هيئة التراث تنظم "ملتقى جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليجي"
08-27-2024 08:18 مساءً
0
0
تستضيف العاصمة الرياض غداً "ملتقى جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليجي" في دورته الـ (23) بتنظيم من هيئة التراث بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز، بهدف تبادل الخبرات وتقديم الأبحاث، ومناقشة الدراسات العلمية حول التاريخ الغني لدول المجلس، واستشراف العمل المستقبلي حول تعزيز سبل التعاون بين الدول المشاركة في هذا الإطار، وذلك في فندق الفورسيزنز.
ويهدف الملتقى على مدى يومين إلى تنمية الفكر العلمي في مجال التاريخ والآثار، من خلال إتاحة الفرص لتقديم الأبحاث العلمية المتخصصة في المجالات التي تهتم بها الجمعية، ومناقشتها، للإسهام في تطوير مناهج العمل التراثية، كما يسعى الملتقى إلى تبادل الإنتاج العلمي، والخبرات العملية بين المؤسسات المعنية داخل دول مجلس التعاون الخليجي.
ويتناول الملتقى خلال جلساته العلمية محاور عديدة حول تاريخ دول مجلس التعاون الخليجي وإرثها الثقافي، أبرزها: عصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية القديمة، إضافة إلى استعراض تاريخ العصور الإسلامية، كما سيتضمن الملتقى محوراً يهتم بتاريخ العصور الحديثة والمعاصرة لمنطقة الخليج، بالإضافة إلى مناقشة أبرز القضايا التاريخية والأثرية المهمة في تاريخ شبه الجزيرة العربية.
وتأسست جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليجي خلال العام 1997م، التي تُعنى بالدراسات والأبحاث العلمية المختلفة المرتبطة بتاريخ دول المجلس، في إطار تنمية الفكر والإبداع في القطاعين التراثي والتاريخي؛ وذلك لإبراز ما تملكه المنطقة من تراث وآثار تأصلت من جذور التاريخ العربي.
وأشارت هيئة التراث أن تنظيمها لهذا الملتقى العلمي يأتي تباعاً لسلسلة المحافل الثقافية التي تُنظمها الهيئة في إطار صون وتطوير القطاع، إضافة إلى إبراز ثقافة المملكة الذي يحظى قطاعها بدعم غير محدود من قيادتها، كما أكدت الهيئة استمرار أعمالها بمختلف قطاعاتها التي تُعنى بالتراث العالمي، والتراث العمراني، والآثار، والحرف اليدوية؛ لتطوير الإرث الثقافي والحضاري السعودي والمحافظة عليه لضمان استدامه.
ويهدف الملتقى على مدى يومين إلى تنمية الفكر العلمي في مجال التاريخ والآثار، من خلال إتاحة الفرص لتقديم الأبحاث العلمية المتخصصة في المجالات التي تهتم بها الجمعية، ومناقشتها، للإسهام في تطوير مناهج العمل التراثية، كما يسعى الملتقى إلى تبادل الإنتاج العلمي، والخبرات العملية بين المؤسسات المعنية داخل دول مجلس التعاون الخليجي.
ويتناول الملتقى خلال جلساته العلمية محاور عديدة حول تاريخ دول مجلس التعاون الخليجي وإرثها الثقافي، أبرزها: عصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية القديمة، إضافة إلى استعراض تاريخ العصور الإسلامية، كما سيتضمن الملتقى محوراً يهتم بتاريخ العصور الحديثة والمعاصرة لمنطقة الخليج، بالإضافة إلى مناقشة أبرز القضايا التاريخية والأثرية المهمة في تاريخ شبه الجزيرة العربية.
وتأسست جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليجي خلال العام 1997م، التي تُعنى بالدراسات والأبحاث العلمية المختلفة المرتبطة بتاريخ دول المجلس، في إطار تنمية الفكر والإبداع في القطاعين التراثي والتاريخي؛ وذلك لإبراز ما تملكه المنطقة من تراث وآثار تأصلت من جذور التاريخ العربي.
وأشارت هيئة التراث أن تنظيمها لهذا الملتقى العلمي يأتي تباعاً لسلسلة المحافل الثقافية التي تُنظمها الهيئة في إطار صون وتطوير القطاع، إضافة إلى إبراز ثقافة المملكة الذي يحظى قطاعها بدعم غير محدود من قيادتها، كما أكدت الهيئة استمرار أعمالها بمختلف قطاعاتها التي تُعنى بالتراث العالمي، والتراث العمراني، والآثار، والحرف اليدوية؛ لتطوير الإرث الثقافي والحضاري السعودي والمحافظة عليه لضمان استدامه.