نجران .. قصر الإمارة التاريخي معلم ثقافي يُجسد إبداع وفن الإنسان قديماً
08-07-2024 02:59 مساءً
0
0
واس يقف قصر الإمارة التاريخي شاهدًا على تاريخ منطقة نجران وتراثها بتفاصيل العمارة النجرانية التراثية، ومعلمًا ثقافيًا مميزًا بالمنطقة، وذلك لقيمته التاريخية والتراثية والثقافية.
القصر يتميز بشكله التراثي الملفت للنظر، الذي يجسد إبداع وفن وهندسة الإنسان قديمًا في كيفية بناء البيوت القديمة بطرازها المعماري الفريد, ويقع في حي أبا السعود الذي يفوح منه عبق التاريخ القديم لمنطقة نجران، ويحكي للأجيال على مر التاريخ عن الحضارة القديمة وشموخها وأصالتها على مر السنين.
وتبلغ مساحة القصر 6252 مترًا مربعًا، ويتكون من ثلاث طوابق تحتوي على 65 غرفة، ويوجد في فناء القصر بئر قديمة إلى جوار المسجد، ويتميز من الأعلى بتلك الأبراج الدائرية التي قامت في زواياه الأربع كحصون منيعة، وكذلك بأبراج للمراقبة.
عدسة هيئة وكالة الأنباء السعودية أبرزت القصر بتفاصيله المبهرة وفنه التراثي المميز من خلال صور جسدت الحضارة النجرانية وتاريخها العريق الملفت.
القصر يتميز بشكله التراثي الملفت للنظر، الذي يجسد إبداع وفن وهندسة الإنسان قديمًا في كيفية بناء البيوت القديمة بطرازها المعماري الفريد, ويقع في حي أبا السعود الذي يفوح منه عبق التاريخ القديم لمنطقة نجران، ويحكي للأجيال على مر التاريخ عن الحضارة القديمة وشموخها وأصالتها على مر السنين.
وتبلغ مساحة القصر 6252 مترًا مربعًا، ويتكون من ثلاث طوابق تحتوي على 65 غرفة، ويوجد في فناء القصر بئر قديمة إلى جوار المسجد، ويتميز من الأعلى بتلك الأبراج الدائرية التي قامت في زواياه الأربع كحصون منيعة، وكذلك بأبراج للمراقبة.
عدسة هيئة وكالة الأنباء السعودية أبرزت القصر بتفاصيله المبهرة وفنه التراثي المميز من خلال صور جسدت الحضارة النجرانية وتاريخها العريق الملفت.