب الفني والثقافي والجلسات التعليمية والتدريبية في مختلف المهارات الفنية التي منها العزف وصيانة الآلات الموسيقية؛ بهدف زيادة الوعي والمعرفة بين المشاركين، مؤكدًا أهمية آلة العود الفردية حيث يعتبرها العازفون آلة منفردة عن باقي الآلات الأخرى وترتبط بالهوية الشرقية.
وأوضح أن الموسيقى اليوم أصبحت مهمة في المملكة وأخذت موقعها المأمول في المدارس، مشيرًا إلى أن المملكة تتجه بخطوات تأسيسية رائعة ومرحلة انتقالية لتطوير المشهد الموسيقي، وتمكين الموسيقيين السعوديين وتأهيلهم في المشاركة بالمحافل الدولية.