مدرسة القارة الثانوية بالإحساء تشارك بـ37 متطوعاً من طلابها في حملة مدينتي أجمل
03-20-2018 07:03 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-نورة الربيعي - الطائف تواصل حملة " مدينتي أجمل " التي تدعمها جمعية فتاة ثقيف الخيرية النسائية برعاية الأميرة الجوهرة بنت فيصل بن تركي ، تفاعلاً كبيراًاً من اللجان القائمة والجهات الأمنيه ودراجين الطائف ، وأيضاً جهود ملموسة من المتطوعين والمتطوعات.
وذلك بشكل مستمر لتنظيم المدينة ، واستقبال زوار الطائف من داخلها وخارجها، والمشاركة ودعم ما يقدمه شباب وفتيات المحافظة من المشاركة التطوعية،و النهوض لتطوير مدينتهم ،والجهود مبذولة من اخراج مواهبهم، كما استقبل المتطوعين والمتطوعات عدداً من المتطوعين من ابناء الإحساء يوم الأحد الماضي ، برنامج عيش السعودية التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني لزيارة مدينة الطايف ، من مدرسة القاره الثانوية من مدينة الأحساء مشاركين بعدد من الطلاب ،والذي بلغ عددهم ٣٧ طالباً ومشاركة رائد النشاط الأستاذ علي بن عبد العزير ومدير المدرسة عبدالله بن سعيد الزهراني ، للمساعدة والمساهمة في أعمال المدرسة التطوعية والمشاركة بتنظيف والتشجير والطلاء والرسم، في حملة " مدينتي أجمل"
وتأتي مشاركة المتطوعين من داخل وخارج المحافظة من أجل تعميق الجهود وترسيخ التواصل والتعريف بأهمية الأعمال التطوعية ،وعبر المشاركين عن سعادتهم وتحفيزهم للحفاظ على البيئة السليمة والحفاظ على جمال مدنهم.
هذا وقد تم انجاز ٥٥٪ من أعمال البناء والترميم و٧٠٪ من مجمل الأعمال الأخرى.
وذلك بشكل مستمر لتنظيم المدينة ، واستقبال زوار الطائف من داخلها وخارجها، والمشاركة ودعم ما يقدمه شباب وفتيات المحافظة من المشاركة التطوعية،و النهوض لتطوير مدينتهم ،والجهود مبذولة من اخراج مواهبهم، كما استقبل المتطوعين والمتطوعات عدداً من المتطوعين من ابناء الإحساء يوم الأحد الماضي ، برنامج عيش السعودية التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني لزيارة مدينة الطايف ، من مدرسة القاره الثانوية من مدينة الأحساء مشاركين بعدد من الطلاب ،والذي بلغ عددهم ٣٧ طالباً ومشاركة رائد النشاط الأستاذ علي بن عبد العزير ومدير المدرسة عبدالله بن سعيد الزهراني ، للمساعدة والمساهمة في أعمال المدرسة التطوعية والمشاركة بتنظيف والتشجير والطلاء والرسم، في حملة " مدينتي أجمل"
وتأتي مشاركة المتطوعين من داخل وخارج المحافظة من أجل تعميق الجهود وترسيخ التواصل والتعريف بأهمية الأعمال التطوعية ،وعبر المشاركين عن سعادتهم وتحفيزهم للحفاظ على البيئة السليمة والحفاظ على جمال مدنهم.
هذا وقد تم انجاز ٥٥٪ من أعمال البناء والترميم و٧٠٪ من مجمل الأعمال الأخرى.