غرفة جدة تُدرب 42 من افراد الدوريات الامنية على اساسيات وطرق التعامل مع ذوي الاعاقات السمعية
03-21-2018 05:55 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية سلم أمين عام غرفة جدة حسن دحلان شهادات التدريب لنحو 42 متدرب تم تدريبهم يمثلون الدفعة الاولى على لغة الاشارة من افراد الدوريات الامنية ضمن سلسلة دورات ينفذها مركز التدريب بالغرفة التجارية الصناعية بجدة بحضور مدير شعبة التدريب بالدوريات الامنية العقيد عبدالله سعد الاسمري وقام بتقديم هده الدورة الدكتور يحي سليمان الحربي .
وهنا الامين العام المتدربين بالحصول على هذه الدورة التي تاتي ضمن برنامج كيف نكون قدوة والتي تهدف الى تعليم افراد الدوريات الامنية اساسيات وطرق التعامل مع ذوي الاعاقات السمعية والتفاهم معهم حيث استمرت الدورة يومين بواقع عشرة ساعات تدريبية .
وشدد دحلان على اهمية تدريب الافراد في القطاعات الحكومية على تعليم لغة الإشارة لما لها من أهمية قصوى في محيط التعامل مع هذه الفئة من المجتمع وتسهيل التواصل معهم .
من جهته شدد مدير شعبة التدريب بالدوريات الامنية العقيد عبدالله سعد الاسمري الى ان تعليم الافراد لغة الاشارة تعد واحدة من الضروريات مما جعل تعلم هذه اللغة في أولويات القطاعات العامة والخاصة التي سعت بالفعل إلى تدريب موظفيها على لغة الإشارة من أجل ألا يشعر ذوو الإعاقات الخاصة بأنهم غرباء في مجتمعاتهم .
وقال ان تعلم هذه اللغه تبث عبير الأمل في قلوب هذه الفئة التي تتمتع بمواهب خاصة، وقدرات فردية عالية، في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة .
لجعل لغة الإشارة ركيزة أساسية في المصالح والدوائر التي تتعامل مع الجمهور بصورة مباشرة.
ونوه الاسمري بجهود الغرفة التجارية الصناعية بجدة في مجال التدريب وتنظيم الدورات التدريبية في مجالات مختلفه .
الجدير بالذكر ان وزارة العمل والتنمية الاجتماعية انشات أول جمعية تُعنى بمترجمي لغة الإشارة، لخدمة أكثر من "450" ألف أصمّ وصماء في التعامل مع الجهات الحكومية والخاصة، وستصبح ذراعًا يمنى للمتخصصين في التربية الخاصة .
وتعد الجمعية فريدة من نوعها، وتستقبل المترجمين وتدربهم، وتزودهم بالدراسات والأبحاث، وتقنين الترجمة .
وهنا الامين العام المتدربين بالحصول على هذه الدورة التي تاتي ضمن برنامج كيف نكون قدوة والتي تهدف الى تعليم افراد الدوريات الامنية اساسيات وطرق التعامل مع ذوي الاعاقات السمعية والتفاهم معهم حيث استمرت الدورة يومين بواقع عشرة ساعات تدريبية .
وشدد دحلان على اهمية تدريب الافراد في القطاعات الحكومية على تعليم لغة الإشارة لما لها من أهمية قصوى في محيط التعامل مع هذه الفئة من المجتمع وتسهيل التواصل معهم .
من جهته شدد مدير شعبة التدريب بالدوريات الامنية العقيد عبدالله سعد الاسمري الى ان تعليم الافراد لغة الاشارة تعد واحدة من الضروريات مما جعل تعلم هذه اللغة في أولويات القطاعات العامة والخاصة التي سعت بالفعل إلى تدريب موظفيها على لغة الإشارة من أجل ألا يشعر ذوو الإعاقات الخاصة بأنهم غرباء في مجتمعاتهم .
وقال ان تعلم هذه اللغه تبث عبير الأمل في قلوب هذه الفئة التي تتمتع بمواهب خاصة، وقدرات فردية عالية، في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة .
لجعل لغة الإشارة ركيزة أساسية في المصالح والدوائر التي تتعامل مع الجمهور بصورة مباشرة.
ونوه الاسمري بجهود الغرفة التجارية الصناعية بجدة في مجال التدريب وتنظيم الدورات التدريبية في مجالات مختلفه .
الجدير بالذكر ان وزارة العمل والتنمية الاجتماعية انشات أول جمعية تُعنى بمترجمي لغة الإشارة، لخدمة أكثر من "450" ألف أصمّ وصماء في التعامل مع الجهات الحكومية والخاصة، وستصبح ذراعًا يمنى للمتخصصين في التربية الخاصة .
وتعد الجمعية فريدة من نوعها، وتستقبل المترجمين وتدربهم، وتزودهم بالدراسات والأبحاث، وتقنين الترجمة .