أمير منطقة مكة بالنيابة يوقع اتفاقيتي تعاون بين الإمارة وشركتي (زين ومو بايلي)
03-21-2018 04:49 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية وقّع أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر في مقر الإمارة بجدة اتفاقيتي تعاون بين الإمارة وشركتي موبايلي كشريك استراتيجي ، وزين كشريك داعم للحملة الوطنية الإعلامية لتوعية ضيوف الرحمن " الحج عبادة وسلوك حضاري"*.
وتهدف الاتفاقيتين لتعزيز ودعم حملة الحج عبادة وسلوك حضاري في إيصال رسالتها وأهدافها الرامية منذ انطلاقتها قبل نحو 9 أعوام*لتأصيل النظام كواحد من أبرز مشاهد الحج، وجعله مظلة تندرج تحتها نحو 30 جهة حكومية وأهلية معنية بتقديم الخدمات لضيوف الرحمن*، كذلك دورها في الحد من الظواهر السلبية خلال موسمي الحج والعمرة .
يشار إلى أن الحملة عملت خلال السنوات الماضية على نشر الوعي بين المواطنين والمقيمين الراغبين في أداء فريضة الحج من أجل الالتزام بتطبيق الأنظمة والتعليمات الصادرة لتنظيم أدائهم الفريضة، باستخدام الرسائل العملية والخاصة والتركيز على السلوك والنظام الواجب إتباعه وصولاً للحصول على تصريح رسمي يسمح بالحج مرة واحدة كل خمس سنوات، والالتحاق بحملات الحج النظامية، والمحافظة على النظافة والبيئة، إضافة إلى منع الافتراش وتجنب التدافع وغيرها من التنظيمات الهادفة إلى جعل الحج أكثر يسراً وسهولة*.
وقد استعانت الحملة بالرسائل الوجدانية التي ترتكز على بث استراتيجية متكاملة تعتمد على إيجاد أنظمة متكاملة لحج شامل لجميع الفئات المختلفة وذات مصالح متبادلة ومشتركة، تشمل المجتمع والقطاع الحكومي والخاص، بحيث يتمثّل المجتمع في حجاج الداخل وحجاج الخارج والمواطنين والمقيمين ووسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، كما يضم جميع قطاعات الدولة بدءاً من القيادة وصولاً إلى جميع الوزارات والهيئات.
وقد لاقت الحملة نجاحا منقطع النظير من خلال التفاعل المجتمعي ويبرز ذلك في الأعمال التطوعية التي تتم على ضوء الحملة وخاصة من قبل الشباب، حيث يقوم العديد منهم بتوزيع مطبوعات توعوية بعدة لغات على ضيوف الرحمن، بهدف رفع مستوى الوعي وحثهم على اتباع التعليمات وتجنب السلوكيات الخاطئة
ويقوم الشباب المتطوعون بتوزيع المواد في منافذ الدخول بما يسهم في تثقيف ضيوف الرحمن منذ قدمهم للمملكة وحتى انتهاء نسكهم وعودتهم لبلادهم سالمين*.
*
وتهدف الاتفاقيتين لتعزيز ودعم حملة الحج عبادة وسلوك حضاري في إيصال رسالتها وأهدافها الرامية منذ انطلاقتها قبل نحو 9 أعوام*لتأصيل النظام كواحد من أبرز مشاهد الحج، وجعله مظلة تندرج تحتها نحو 30 جهة حكومية وأهلية معنية بتقديم الخدمات لضيوف الرحمن*، كذلك دورها في الحد من الظواهر السلبية خلال موسمي الحج والعمرة .
يشار إلى أن الحملة عملت خلال السنوات الماضية على نشر الوعي بين المواطنين والمقيمين الراغبين في أداء فريضة الحج من أجل الالتزام بتطبيق الأنظمة والتعليمات الصادرة لتنظيم أدائهم الفريضة، باستخدام الرسائل العملية والخاصة والتركيز على السلوك والنظام الواجب إتباعه وصولاً للحصول على تصريح رسمي يسمح بالحج مرة واحدة كل خمس سنوات، والالتحاق بحملات الحج النظامية، والمحافظة على النظافة والبيئة، إضافة إلى منع الافتراش وتجنب التدافع وغيرها من التنظيمات الهادفة إلى جعل الحج أكثر يسراً وسهولة*.
وقد استعانت الحملة بالرسائل الوجدانية التي ترتكز على بث استراتيجية متكاملة تعتمد على إيجاد أنظمة متكاملة لحج شامل لجميع الفئات المختلفة وذات مصالح متبادلة ومشتركة، تشمل المجتمع والقطاع الحكومي والخاص، بحيث يتمثّل المجتمع في حجاج الداخل وحجاج الخارج والمواطنين والمقيمين ووسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، كما يضم جميع قطاعات الدولة بدءاً من القيادة وصولاً إلى جميع الوزارات والهيئات.
وقد لاقت الحملة نجاحا منقطع النظير من خلال التفاعل المجتمعي ويبرز ذلك في الأعمال التطوعية التي تتم على ضوء الحملة وخاصة من قبل الشباب، حيث يقوم العديد منهم بتوزيع مطبوعات توعوية بعدة لغات على ضيوف الرحمن، بهدف رفع مستوى الوعي وحثهم على اتباع التعليمات وتجنب السلوكيات الخاطئة
ويقوم الشباب المتطوعون بتوزيع المواد في منافذ الدخول بما يسهم في تثقيف ضيوف الرحمن منذ قدمهم للمملكة وحتى انتهاء نسكهم وعودتهم لبلادهم سالمين*.
*